إنسان بعد التحديث الأكثر مبيعًا في المصرية اللبنانية
آخر تحديث GMT07:39:41
 تونس اليوم -

"إنسان بعد التحديث" الأكثر مبيعًا في "المصرية اللبنانية"

 تونس اليوم -

 تونس اليوم - "إنسان بعد التحديث" الأكثر مبيعًا في "المصرية اللبنانية"

كتاب "إنسان بعد التحديث"
القاهرة - العرب اليوم

تنوعت قائمة الكتب الأكثر مبيعًا، التى تصدرت مبيعات الدار المصرية اللبنانية، خلال الشهر الماضى،  حيث جاء فى المقدمة كتاب الدكتور شريف عرفة "إنسان بعد التحديث"، ورواية نور عبد المجيد "نساء ولكن"، بجانب كبير من العناوين لكبار الكتاب. ومن الكتب الأكثر مبيعا فى الدار المصرية اللبنانية:

إنسان بعد التحديث - شريف عرفة
يحتوى الكتاب على تدريبات وتطبيقات عملية، وتجارب مثيرة وحكايات حقيقية، ورسوم كاريكاتورية خفيفة الظل تساعد فى إيصال الفكرة، ويستخدم لغة سهلة بعيدة عن استخدام المصطلحات الصعبة، رغم اعتماده على مراجع أكاديمية متخصصة مذكورة فى الهوامش كى يستطيع أى باحث الرجوع إليها، كما أنه مطعَّم بكلمات مأثورة عن بعض المفكرين وذوى التأثير بالعلوم الإنسانية.

نساء ولكن – نور عبد المجيد
تبدأ الرواية بشخصية "د. منصور دياب" الاستثنائية، التى ستواجه حقيقة موتها القريب، إذ يكتشف منصور أنه مريض بالسرطان، فإلى ما ستؤول حالة ابنتيه من بعده؟ خاصة أن إحداهما "رباب" ولدت معاقة بتخلّف عقلى، والثانية "سميحة" فرض عليها لعب جميع الأدوار، بعد أن تركتهم أمهما "نوال" التى لم تحتمل فكرة العيش اليومى مع ابنة معاقة، فتزوجت ثانية من "طاهر" صديق زوجها السابق، وأنجبت منه ابنها "ماجد".

اليد الدافئة – يحيى يخلف
تتحدث عن الوضع الراهن فى فلسطين من خلال شخصيات فى مجالات مختلفة، تتحرك شخصيات "اليد الدافئة" فى أمكنة وأزمنة متعددة، بين حاضر وماض، بين أحلام وخيال وفنتازيا مخيلة، حيث تنفتح مساحة الحب.

جوارى العشق – رشا سمير
والرواية تاريخية تدور حول حرية المرأة وتمر بفترات زمنية مختلفة من خلال ثلاث نساء أولهما (قمر) الجارية المملوكية وهى البطلة الرئيسية للرواية، ومرورا بمرحلة السبعينيات لتظهر (مهشيد) البطلة الثانية، ثم وصولا إلى فترة ما بعد ثورة يناير حيث تنتهى الرواية بأحداث كثيفة تلقى بظلالها على (أيسل) البطلة الشابة.

تاهيتى – عمرو حسين
هى رواية يلعب فيها الخيال والواقع دورًا متبادلًا، بحيث يلتبس على القارئ بتداخل الصور وتبدل الأدوار، فحين ينظر القارئ وقائعها يكتشف أنها محض خيال، وعندما يسبح مع موجات أحداثها المتدافعة يصطدم بصخور الواقع!.. هذه رواية مشوقة تدور حول سرقة لوحة شهيرة نادرة من متحف، جرت من حولها المؤامرات والحيل والألاعيب.. ترى ماذا حدث؟!.. وكيف مضت حواراتها وانتهت؟

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إنسان بعد التحديث الأكثر مبيعًا في المصرية اللبنانية إنسان بعد التحديث الأكثر مبيعًا في المصرية اللبنانية



GMT 03:58 2016 الإثنين ,21 آذار/ مارس

أهم الفوائد الصحية للزعتر أو الأوريجانو

GMT 18:11 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يبدأ الشهر بيوم مناسب لك ويتناغم مع طموحاتك

GMT 11:26 2020 السبت ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

تسجيل 3 حالات وفاة جديدة بكورونا في زغوان

GMT 08:19 2021 الإثنين ,13 كانون الأول / ديسمبر

إنقاذ 9 بحارة تونسيين من موت محقق في سردينيا الإيطالية

GMT 18:22 2021 الإثنين ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار لتعزيز إضاءة المنزل في الشتاء

GMT 14:23 2021 الجمعة ,12 آذار/ مارس

خانه التعبير واعتذر.. فلِمَ التحشيد إذن!

GMT 16:41 2018 الإثنين ,31 كانون الأول / ديسمبر

المغرب التطواني يفسخ عقد فيفيان مابيدي بالتراضي

GMT 16:14 2021 السبت ,16 كانون الثاني / يناير

تويوتا تكشف عن جي آر سوبرا 2021 الرياضية

GMT 15:02 2021 الخميس ,29 إبريل / نيسان

إيرادات "فيسبوك" ربع السنوية تفوق التوقعات

GMT 11:50 2020 الثلاثاء ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

الدولة العربية

GMT 19:56 2013 الإثنين ,28 كانون الثاني / يناير

تأجيل مباريات الأسبوع الـ4 لدوري القسم الثاني
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia