محمد عساف يقول إنَّ رسالته كفلسطيني أنْ نتكلم ونقاتل ونغني
آخر تحديث GMT09:18:26
 تونس اليوم -

محمد عساف يقول إنَّ رسالته كفلسطيني أنْ "نتكلم ونقاتل ونغني"

 تونس اليوم -

 تونس اليوم - محمد عساف يقول إنَّ رسالته كفلسطيني أنْ "نتكلم ونقاتل ونغني"

لندن ـ كاتيا حداد
استطاع الفنان محمد عساف توحيد الفلسطينيين في جميع الأراضي الفلسطينية، ولديه فرص كبيرة لحصد لقب "آراب أيدول" في البرنامج الغنائي الدولي الذي يبث على قناة تلفاز الشرق الأوسط "إم بي سي". وقالت صحيفة "غارديان" البريطانية الصادرة في لندن، الثلاثاء، إن  "الصوت الذهبي القادم من مخيم للاجئين الفلسطينيين في قطاع غزة محمد عساف لديه فرص كبيرة لحصد لقب "آراب أيدول"، وأن "عساف البالغ من العمر 22 عامًا، استطاع توحيد الفلسطينيين في غزة والضفة الغربية، وهو واحد من الـ 12 مشاركًا في هذه المسابقة الغنائية، التي تصور في العاصمة اللبنانية بيروت". وأشارت إلى أن "الرئيس الفلسطنيني محمود عباس ورئيس الوزراء المكلف سلام فياض اتصلا به وشجعاه على المضي قدمًا في هذه المسابقة الغنائية". وأعربت الصحيفة عن الاعتقاد أن "عساف لم يتلق تدريبًا غنائيًا قبل مشاركته في هذه المسابقة، بل كان يغني في المناسبات الاجتماعية والأعراس في غزة". واُشتهر عساف محليًا بأغنـياته الوطنية، وكان أولها حين كان في الحادية عشـرة مـــن عمره بأغنية "شدي حيلك يا بلد"، وتوّجها برائعـته التي باتت رمزًا وطنيًا "علّى الكوفية". وذكرت الصحيفة أن عساف "أُلقي القبض عليه حوالى 20 مرة في غزة من قبل "حماس" لسبب غنائه، وطُلب منه التوقيع على تعهد بأنه لن يغني مرة ثانية، إلا أنه قال "رسالتي كفلسطيني أننا لا نتكلم أو نقاتل فحسب، بل نحن نغني أيضًا".
arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

محمد عساف يقول إنَّ رسالته كفلسطيني أنْ نتكلم ونقاتل ونغني محمد عساف يقول إنَّ رسالته كفلسطيني أنْ نتكلم ونقاتل ونغني



GMT 15:26 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

يوم مميز للنقاشات والاتصالات والأعمال

GMT 16:09 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

حلم السفر والدراسة يسيطر عليك خلال هذا الشهر

GMT 14:05 2020 الخميس ,24 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج الأسد الخميس 29-10-2020

GMT 17:58 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تحقق قفزة نوعية جديدة في حياتك

GMT 04:41 2024 الثلاثاء ,20 شباط / فبراير

الكشف عن فوائد مذهلة لحقنة تخفيف الوزن الشهيرة

GMT 18:34 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تضطر إلى اتخاذ قرارات حاسمة

GMT 14:23 2020 الخميس ,24 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج الدلو الخميس 29-10-2020

GMT 07:56 2014 الإثنين ,14 إبريل / نيسان

انتخاب أبو زيد رئيسة لـ"الاشتراكي" في "النواب"

GMT 11:46 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

بعض مناطق النجم العملاق المشتعل أكثر سخونة من مناطق أخرى
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia