نهاية الأسبوع

نهاية الأسبوع

نهاية الأسبوع

 تونس اليوم -

نهاية الأسبوع

بقلم - د.أسامة الغزالي حرب

سراج الدين: أوصيك عزيزى القارئ بأن تقرأ الحوار الذى أجراه طارق صلاح مع د. إسماعيل سراج الدين فى المصرى اليوم (2/1) والذى أنقل منه بالنص: بكل المقاييس هناك كارثة تعليمية تصيب مصر على كل الأصعدة، بدءا من مراحل التعليم الأولى مرورا بالمرحلة الثانوية وصولا إلى الجامعة، وهى بالأمانة منذ عقود مضت وما زالت مستمرة، وهذه الجريمة يشترك فيها الأهالى وأولياء أمور التلاميذ والطلاب إلى جانب المسئولين عن التعليم فى البلاد...إلخ»، وعندما سئل عن كيفية التغلب على تلك الكارثة، قال «لا بد أن تكون هناك خطط وبرامج كما يفعل العالم، ويقوم عليها أشخاص أكفاء، لأن العنصر البشرى هو الأساس الأول لتقدم الشعوب». كلام رائع للغاية، وهنا أجدد الدعوة لعقد مؤتمر قومى لمناقشة قضية التعليم فى مصر، واعتبار الإصلاح التعليمى هو المشروع القومى الأكبر والأهم. وسراج الدين بالقطع هو أفضل من يعد لمثل ذلك المؤتمر.

> الأمازيغ: فى 30 ديسمبر الماضى أصدر الرئيس الجزائرى عبد العزيز بوتفليقة قرارين مهمين يتصلان بالأمازيغ (الذين يبلغ عددهم 15 مليونا من سكان الجزائر الذين يبلغ إجمالى عددهم 38 مليونا) وهما اعتماد رأس السنة الأمازيغية عيدا قوميا، وكذلك إنشاء أكاديمية لتدريس اللغة الأمازيغية. هذان القراران لقيا بالطبع تأييد الأمازيغ هناك، فى حين رفضه أو قاومه أولئك الحريصون على سيادة الهوية العربية الجزائر، مما أثار جدلا محتدما هناك. أما فى مصر، فالأمر مختلف تماما، حيث عددهم قليل و يتركز أغلبهم فى واحة سيوة.

> أحوال تركية: هذا هو اسم أحدث المواقع الإخبارية المتميزة على الإنترنت، التى اطلعت عليها اخيرا، والتى تقدم أشمل وأعمق تغطية لجميع الشئون التركية.الموقع يتضمن عشرات العناوين السياسية والاقتصادية والاجتماعية، فى صورة حديثة وجذابة، تغرى بمنافسته!

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نهاية الأسبوع نهاية الأسبوع



GMT 07:51 2021 الإثنين ,13 كانون الأول / ديسمبر

السائح الدنماركي... وجولة المستقبل الخليجي

GMT 07:49 2021 الإثنين ,13 كانون الأول / ديسمبر

حجر مصر

GMT 08:29 2021 الأحد ,12 كانون الأول / ديسمبر

في أحوال بعض القوى السياسيّة في لبنان

GMT 08:27 2021 الأحد ,12 كانون الأول / ديسمبر

في بلد استضاف عبد العزيز

GMT 08:42 2021 السبت ,11 كانون الأول / ديسمبر

الدولة الوطنية العربية وتنازُع المشاهد!

GMT 08:36 2021 السبت ,11 كانون الأول / ديسمبر

تركيا تشن حرباً اقتصادية من أجل الاستقلال!

GMT 08:33 2021 السبت ,11 كانون الأول / ديسمبر

إيران: تصدير النفط أم الثورة؟

GMT 08:30 2021 السبت ,11 كانون الأول / ديسمبر

براً وبحراً والجسر بينهما

GMT 15:26 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

يوم مميز للنقاشات والاتصالات والأعمال

GMT 16:09 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

حلم السفر والدراسة يسيطر عليك خلال هذا الشهر

GMT 14:05 2020 الخميس ,24 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج الأسد الخميس 29-10-2020

GMT 17:58 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تحقق قفزة نوعية جديدة في حياتك

GMT 04:41 2024 الثلاثاء ,20 شباط / فبراير

الكشف عن فوائد مذهلة لحقنة تخفيف الوزن الشهيرة

GMT 18:34 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تضطر إلى اتخاذ قرارات حاسمة

GMT 14:23 2020 الخميس ,24 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج الدلو الخميس 29-10-2020

GMT 07:56 2014 الإثنين ,14 إبريل / نيسان

انتخاب أبو زيد رئيسة لـ"الاشتراكي" في "النواب"

GMT 11:46 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

بعض مناطق النجم العملاق المشتعل أكثر سخونة من مناطق أخرى

GMT 01:18 2018 الثلاثاء ,24 إبريل / نيسان

رفع "المصحف" في نبروه يُطيح بوكيلة مدرسة من منصبها

GMT 10:01 2021 الثلاثاء ,09 شباط / فبراير

"فيسبوك" توسع نطاق مكافحة المعلومات المضللة

GMT 01:20 2017 السبت ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

"خريف البلد الكبير"رواية جديدة للإعلامي محمود الورواري
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia