دان وزير الداخلية الفرنسي مانويل فالس "عملية تدنيس كاتدرائية في باريس، من خلال إقدام مجهولين على كتابة عبارات وكلمات مسيئة باللونين الأحمر والأسود، على أبواب ومداخل الكاتدرائية". وفي تصريح له، أشار إلى أن "هذه العبارات المسيئة تستهدف الكاثوليك، كما تضرّ بهذا المعلم السياحي الهام"، متعهداً بـ"بذل كل الجهود لإلقاء القبض على مرتكبي الحادث ومحاكمتهم".