نهاية الأسبوع

نهاية الأسبوع

نهاية الأسبوع

 تونس اليوم -

نهاية الأسبوع

بقلم : د.أسامة الغزالي حرب

أبو الغار: لا يضاهى المكانة العلمية المرموقة للدكتور محمد أبو الغار كواحد من أبرز أساتذة الطب فى مصر، سوى مكانته كسياسى كبير له سجله الناصع فى الدفاع عن الديمقراطية والعدالة الاجتماعية. فى هذا السياق كانت مواقفه القوية ضد القوى الظلامية المتعصبة دينيا، والتى كان آخرها مقالته القوية فى المصرى اليوم (7/11) تحت عنوان:«أقباط المنيا...مش معقول كده»! الموضوع شمل جميع النقاط المحورية التى تندرج تحت عنوان مشكلة الأقباط، وهنا أتساءل لماذا لم ننجح حتىالآن فى إتخاذ إجرءات ناجحة وحقيقية تنهى مشاكل الأقباط؟.

> بهاء الدين: تحت عنوان «معنى تراجع مصر فى تقرير البنك الدولى للقيام بالأعمال» كتب د. زياد بهاء الدين مقالا مهما يوضح فيه المعنى الدقيق لما جاء فى تقرير البنك من تراجع مصر من المركز 122 إلى المركز 128 فى مقياس مناخ الاستثمار، وقال إن التقرير لا يتناول سوى عدد الخطوات الإدارية المطلوبة للانتهاء من كل إجراء، و تكلفتها والمستندات المطلوبة لها، ولكنه لا يجعله بالضرورة معبرا عن جودة أو ضعف مناخ الاستثمار، و مع ذلك فإن بلاد العالم تهتم بنتائج هذا التقرير.

> هالة مصطفى: فى مقالها بعنوان «المصالحة مع الإخوان» بالأهرام (4/11) عالجت د. هالة تلك القضية التى طرحت كسؤال للرئيس السيسى فى حواره مع قناة فرانس 24، والذى أجاب عنه بأن قرار المصالحة هو بيد الشعب الذى جرب حكم الإخوان. قالت هالة ـ التى تعد من أبرز باحثى الإسلام السياسي ـ إن توجيه ذلك السؤال يشير إلى أن تلك القضية لاتزال مطروحة من جانب الميديا العالمية، رغم أن وضع الإخوان فى مصر تغير تماما بعد توليهم السلطة فعليا، فأصبحوا مرفوضين من الدولة والمجتمع معا.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نهاية الأسبوع نهاية الأسبوع



GMT 13:18 2021 الإثنين ,30 آب / أغسطس

مسلسل المشروعات الوهمية لن يتوقف!

GMT 13:16 2021 الإثنين ,30 آب / أغسطس

حين يرجع العراق

GMT 13:13 2021 الإثنين ,30 آب / أغسطس

حروب الصحافيين

GMT 05:46 2017 السبت ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

المشتبه بهم المعتادون وأسلوب جديد

GMT 05:29 2017 الخميس ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

هل يستطيع الحريري؟!

GMT 15:26 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

يوم مميز للنقاشات والاتصالات والأعمال

GMT 16:09 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

حلم السفر والدراسة يسيطر عليك خلال هذا الشهر

GMT 14:05 2020 الخميس ,24 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج الأسد الخميس 29-10-2020

GMT 17:58 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تحقق قفزة نوعية جديدة في حياتك

GMT 04:41 2024 الثلاثاء ,20 شباط / فبراير

الكشف عن فوائد مذهلة لحقنة تخفيف الوزن الشهيرة

GMT 18:34 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تضطر إلى اتخاذ قرارات حاسمة

GMT 14:23 2020 الخميس ,24 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج الدلو الخميس 29-10-2020

GMT 07:56 2014 الإثنين ,14 إبريل / نيسان

انتخاب أبو زيد رئيسة لـ"الاشتراكي" في "النواب"

GMT 11:46 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

بعض مناطق النجم العملاق المشتعل أكثر سخونة من مناطق أخرى
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia