أقر الرئيس الأول لمحكمة التعقيب وعضو المجلس الأعلى للقضاء ورئيس الهيئة الوقتية لمراقبة دستورية مشاريع القوانين، الطيب راشد، مساء اليوم الإثنين  23 نوفمبر 2020 ، بوجود ضغوطات تمارس على السلطة القضائية وعلى محكمة التعقيب ، معتبرا أن "القضاة يعملون تحت الضغوط".وأضاف الطيب راشد في حوار مسجل مع قناة التاسعة (قناة خاصة) أن  جهات عديدة، لم يسمها، "تحركت" بعد إعلان المجلس الأعلى للقضاء عن الحركة القضائية الأخيرة.

كما اشار إلى وجود ضغوطات وانتقادات موجهة حاليا إلى وكيل الجمهورية لدى المحكمة الابتدائية بتونس، الذي خلف الوكيل السابق القاضي بشير العكرمي.وفي علاقة بمسألة هذه الحركة السنوية، شدد راشد على عدم وجود "أية دواعي تشف" من المجلس بخصوص نقلة القاضية إشراف شبيل، حرم رئيس الجمهورية، إلى محكمة الاستئناف بصفاقس، بعد طلب تقدمت به لترقيتها.

قد يهمك ايضا 

رئيس الحكومة التونسية يشدد على أن الخطط التنموية ستشمل الولايات كافة

وزير الداخلية التونسي يتابع تنفيذ القرارات المتعلقة بمكافحة "كورونا"