صدور موسوعة الدخيل في التفسير في القرن الرابع عشر الهجري
آخر تحديث GMT09:18:26
 تونس اليوم -

صدور موسوعة الدخيل في التفسير في القرن الرابع عشر الهجري

 تونس اليوم -

 تونس اليوم - صدور موسوعة الدخيل في التفسير في القرن الرابع عشر الهجري

عمان ـ بترا
صدرت عن دار السواقي بعمان موسوعة الدخيل في التفسير في القرن الرابع عشر الهجري , القرن ال 20 الميلادي وهي للباحث الدكتور عبدالرحيم ابوعلبة. ويعتبر الاصدار الذي يقع في أكثر من الفي صفحة وأربعة أجزاء ، موسوعة للمفسرين في القرن العشرين الميلادي الذي كان مليئا بالنشاط العلمي خاصة في مجال التفسير وخلّف تراثا ضخما في هذا المجال، ولاتجاهات الفكر الاسلامي المعاصر في مجال علوم التفسير . وحول خطة البحث قال الباحث انه وقع في اربعة أبواب وجاء كل باب في جزء , فكان الجزء الاول حول الدخيل عبر القرون، والجزء الثاني بحث في الأساليب المتبعة في إدخال الدخيل في القرن العشرين، اما الجزء الثالث فتخصص بصبغة الدخيل في القرن العشرين مثل الدعوة الى العقل الحر والتفسير بالنظريات العلمية، فيما تخصص الجزء الرابع بالتفسير وطرقه المستحدثة في القرن العشرين.  
arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

صدور موسوعة الدخيل في التفسير في القرن الرابع عشر الهجري صدور موسوعة الدخيل في التفسير في القرن الرابع عشر الهجري



GMT 15:12 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

تتخلص هذا اليوم من بعض القلق

GMT 16:45 2019 الخميس ,04 إبريل / نيسان

أبرز الأحداث اليوميّة عن شهر أيار/مايو 2018:

GMT 19:34 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يتيح أمامك هذا اليوم فرصاً مهنية جديدة

GMT 17:42 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

لا تتردّد في التعبير عن رأيك الصريح مهما يكن الثمن

GMT 14:16 2020 الخميس ,24 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج القوس الخميس29-10-2020

GMT 16:31 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

فرص جيدة واحتفالات تسيطر عليك خلال هذا الشهر

GMT 10:55 2019 الثلاثاء ,19 آذار/ مارس

الإصابة تحرم منتخب سورية من نجم الأهلي

GMT 03:18 2012 الخميس ,13 كانون الأول / ديسمبر

أوروبا تعود إلى السودان من باب النفط والذهب!

GMT 14:52 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

قد تتراجع المعنويات وتشعر بالتشاؤم
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia