اليوم المفتوح

اليوم المفتوح

اليوم المفتوح

 تونس اليوم -

اليوم المفتوح

بقلم : صلاح منتصر
كلمات: أكبر خطأ ارتكب فى حق الإنسان المصرى كان زرع الخوف ،فبدلا من أن نبنى الإنسان أصبح كل همنا أن نخيفه. والخوف هو أخطر مايهدم كيان الفرد أو الشعب، فقد كانت أرزاق الناس كلها ملكا للحاكم، إن شاء منح وإن شاء منع . وكان المنع مصحوبا أغلب الأحيان بمصادرة حرية الفرد واغتياله: أنور السادات فى كتابه البحث عن الذات ص 289.   أسرع طلاق: بعد 3 دقائق من عقد القران طلبت العروس الطلاق! والحكاية حدثت فى الكويت عندما كان العروسان فى المحكمة والتى وقعا فيها عقد زواجهما تعثرت الزوجة أثناء نزولها سلالم المحكمة وكادت تسقط على الأرض. وبدلا من أن يساعدها زوجها سخر منها ووصفها بالغبية. وحسب وسائل الإعلام الكويتية فإن الزوجة بدلا من أن تكمل طريقها خارج المحكمة عادت إلى الداخل وطلبت من القاضى تطليقها على أساس أن الزوج ليس أهلا لثقتها ولا يعتمد عليه. لاقت العروس تأييد الكثيرين عبر مواقع التواصل الاجتماعى الذين أكدوا أن الاحترام المتبادل بين الزوجين أهم عناصر نجاح الزواج. سؤال: هل صحيح أن مشروع مترو الأنفاق يواجه فى منطقة الزمالك مشكلة بسبب قرب المياه الجوفية ؟ هل هى شائعة أم حقيقة ؟ عمر الشريف: صدق أو لا تصدق أن أكبر أجر تقاضاه الفنان العالمى عمر الشريف كان عن دوره فى الفيلم المصرى حسن ومرقص وقد قبضه باليورو. مما قرأت: الإصلاح ليس مستحيلا فدولة روا ندا التى لا تزيد مساحتها على 25 ألف كيلومربع وسكانها عشرة ملايين ارتبطت فى الذاكرة بحرب إبادة بين عامى 1990 و1994. وفى عام 2000 تولى حكمها زعيم نقلها من عصر الدماء والفقر إلى عصر النماء فارتفع إنتاج القهوة من 30 ألف طن إلى 15 مليون طن، وأصبحت العاصمة كيجالى أنظف عاصمة إفريقية إذ يخرج جميع سكانها يوم السبت الأخير من كل شهر لتنظيف شوارع مدينتهم، وهى اليوم أغنى دولة إفريقية ! (من مقال لمشعل السديرى: الشرق الأوسط )  
arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

اليوم المفتوح اليوم المفتوح



GMT 12:13 2019 الأحد ,30 حزيران / يونيو

ماذا سيفعل العراقيون بعد اقتحام السفارة؟

GMT 12:10 2019 الأحد ,30 حزيران / يونيو

أردوغان يعاني في بلاده

GMT 11:56 2019 الأحد ,30 حزيران / يونيو

دبلوماسيّون: حراك مكثف على ساحة متأرجحة!

GMT 11:38 2019 الأحد ,30 حزيران / يونيو

الباجي وخطيئتا بورقيبة وبن علي

GMT 11:29 2019 الأحد ,30 حزيران / يونيو

الإمارات ملتقى الأمم

GMT 17:58 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تحقق قفزة نوعية جديدة في حياتك

GMT 20:47 2020 الجمعة ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

تتركز الأضواء على إنجازاتك ونوعية عطائك

GMT 15:59 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

تواجهك عراقيل لكن الحظ حليفك وتتخطاها بالصبر

GMT 10:05 2019 الإثنين ,11 شباط / فبراير

أزياء Azzi & Osta خريف وشتاء 2016 - 2017

GMT 18:28 2019 السبت ,06 إبريل / نيسان

الكشف عن سبب غضب جوميز في لقاء "الحزم"

GMT 05:45 2015 الجمعة ,16 تشرين الأول / أكتوبر

الحارس عبدالله العنزي احتياطيًا في قمة "النصر" و"الأهلي"

GMT 19:23 2012 الخميس ,27 كانون الأول / ديسمبر

مبارك يغادر مستشفى سجن طرة إلى "المعادي العسكري"

GMT 04:13 2016 الإثنين ,24 تشرين الأول / أكتوبر

صباح فخري ينفي تقديمه سهرات طربية باستثناء بعض الإطلالات

GMT 01:05 2015 الثلاثاء ,11 آب / أغسطس

"أجمل ليالي عمري" اسم ألبوم رامي صبري الجديد

GMT 16:53 2020 الثلاثاء ,08 كانون الأول / ديسمبر

فوائد زيت الخروع للشعر والرموش والبشرة وكيفية استخدامه

GMT 14:54 2019 الجمعة ,01 آذار/ مارس

شباب بلوزداد يعاقب جمال الدين شتال

GMT 05:41 2017 الخميس ,29 حزيران / يونيو

إشبيلية يستعيد إيفر بانيجا من الإنتر
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia