نهاية الأسبوع

نهاية الأسبوع

نهاية الأسبوع

 تونس اليوم -

نهاية الأسبوع

بقلم : د.أسامة الغزالي حرب

زياد بهاء الدين: بأسلوبه الرصين الرائق كتب د. زياد مقالا مهما فى الشروق (19/12) حول اتخاذ القرار فى مصر هذه الأيام، وقال إن ما شغله هو عدم وضوح هذه العملية، أى عملية اتخاذ القرار، سواء فى الحكومة أو البرلمان. وقال د. بهاء إن الدستور الجديد ـ دستور 2014 منح الحكومة قدرا من الحرية والاستقلال أكثر مما كان معروفا فى الدساتير السابقة، ومع ذلك فإن النصوص الدستورية فى واد، والواقع فى واد آخر. أما البرلمان فقد انحصر دوره فى مناقشة مشروعات القوانين المقدمة إلى الحكومة، ولم نسمع عن دور واضح له فى مناقشة إنشاء محطة الضبعة، ولا فى بناء العاصمة الإدارية الجديدة، ولا عملية بناء سد النهضة.

> سابع جار: لماذا يجذب ذلك المسلسل التليفزيوني، سابع جار، الاهتمام ويحظى فيما يبدو بنسبة مشاهدة عالية؟ إنه فى الحقيقة واحد من عشرات المسلسلات التى تدور حول أحوال الطبقة المتوسطة وآمالها وآلامها. إننى لا أدعى الانتظام فى مشاهدة المسلسل، ولكن من الواضح أنه يعكس إلى حد بعيد المشكلات والمعاناة الراهنة لتلك الطبقة فى مصر، التى تأثرت بالتغيرات الكبرى فى ثورة المعلومات، مثلما تأثرت بالتغيرات الاقتصادية والاجتماعية.

> سينما الغلابة: الملف المهم الذى أعده الصحفى سعيد خالد فى المصرى اليوم (19/12) كشف الحالة البائسة لبعض من كبرى دور السينما فى مصر، خاصة بعد أن استردت الدولة تلك الدور. إن المفترض هو تأهيل وإعادة تشكيل تلك الدور، لإتاحة العروض السينمائية للجمهور بأسعار معقولة، مقارنة بالأسعار العالية التى تفرضها سينمات المولات التى أخذت تنتشر فى كل مكان. هناك حاجة لنظرة جديدة وجريئة.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نهاية الأسبوع نهاية الأسبوع



GMT 09:25 2019 الجمعة ,31 أيار / مايو

نهاية الأسبوع

GMT 08:41 2019 الخميس ,30 أيار / مايو

نهاية الأسبوع

GMT 08:24 2019 الإثنين ,27 أيار / مايو

مرحبا بالبرهان

GMT 07:32 2019 الأحد ,26 أيار / مايو

دموع تيريزا ماى!

GMT 07:54 2019 الخميس ,23 أيار / مايو

نهاية الأسبوع

GMT 15:26 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

يوم مميز للنقاشات والاتصالات والأعمال

GMT 16:09 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

حلم السفر والدراسة يسيطر عليك خلال هذا الشهر

GMT 14:05 2020 الخميس ,24 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج الأسد الخميس 29-10-2020

GMT 17:58 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تحقق قفزة نوعية جديدة في حياتك

GMT 04:41 2024 الثلاثاء ,20 شباط / فبراير

الكشف عن فوائد مذهلة لحقنة تخفيف الوزن الشهيرة

GMT 18:34 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تضطر إلى اتخاذ قرارات حاسمة

GMT 14:23 2020 الخميس ,24 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج الدلو الخميس 29-10-2020

GMT 07:56 2014 الإثنين ,14 إبريل / نيسان

انتخاب أبو زيد رئيسة لـ"الاشتراكي" في "النواب"

GMT 11:46 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

بعض مناطق النجم العملاق المشتعل أكثر سخونة من مناطق أخرى

GMT 01:18 2018 الثلاثاء ,24 إبريل / نيسان

رفع "المصحف" في نبروه يُطيح بوكيلة مدرسة من منصبها

GMT 10:01 2021 الثلاثاء ,09 شباط / فبراير

"فيسبوك" توسع نطاق مكافحة المعلومات المضللة

GMT 01:20 2017 السبت ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

"خريف البلد الكبير"رواية جديدة للإعلامي محمود الورواري
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia