عمال قطاع النفط الكويتي يضربون احتجاجاً على مشروع اعادة هيكلة الرواتب
آخر تحديث GMT09:18:26
 تونس اليوم -

عمال قطاع النفط الكويتي يضربون احتجاجاً على مشروع اعادة هيكلة الرواتب

 تونس اليوم -

 تونس اليوم - عمال قطاع النفط الكويتي يضربون احتجاجاً على مشروع اعادة هيكلة الرواتب

النفط الكويتي
الكويت_العرب اليوم

بدأ عمال قطاع النفط الكويتي اليوم الأحد، إضراباً شاملاً احتجاجاً على مشروع "البديل الاستراتيجي الخاص بإعادة هيكلة الرواتب والمستحقات والمزايا الوظيفية".

ويهدف الإضراب الذي انطلق من مقر "مؤسسة النفط الكويتية" في منطقة الأحمدي، للضغط على الحكومة كي تستثني القطاع النفطي من المشروع، لكن الحكومة اعتبرت الإضراب بأنه "مجرّماً قانوناً"، قائلةً أن التحريض عليه يعرض صاحبه للمساءلة القانونية.

 

وقال رئيس اتحاد عمال البترول سيف القحطاني اليوم إن عدد المشاركين في الإضراب بلغ حوالى 6000 يمثلون حوالى 40 في المئة من عمال جميع الشركات النفطية، وذلك بعد مرور ساعة ونصف الساعة فقط من بدء الإضراب.

أما الناطق باسم القطاع النفطي طلال الخالد الصباح فقد أعلن اليوم، أن "مؤسسة البترول فعّلت خطة الطوارئ الخاصة بالقطاع، وإن صادرات البلاد النفطية وحاجات السوق المحلية لم تتأثرا بسبب الإضراب"، داعياً الزبائن والمستثمرين في الداخل والخارج إلى عدم الاستماع إلى الشائعات في هذا الشأن.

وبموجب خطة الطوارئ للتعامل مع الإضراب قالت "شركة نفط" اليوم إنها خفضت إنتاجها من الخام إلى 1.1 مليون برميل يوميا  مع إضراب عمال النفط مقارنة بمستوى الإنتاج المعتاد البالغ حوالى 3 ملايين برميل يوميا.

وكان وزير النفط الكويتي بالوكالة أنس خالد الصالح في بيان أمس ان "المرحلة الحرجة التي يمر بها اقتصاد الدولة نتيجة انخفاض أسعار النفط تقتضي التقارب في وجهات النظر"، مؤكداً ان "مؤسسة النفط الكويتية" والشركات التابعة لها لن تمس بحقوق العاملين المتمثلة في الرواتب والمنحة الإضافية ومكافأة نهاية الخدمة وطريقة احتسابها، ولا بالمزايا الوظيفية المُكتسبة بموجب أحكام هيئة التحكيم والاتفاقات العمالية المبرمة.

بدأ عمال قطاع النفط الكويتي اليوم الأحد، إضراباً شاملاً احتجاجاً على مشروع "البديل الاستراتيجي الخاص بإعادة هيكلة الرواتب والمستحقات والمزايا الوظيفية".

ويهدف الإضراب الذي انطلق من مقر "مؤسسة النفط الكويتية" في منطقة الأحمدي، للضغط على الحكومة كي تستثني القطاع النفطي من المشروع، لكن الحكومة اعتبرت الإضراب بأنه "مجرّماً قانوناً"، قائلةً أن التحريض عليه يعرض صاحبه للمساءلة القانونية.

 

وقال رئيس اتحاد عمال البترول سيف القحطاني اليوم إن عدد المشاركين في الإضراب بلغ حوالى 6000 يمثلون حوالى 40 في المئة من عمال جميع الشركات النفطية، وذلك بعد مرور ساعة ونصف الساعة فقط من بدء الإضراب.

أما الناطق باسم القطاع النفطي طلال الخالد الصباح فقد أعلن اليوم، أن "مؤسسة البترول فعّلت خطة الطوارئ الخاصة بالقطاع، وإن صادرات البلاد النفطية وحاجات السوق المحلية لم تتأثرا بسبب الإضراب"، داعياً الزبائن والمستثمرين في الداخل والخارج إلى عدم الاستماع إلى الشائعات في هذا الشأن.

وبموجب خطة الطوارئ للتعامل مع الإضراب قالت "شركة نفط" اليوم إنها خفضت إنتاجها من الخام إلى 1.1 مليون برميل يوميا  مع إضراب عمال النفط مقارنة بمستوى الإنتاج المعتاد البالغ حوالى 3 ملايين برميل يوميا.

وكان وزير النفط الكويتي بالوكالة أنس خالد الصالح في بيان أمس ان "المرحلة الحرجة التي يمر بها اقتصاد الدولة نتيجة انخفاض أسعار النفط تقتضي التقارب في وجهات النظر"، مؤكداً ان "مؤسسة النفط الكويتية" والشركات التابعة لها لن تمس بحقوق العاملين المتمثلة في الرواتب والمنحة الإضافية ومكافأة نهاية الخدمة وطريقة احتسابها، ولا بالمزايا الوظيفية المُكتسبة بموجب أحكام هيئة التحكيم والاتفاقات العمالية المبرمة.

بدأ عمال قطاع النفط الكويتي اليوم الأحد، إضراباً شاملاً احتجاجاً على مشروع "البديل الاستراتيجي الخاص بإعادة هيكلة الرواتب والمستحقات والمزايا الوظيفية".

ويهدف الإضراب الذي انطلق من مقر "مؤسسة النفط الكويتية" في منطقة الأحمدي، للضغط على الحكومة كي تستثني القطاع النفطي من المشروع، لكن الحكومة اعتبرت الإضراب بأنه "مجرّماً قانوناً"، قائلةً أن التحريض عليه يعرض صاحبه للمساءلة القانونية.

 

وقال رئيس اتحاد عمال البترول سيف القحطاني اليوم إن عدد المشاركين في الإضراب بلغ حوالى 6000 يمثلون حوالى 40 في المئة من عمال جميع الشركات النفطية، وذلك بعد مرور ساعة ونصف الساعة فقط من بدء الإضراب.

أما الناطق باسم القطاع النفطي طلال الخالد الصباح فقد أعلن اليوم، أن "مؤسسة البترول فعّلت خطة الطوارئ الخاصة بالقطاع، وإن صادرات البلاد النفطية وحاجات السوق المحلية لم تتأثرا بسبب الإضراب"، داعياً الزبائن والمستثمرين في الداخل والخارج إلى عدم الاستماع إلى الشائعات في هذا الشأن.

وبموجب خطة الطوارئ للتعامل مع الإضراب قالت "شركة نفط" اليوم إنها خفضت إنتاجها من الخام إلى 1.1 مليون برميل يوميا  مع إضراب عمال النفط مقارنة بمستوى الإنتاج المعتاد البالغ حوالى 3 ملايين برميل يوميا.

وكان وزير النفط الكويتي بالوكالة أنس خالد الصالح في بيان أمس ان "المرحلة الحرجة التي يمر بها اقتصاد الدولة نتيجة انخفاض أسعار النفط تقتضي التقارب في وجهات النظر"، مؤكداً ان "مؤسسة النفط الكويتية" والشركات التابعة لها لن تمس بحقوق العاملين المتمثلة في الرواتب والمنحة الإضافية ومكافأة نهاية الخدمة وطريقة احتسابها، ولا بالمزايا الوظيفية المُكتسبة بموجب أحكام هيئة التحكيم والاتفاقات العمالية المبرمة.

بدأ عمال قطاع النفط الكويتي اليوم الأحد، إضراباً شاملاً احتجاجاً على مشروع "البديل الاستراتيجي الخاص بإعادة هيكلة الرواتب والمستحقات والمزايا الوظيفية".

ويهدف الإضراب الذي انطلق من مقر "مؤسسة النفط الكويتية" في منطقة الأحمدي، للضغط على الحكومة كي تستثني القطاع النفطي من المشروع، لكن الحكومة اعتبرت الإضراب بأنه "مجرّماً قانوناً"، قائلةً أن التحريض عليه يعرض صاحبه للمساءلة القانونية.

 

وقال رئيس اتحاد عمال البترول سيف القحطاني اليوم إن عدد المشاركين في الإضراب بلغ حوالى 6000 يمثلون حوالى 40 في المئة من عمال جميع الشركات النفطية، وذلك بعد مرور ساعة ونصف الساعة فقط من بدء الإضراب.

أما الناطق باسم القطاع النفطي طلال الخالد الصباح فقد أعلن اليوم، أن "مؤسسة البترول فعّلت خطة الطوارئ الخاصة بالقطاع، وإن صادرات البلاد النفطية وحاجات السوق المحلية لم تتأثرا بسبب الإضراب"، داعياً الزبائن والمستثمرين في الداخل والخارج إلى عدم الاستماع إلى الشائعات في هذا الشأن.

وبموجب خطة الطوارئ للتعامل مع الإضراب قالت "شركة نفط" اليوم إنها خفضت إنتاجها من الخام إلى 1.1 مليون برميل يوميا  مع إضراب عمال النفط مقارنة بمستوى الإنتاج المعتاد البالغ حوالى 3 ملايين برميل يوميا.

وكان وزير النفط الكويتي بالوكالة أنس خالد الصالح في بيان أمس ان "المرحلة الحرجة التي يمر بها اقتصاد الدولة نتيجة انخفاض أسعار النفط تقتضي التقارب في وجهات النظر"، مؤكداً ان "مؤسسة النفط الكويتية" والشركات التابعة لها لن تمس بحقوق العاملين المتمثلة في الرواتب والمنحة الإضافية ومكافأة نهاية الخدمة وطريقة احتسابها، ولا بالمزايا الوظيفية المُكتسبة بموجب أحكام هيئة التحكيم والاتفاقات العمالية المبرمة.

بدأ عمال قطاع النفط الكويتي اليوم الأحد، إضراباً شاملاً احتجاجاً على مشروع "البديل الاستراتيجي الخاص بإعادة هيكلة الرواتب والمستحقات والمزايا الوظيفية".

ويهدف الإضراب الذي انطلق من مقر "مؤسسة النفط الكويتية" في منطقة الأحمدي، للضغط على الحكومة كي تستثني القطاع النفطي من المشروع، لكن الحكومة اعتبرت الإضراب بأنه "مجرّماً قانوناً"، قائلةً أن التحريض عليه يعرض صاحبه للمساءلة القانونية.

 

وقال رئيس اتحاد عمال البترول سيف القحطاني اليوم إن عدد المشاركين في الإضراب بلغ حوالى 6000 يمثلون حوالى 40 في المئة من عمال جميع الشركات النفطية، وذلك بعد مرور ساعة ونصف الساعة فقط من بدء الإضراب.

أما الناطق باسم القطاع النفطي طلال الخالد الصباح فقد أعلن اليوم، أن "مؤسسة البترول فعّلت خطة الطوارئ الخاصة بالقطاع، وإن صادرات البلاد النفطية وحاجات السوق المحلية لم تتأثرا بسبب الإضراب"، داعياً الزبائن والمستثمرين في الداخل والخارج إلى عدم الاستماع إلى الشائعات في هذا الشأن.

وبموجب خطة الطوارئ للتعامل مع الإضراب قالت "شركة نفط" اليوم إنها خفضت إنتاجها من الخام إلى 1.1 مليون برميل يوميا  مع إضراب عمال النفط مقارنة بمستوى الإنتاج المعتاد البالغ حوالى 3 ملايين برميل يوميا.

وكان وزير النفط الكويتي بالوكالة أنس خالد الصالح في بيان أمس ان "المرحلة الحرجة التي يمر بها اقتصاد الدولة نتيجة انخفاض أسعار النفط تقتضي التقارب في وجهات النظر"، مؤكداً ان "مؤسسة النفط الكويتية" والشركات التابعة لها لن تمس بحقوق العاملين المتمثلة في الرواتب والمنحة الإضافية ومكافأة نهاية الخدمة وطريقة احتسابها، ولا بالمزايا الوظيفية المُكتسبة بموجب أحكام هيئة التحكيم والاتفاقات العمالية المبرمة.

بدأ عمال قطاع النفط الكويتي اليوم الأحد، إضراباً شاملاً احتجاجاً على مشروع "البديل الاستراتيجي الخاص بإعادة هيكلة الرواتب والمستحقات والمزايا الوظيفية".

ويهدف الإضراب الذي انطلق من مقر "مؤسسة النفط الكويتية" في منطقة الأحمدي، للضغط على الحكومة كي تستثني القطاع النفطي من المشروع، لكن الحكومة اعتبرت الإضراب بأنه "مجرّماً قانوناً"، قائلةً أن التحريض عليه يعرض صاحبه للمساءلة القانونية.

 

وقال رئيس اتحاد عمال البترول سيف القحطاني اليوم إن عدد المشاركين في الإضراب بلغ حوالى 6000 يمثلون حوالى 40 في المئة من عمال جميع الشركات النفطية، وذلك بعد مرور ساعة ونصف الساعة فقط من بدء الإضراب.

أما الناطق باسم القطاع النفطي طلال الخالد الصباح فقد أعلن اليوم، أن "مؤسسة البترول فعّلت خطة الطوارئ الخاصة بالقطاع، وإن صادرات البلاد النفطية وحاجات السوق المحلية لم تتأثرا بسبب الإضراب"، داعياً الزبائن والمستثمرين في الداخل والخارج إلى عدم الاستماع إلى الشائعات في هذا الشأن.

وبموجب خطة الطوارئ للتعامل مع الإضراب قالت "شركة نفط" اليوم إنها خفضت إنتاجها من الخام إلى 1.1 مليون برميل يوميا  مع إضراب عمال النفط مقارنة بمستوى الإنتاج المعتاد البالغ حوالى 3 ملايين برميل يوميا.

وكان وزير النفط الكويتي بالوكالة أنس خالد الصالح في بيان أمس ان "المرحلة الحرجة التي يمر بها اقتصاد الدولة نتيجة انخفاض أسعار النفط تقتضي التقارب في وجهات النظر"، مؤكداً ان "مؤسسة النفط الكويتية" والشركات التابعة لها لن تمس بحقوق العاملين المتمثلة في الرواتب والمنحة الإضافية ومكافأة نهاية الخدمة وطريقة احتسابها، ولا بالمزايا الوظيفية المُكتسبة بموجب أحكام هيئة التحكيم والاتفاقات العمالية المبرمة.

بدأ عمال قطاع النفط الكويتي اليوم الأحد، إضراباً شاملاً احتجاجاً على مشروع "البديل الاستراتيجي الخاص بإعادة هيكلة الرواتب والمستحقات والمزايا الوظيفية".

ويهدف الإضراب الذي انطلق من مقر "مؤسسة النفط الكويتية" في منطقة الأحمدي، للضغط على الحكومة كي تستثني القطاع النفطي من المشروع، لكن الحكومة اعتبرت الإضراب بأنه "مجرّماً قانوناً"، قائلةً أن التحريض عليه يعرض صاحبه للمساءلة القانونية.

 

وقال رئيس اتحاد عمال البترول سيف القحطاني اليوم إن عدد المشاركين في الإضراب بلغ حوالى 6000 يمثلون حوالى 40 في المئة من عمال جميع الشركات النفطية، وذلك بعد مرور ساعة ونصف الساعة فقط من بدء الإضراب.

أما الناطق باسم القطاع النفطي طلال الخالد الصباح فقد أعلن اليوم، أن "مؤسسة البترول فعّلت خطة الطوارئ الخاصة بالقطاع، وإن صادرات البلاد النفطية وحاجات السوق المحلية لم تتأثرا بسبب الإضراب"، داعياً الزبائن والمستثمرين في الداخل والخارج إلى عدم الاستماع إلى الشائعات في هذا الشأن.

وبموجب خطة الطوارئ للتعامل مع الإضراب قالت "شركة نفط" اليوم إنها خفضت إنتاجها من الخام إلى 1.1 مليون برميل يوميا  مع إضراب عمال النفط مقارنة بمستوى الإنتاج المعتاد البالغ حوالى 3 ملايين برميل يوميا.

وكان وزير النفط الكويتي بالوكالة أنس خالد الصالح في بيان أمس ان "المرحلة الحرجة التي يمر بها اقتصاد الدولة نتيجة انخفاض أسعار النفط تقتضي التقارب في وجهات النظر"، مؤكداً ان "مؤسسة النفط الكويتية" والشركات التابعة لها لن تمس بحقوق العاملين المتمثلة في الرواتب والمنحة الإضافية ومكافأة نهاية الخدمة وطريقة احتسابها، ولا بالمزايا الوظيفية المُكتسبة بموجب أحكام هيئة التحكيم والاتفاقات العمالية المبرمة.

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عمال قطاع النفط الكويتي يضربون احتجاجاً على مشروع اعادة هيكلة الرواتب عمال قطاع النفط الكويتي يضربون احتجاجاً على مشروع اعادة هيكلة الرواتب



GMT 17:49 2021 الأربعاء ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

وكالة ''رايتنغ اند انفستمنت'' تخفّض ترقيم تونس والبنك المركزي

GMT 14:49 2021 الأحد ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

إضراب لأعوان شركة البستنة والغراسات يوم 16 نوفمبر في قبلي

GMT 11:28 2021 الخميس ,09 كانون الأول / ديسمبر

وزير الداخلية يؤكد أن الوضع الأمني في تونس مستقر

GMT 16:44 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

المكاسب المالية تسيطر عليك خلال هذا الشهر

GMT 18:47 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الدلو الاثنين 2 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 14:43 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

يحمل إليك هذا اليوم كمّاً من النقاشات الجيدة

GMT 06:18 2019 الإثنين ,01 تموز / يوليو

تنتظرك أحدث سعيدة خلال هذا الشهر

GMT 07:08 2019 الأحد ,31 آذار/ مارس

شهر بطيء الوتيرة وربما مخيب للأمل

GMT 15:26 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

يوم مميز للنقاشات والاتصالات والأعمال

GMT 04:01 2015 الأربعاء ,15 تموز / يوليو

هجر السعودي يتعاقد مع مهاجم النهضة لمدة موسمين

GMT 03:24 2013 الثلاثاء ,25 حزيران / يونيو

تصوير "العراف" مستمر في رمضان
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia