إلهام شاهين تُؤكّد عشقها لدبي وتتمنَّى عودةالسلاملك
آخر تحديث GMT07:39:41
 تونس اليوم -

بيَّنت لـ"العرب اليوم" أنّ التسوّق ليس مِن أولوياتها

إلهام شاهين تُؤكّد عشقها لدبي وتتمنَّى عودة"السلاملك"

 تونس اليوم -

 تونس اليوم - إلهام شاهين تُؤكّد عشقها لدبي وتتمنَّى عودة"السلاملك"

الفنانة إلهام شاهين
القاهرة- شيماء مكاوي

كشفت الفنانة إلهام شاهين عن حبها للسفر والسياحة بين البلدان المختلفة، وقالت: "السفر بالنسبة إليّ تغيير للروتين اليومي ونظام جديد للحياة يختلف عن ما تعوّدنا عليه، ويساعد على القضاء على الملل والشعور بالسعادة والاستمتاع بالجمال الذي خلقه الله من حولنا، فالحياة التي تظل على روتين ثابت تسبب الملل والحزن، أيضا السفر بالنسبة إليّ هو تعرف على ثقافات مختلفة، ففي كل بلد أسافر إليها أشاهد أفلامها والمسارح واستمع إلى الموسيقى الخاصة بها، ففي هذه البلدان ثقافات مختلفة لا بد أن نطلع عليها لنستفيد بها في حياتنا".

وأضافت إلهام شاهين، خلال حديث خاص لها إلى "العرب اليوم": "من الدول التي أفضّل زيارتها دائما في الدول الأوروبية "باريس" وبالطبع جميع معالمها السياحية التي حفظتها عن ظهر قلب، وأعاود زيارتها مرات متكررة ولم أشعر بالملل، مثل برج إيفيل، وشارع الشانزليزيه، وهو من أشهر شوارع فرنسا وأطوالها، وكذلك قوس النصر، والحي اللاتيني والمتاحف والأماكن الأثرية، وبالطبع ديزني لاند، أما في العالم العربي أعشق السفر إلى "دبي"، وأستمتع كثيرا بجميع معالمها السياحية من برج خليفة، وأوبرا دبي، وبرج العرب، وأكواريوم دبي، وخليج الدلافين، والحجرات المفقودة في فندق أتلانتس، وبوليوود باركس دبي، وشواطئ دبي الساحرة".

وتحدّثت عن أول رحلة سافرت لها قائلة: "أتذكرها بالطبع، فكانت رحلة عمل إلى "اليونان"، حيث كان القطاع الخاص يجعلنا نصور داخل استوديوهات اليونان العديد من الأعمال الدرامية والسينمائية، وداخل مصر أحب أسوان والأقصر والغردقة وعلى الأخص الجونة أعشقها كثيرا، وكذلك شرم الشيخ وجميع الأماكن السالفة الذكر أعشقها في الشتاء، لكن الإسكندرية هي عشقي صيفا وشتاء، وأحبها بشكل خاص لأن لنا ذكريات هناك كثيرة، والذي جعلني أبتعد عنها خلال الفترة الأخيرة عدم وجود قصر "السلاملك" الذي تحول إلى فندق شهير يحمل نفس الاسم لكنه حتى الآن به العديد من الإصلاحات، وعندما يعود "السلاملك" سأحبها أكثر لأنني سأعود إلى الأماكن التي كنت أحبها وتحمل بداخلي العديد من الذكريات الجميلة".

وكشف إلهام عن عاداتها أثناء السفر قائلة: "الميزة في السفر أن اليوم يكون طويلا، ففي مصر من الممكن أن أستيقظ من النوم وأعاود للنوم مرة أخرى، أو أستيقظ متأخر أو أنام في وقت متأخر، ولا يوجد لديّ نظام محدد، لكن في السفر أكون منظمة أكثر، وأستيقظ في الصباح ويكون لديّ جدول منظم للمواعيد حتى أستطيع الاستماع بكل تفاصيل اليوم، وأضع لنفسي برنامجا محددا حتى أخرج كل يوم لأزور منطقة ما تختلف عن اليوم الذي يليه، وهذا بالطبع بعكس عاداتي في مصر، لأنني من الممكن أن أظل في المنزل الخاص بي لمدة أسبوع كامل دون أن أخرج"، وعن حقيبة السفر الخاصة بها تقول: "حقيبة سفري تختلف محتوياتها حسب مستلزماتها، فعندما أسافر إلى حضور مهرجان يكون معي الفستان السواريه الذي سأحضر به، والأحذية ذات الكعب العالي، وإذا سافرت مكان به بحر لا بد أن يكون معي المايوه، أو لو مسافرة مكان به "Spa" أو منتجع صحي ورياضي يكون معي ملابس الرياضة ومستلزماتها، فالحقيبة الخاصة بي تتحدد محتوياتها حسب البلد التي سأذهب له والسبب الذي أسافر من أجله".

وأكدت إلهام أنّ التسوق في السفر ليس من أولوياتها، ولا تتعمّد التسوق، لكنها عندما تسافر إلي أي بلد لا بد أن تشتري شيئا، لكن التسوق لا يكون هدفها من السفر، لأن كل شيء أصبح موجودا في مصر، فالسفر بالنسبة لها هو الاستمتاع بالحياة بعيدا عن الملل والروتين وضمن ذلك أقوم بالتسوق بالصدفة، وتقول: "بالنسبة إلى الطعام المفضل لي في السفر "المطبخ الإيطالي" لأنني عاشقة لجميع أنواع المعكرونة والباستا والبيتزا، وفي أي سفر تكون هناك أشياء سلبية وهناك أشياء إيجابية، لكن في المجمل يكون الأفضل هو السائد والذي يجعلنا ننسى ونمحو من ذاكرتنا أي شيء حدث سيئ أثناء السفر".

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إلهام شاهين تُؤكّد عشقها لدبي وتتمنَّى عودةالسلاملك إلهام شاهين تُؤكّد عشقها لدبي وتتمنَّى عودةالسلاملك



GMT 14:43 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

يحمل إليك هذا اليوم كمّاً من النقاشات الجيدة

GMT 15:26 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

يوم مميز للنقاشات والاتصالات والأعمال

GMT 12:31 2013 الأربعاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

"موبينيل" تدرس اقتراض 2.5 مليار جنيه من البنوك

GMT 16:24 2021 الأربعاء ,01 كانون الأول / ديسمبر

درة تخطف الأنظار بإطلالة مميزة وعصرية

GMT 06:31 2019 الأحد ,31 آذار/ مارس

تنعم بأجواء ايجابية خلال الشهر

GMT 08:26 2021 الثلاثاء ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

الغنوشي يدعو الرئيس التونسي للالتزام بالدستور الذي أقسم عليه

GMT 16:27 2013 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

شوبارد Chopard عود ملكي من أكثر المكوّنات العطريّة النفاسة

GMT 19:19 2018 الإثنين ,01 تشرين الأول / أكتوبر

أهم وأبرز اهتمامات الصحف اللبنانية الصادرة الأحد

GMT 15:37 2021 الأحد ,28 شباط / فبراير

العنف الاسري ارهاب بحق الامان الاجتماعي

GMT 07:59 2021 الثلاثاء ,28 أيلول / سبتمبر

بداية تعافي قطاع السياحة في ولاية جربة التونسية

GMT 09:36 2014 الإثنين ,20 تشرين الأول / أكتوبر

زمن الجيوش الصغيرة

GMT 08:09 2021 الجمعة ,22 تشرين الأول / أكتوبر

تونس تسجل تراجعاً في الوفيات والإصابات
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia