شباب مصريون يروجون للسياحة فى روسيا يكشفون هدفهم السامى لـست الحسن
آخر تحديث GMT09:18:26
 تونس اليوم -

شباب مصريون يروجون للسياحة فى روسيا يكشفون هدفهم السامى لـ"ست الحسن"

 تونس اليوم -

 تونس اليوم - شباب مصريون يروجون للسياحة فى روسيا يكشفون هدفهم السامى لـ"ست الحسن"

شباب مصريون يروجون للسياحة فى روسيا
القاهرة - العرب اليوم

قديما كان مسؤولى الدولة المخولون حصرًا على تقديم المبادرات الخاصة برفعة الوطن والترويج له، لكن الواقع الجديد كسر هذا الحاجز، وبمبادرات فردية قام بها شباب، حسهم الوطنى كان كفيلا أن يكسر تلك الحواجز، ليقدموا من خلالها شيئا وإن كان قليلا، ولكن هدفه السامى والوحيد هو الترويج الإيجابى للسياحة المصرى التى تضررت خلال الأعوام السابقة، وتغيير الصورة النمطية الخاطئة التى عمد الإعلام الغربى على  تصديرها شرقا وغربا عن الأمن فى مصر.

مناسبة كبيرة مثل فعاليات كأس العالم، كانت كفيلة للترويج الكبير لأى بلد، استغلها شباب مصريون للترويج للسياحة المصرية فى روسيا، وأثار ما فعله هؤلاء الشباب إعجاب رواد مواقع التواصل الاجتماعى.

الدكتور هشام حجازى، ضمن هؤلاء الشباب، حيث قال بدوره، هناك صورة نمطية خاطئة عن الأمن فى مصر بسبب الإعلام الأجنبى، وأردنا تغييرها، فقمنا بأشياء بسيطة أثارت إعجاب كل الجنسيات ببطولة كأس العالم المقامة فى روسيا، من خلال ارتداء الزى الفرعونى وبيع هدايا تذكارية بأسعار رمزية لم تتخط الـ 5 جنيهات.

وأضاف الدكتور هشام حجازى، خلال لقاء ببرنامج "ست الحسن"، والذى يقدمه الإعلامية شريهان أبو الحسن، ويذاع على قناة ON E، قائلا: "الناس من كل الجنسيات كانت بتقف طابور ويتخانقوا مع بعض علشان يتصوروا معانا، لأنهم يعلمون أن حضارتنا مميزة، وعلى النقيض كل الجنسيات التى كانت تلتقط معنا الصور كانوا يرددون 3 كلمات رئيسية وهى: ""ايجبت" – فرعون – محمد صلاح".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

شباب مصريون يروجون للسياحة فى روسيا يكشفون هدفهم السامى لـست الحسن شباب مصريون يروجون للسياحة فى روسيا يكشفون هدفهم السامى لـست الحسن



GMT 15:26 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

يوم مميز للنقاشات والاتصالات والأعمال

GMT 16:09 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

حلم السفر والدراسة يسيطر عليك خلال هذا الشهر

GMT 14:05 2020 الخميس ,24 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج الأسد الخميس 29-10-2020

GMT 17:58 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تحقق قفزة نوعية جديدة في حياتك

GMT 04:41 2024 الثلاثاء ,20 شباط / فبراير

الكشف عن فوائد مذهلة لحقنة تخفيف الوزن الشهيرة

GMT 18:34 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تضطر إلى اتخاذ قرارات حاسمة

GMT 14:23 2020 الخميس ,24 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج الدلو الخميس 29-10-2020

GMT 07:56 2014 الإثنين ,14 إبريل / نيسان

انتخاب أبو زيد رئيسة لـ"الاشتراكي" في "النواب"

GMT 11:46 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

بعض مناطق النجم العملاق المشتعل أكثر سخونة من مناطق أخرى

GMT 01:18 2018 الثلاثاء ,24 إبريل / نيسان

رفع "المصحف" في نبروه يُطيح بوكيلة مدرسة من منصبها

GMT 10:01 2021 الثلاثاء ,09 شباط / فبراير

"فيسبوك" توسع نطاق مكافحة المعلومات المضللة

GMT 01:20 2017 السبت ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

"خريف البلد الكبير"رواية جديدة للإعلامي محمود الورواري
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia