الشموع لمسة ديكوريّة لليلةٍ رومانسيّة

الشموع لمسة ديكوريّة لليلةٍ رومانسيّة

الشموع لمسة ديكوريّة لليلةٍ رومانسيّة

 تونس اليوم -

الشموع لمسة ديكوريّة لليلةٍ رومانسيّة

شيماء مكّاوي

الشموعُ لم تعُد وظيفتها الأنارة فقط، على الرغم من أنها مهمة جدًّا في تلك الأيام المظلمة، التي تنقطع فيها الكهرباء كثيرًا.
فالشموع تُعطي لمسة ديكورية للمنزل بأكمله، وتعطي هدوءًا وسكينةً للمكان الموجودة فيه تلك الشموع.
وتطوّر تصميم الشموع كثيرًا في الآونة الأخيرة، وأصبح له مُصمِّمون مختصون، فالشموع لم تعُد بلا شكل، بل أصبح لها العديد من الأشكال التي تُغيِّر من شكل ديكور المنزل.
فإذا تحدثنا عن الشموع التي يتم وضعها في حجرة الاستقبال، فتمّ ابتكار العديد من الأشكال، والتي يُستخدم فيها فنُّ "الديكوباج"، وهو فن القص واللصق، فيقوم المُصمِّم بقص صورة تُعجبه ولتكن صورة للأهرامات الثلاثة، ثم يقوم بلصقها على شمعة مُجوَّفة من الداخل، وعندما يتم إنارتها تضيء تلك الصورة، مما يُعطي مظهرًا ديكوريًا ليس له مثيل.
أما عن استخدام الشموع في حجرة نوم الأطفال فهو مهم جدًا، لأنه يعطي للطفل نوعًا من الهدوء التامّ، وتم ابتكار الشموع ذوات الروائح المتعددة، وهناك شموع برائحة الليمون والفواكه العطرة، وهي الأنسب لحجرة نوم الطفل.
وفي حجرة النوم الأساسية في المنزل تُستخدم الشموع لكي تُعطي لمسة ديكورية لليلةٍ رومانسيةٍ، فبعد عناء العمل والإرهاق الذي يتعرض له الزوج والزوجة فما أجمل أن يتم توزيع شموع في جميع جوانب الحجرة والتي تفوح بعطر جذاب، لكي يشعر الزوجان بالراحة والهدوء والرومانسية.
وليس هذا فحسب، بل استُخدِمت الشموع العائمة في الحمام لتعطي الحمام ديكورًا مميزًا، ولكي تُضفي أيضًا جوًّا من الراحة.
فما أجملَ استخدامَ الشموع في الديكور في كل أنحاء المنزل لكي تعطي ديكورًا مميزًا، وراحة للعين، ورومانسية للقلب.

tunisiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الشموع لمسة ديكوريّة لليلةٍ رومانسيّة الشموع لمسة ديكوريّة لليلةٍ رومانسيّة



GMT 13:25 2017 الإثنين ,02 تشرين الأول / أكتوبر

التكنولوجيا الحديثة والمجتمع

GMT 05:47 2017 الإثنين ,18 أيلول / سبتمبر

الثروة الحقيقية تكمن في العقول

GMT 13:28 2017 الخميس ,03 آب / أغسطس

قانون للتواصل الاجتماعي

GMT 13:20 2016 الإثنين ,13 حزيران / يونيو

المشاركات على مواقع التواصل الاجتماعي

GMT 16:26 2016 الأربعاء ,13 إبريل / نيسان

اوكسجين الفكر

GMT 14:35 2016 الخميس ,04 شباط / فبراير

اقتراح علمي لمكافحة الإرهاب والصراع

GMT 12:00 2014 الخميس ,15 أيار / مايو

سُحِقت الإنسانيّة.. فمات الإنسان

GMT 15:48 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

لا تتورط في مشاكل الآخرين ولا تجازف

GMT 14:09 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

تبدأ بالاستمتاع بشؤون صغيرة لم تلحظها في السابق

GMT 17:29 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

يحالفك الحظ في الايام الأولى من الشهر

GMT 05:01 2016 الثلاثاء ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

ارتفاع فرص هطول الأمطـار في جازان والباحـة وعسير

GMT 16:58 2018 الثلاثاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

"فنية رماية الأطباق" تطالب بزيادة ميادين أولمبية جديدة

GMT 23:42 2019 الجمعة ,26 إبريل / نيسان

ساري يُطمئن جماهير تشيلسي بشأن حالة أودوي

GMT 13:51 2019 الثلاثاء ,16 إبريل / نيسان

باخ يدعو تايجر وود للمشاركة بأولمبياد طوكيو

GMT 16:24 2021 الثلاثاء ,12 تشرين الأول / أكتوبر

السنغال أول المتأهلين للدور الفاصل في تصفيات كأس العالم

GMT 19:12 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تتخلص هذا اليوم من الأخطار المحدقة بك

GMT 12:24 2015 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

إيمان البحر درويش ضيف برنامج "رمضان على الأولى"
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia