أسباب سفر اللبنانيين إلى مدينة أضنا التركية الخالية من المعالم السياحية
آخر تحديث GMT09:18:26
 تونس اليوم -

أسباب سفر اللبنانيين إلى مدينة أضنا التركية الخالية من المعالم السياحية

 تونس اليوم -

 تونس اليوم - أسباب سفر اللبنانيين إلى مدينة أضنا التركية الخالية من المعالم السياحية

أسباب سفر اللبنانيين إلى مدينة أضنا التركية
بيروت _ العرب اليوم

50 دقيقة فقط تحتاجها طائرة Wings of Lebanon التابعة لشركة نخال للسياحة، والمتوجهة من مطار بيروت لتغط في مطار أضنا التركية، هذه المدينة وريفها اللذان يجمعان ما بين الصناعة والزراعة والأسواق التجارية.

ما إن تتحدث العربية في شوارع أضنا حتى يتلفت إليك عدد كبير من السواح اللبنانيين، الذين باتت تشكل بالنسبة إليهم هذه المدينة التركية وجهة سياحية جديدة، فما الذي يميز هذه المنطقة التركية الخالية من الآثار والمعالم السياحية؟ وما الذي يدفع اللبنانيين إلى التوجه إلى تركيا وأضنا تحديدا بهدف السياحة؟

بـ250 دولاراً فقط بإمكانك تمضية 3 أيام في أضنا، للتمتع لا بطقسها وتاريخها، بل بفنادقها المريحة وبكافة أنواع التسوق. فأضنا لا تطل على البحر ولا مرّت عليها حضارات عدة، بل يمرّ عليها لبنانيون متعطشون للراحة والتبضع بأسعار متدنية.

والتبضع في تركيا متعدد الأهداف، فحين تعاين زحمة أمام إحدى الصيدليات، اعلم أنهم لبنانيون يسارعون لشراء "المونة"، ومونة الدواء في تركيا "يا بلاش" بأسعاره المنخفضة التي يجد في قسم كبير منها اللبنانيون فارقاً كبيراً عن مثيلاتها في لبنان.

قد يهمك أيضاً :

"مهرجان مرسى دبي للموسيقى" يعود مجدداً مع مزيد من التسلية والتشويق

دناتا تستحوذ على حصة أغلبية في شركة حلول معلوماتية لصناعة السفر

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أسباب سفر اللبنانيين إلى مدينة أضنا التركية الخالية من المعالم السياحية أسباب سفر اللبنانيين إلى مدينة أضنا التركية الخالية من المعالم السياحية



GMT 15:26 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

يوم مميز للنقاشات والاتصالات والأعمال

GMT 16:09 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

حلم السفر والدراسة يسيطر عليك خلال هذا الشهر

GMT 14:05 2020 الخميس ,24 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج الأسد الخميس 29-10-2020

GMT 17:58 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تحقق قفزة نوعية جديدة في حياتك

GMT 04:41 2024 الثلاثاء ,20 شباط / فبراير

الكشف عن فوائد مذهلة لحقنة تخفيف الوزن الشهيرة

GMT 18:34 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تضطر إلى اتخاذ قرارات حاسمة

GMT 14:23 2020 الخميس ,24 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج الدلو الخميس 29-10-2020

GMT 07:56 2014 الإثنين ,14 إبريل / نيسان

انتخاب أبو زيد رئيسة لـ"الاشتراكي" في "النواب"

GMT 11:46 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

بعض مناطق النجم العملاق المشتعل أكثر سخونة من مناطق أخرى

GMT 01:18 2018 الثلاثاء ,24 إبريل / نيسان

رفع "المصحف" في نبروه يُطيح بوكيلة مدرسة من منصبها

GMT 10:01 2021 الثلاثاء ,09 شباط / فبراير

"فيسبوك" توسع نطاق مكافحة المعلومات المضللة

GMT 01:20 2017 السبت ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

"خريف البلد الكبير"رواية جديدة للإعلامي محمود الورواري
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia