أعلن زعيم الحزب "التقدمي الاشتراكي "وليد جنبلاط أنه لن يكون إلى جانب دعاة انتخاب رئيس جمهورية بالنصف زائداً واحداً ولا لرئيس عسكري معتبرا أن مؤتمر "جنيف 2" بشأن سوريا قد يكون بوابة عبور إلى "جنيف 3" و "جنيف 4". وأكد جنبلاط في حوار مع صحيفة "السفير" لو أن البعض لم يعتقد منذ بداية التحرك في سورية، أنه بالمال يصنع ثورة، وصولاً إلى المبالغة في الرهان على سقوط بشار الأسد بعد ثلاثة شهر، ثم توالت المواعيد وبقي الأسد، ولم يسقط، وبالتالي حتى لو ترشح اليوم للرئاسة فسيفوز".