ملكات الفراعنة دراما الحب والسلطة قريبًا عن دار أنباء روسيا
آخر تحديث GMT07:39:41
 تونس اليوم -

"ملكات الفراعنة.. دراما الحب والسلطة" قريبًا عن دار أنباء روسيا

 تونس اليوم -

 تونس اليوم - "ملكات الفراعنة.. دراما الحب والسلطة" قريبًا عن دار أنباء روسيا

كتاب "ملكات الفراعنة"
القاهرة - العرب اليوم

يصدر كتاب "ملكات الفراعنة.. دراما الحب والسلطة" لعالم الآثار المصري الدكتور حسين عبد البصير قريبًا عن دار نشر أنباء روسيا بالقاهرة ضمن سلسلة المصريات التي تصدرها الدار كي يواكب افتتاح معرض القاهرة الدولي للكتاب القادم. 

ويقدم الكتاب عالم الآثار المصري العالمي الدكتور زاهي حواس قائلًا: "يأتي هذا الكتاب في توقيت مهم للغاية؛ إذ إن هذه أول مرة يُنشر فيها كتاب بـ اللغة العربية عن ملكات مصر القديمة، بالإضافة إلى أن مؤلف الكتاب د. حسين عبد البصير أثري على مستوى عال، وحصل على درجته العلمية في الآثار المصرية القديمة في جامعة جونز هوبكنز بالولايات المتحدة الأمريكية، وأعطاه الله سبحانه وتعالى ملكة الكتابة؛ لذلك فإن هذا الكتاب يعتبر إضافة مهمة للمكتبة العربية".

ويضيف الدكتور حواس: "إن هذا الكتاب سوف يكون مفيدًا لكل دارسي الآثار ومضيفًا الجديد للمكتبة العربية التي تفتقد هذه النوعية من الكتب. 

وقد قام الدكتور حسين عبد البصير بمجهود كبير للغاية في تجميع المعلومات العلمية عن كل ملكة وقام بصياغتها وعرضها بشكل بسيط ورائع وجميل". 

ويؤكد الدكتور حواس "ملكات الفراعنة.. دراما الحب والسلطة" كتاب يجب أن يقرأه كل المصريين".

ويتناول الكتاب سير ثلاثين ملكة مصرية منذ الملكة نيت حتب في الأسرة الأولى المصرية القديمة مرورًا بالملكات العظيمات حتشبسوت وتي ونفرتيتي ونفرتاري وتاوسرت وصولًا إلى الملكة المصرية الشهيرة كليوباترا.

ويؤكد المؤلف د. حسين عبد البصير قائلًا:"من خلال هذه المجموعة المنتقاة من ملكات مصر القديمة منذ أقدم العصور إلى الملكة الساحرة كليوباترا السابعة، تعرفنا على تاريخ مصر وأحداثها السياسية ودور المرأة المصرية القديمة المهم والمؤثر بقوة في مجتمع خصوصًا في عالم الملكية المصرية المقدسة. وأوضحنا أهمية دور المرأة في مصر القديمة وانفتاح المجتمع المصري القديم وتقلد المرأة المصرية العظيمة فيه حكم مصر العظيمة وتحقيق إنجازات لا تقل عظمة عما أنجزه ملوك مصر العظام من الرجال. هذه مصر العظيمة".

يضيف الدكتور عبد البصير: "وهذه ملكات مصر العظيمات اللائي حكمن العالم وأثبتن جدارة سواء إلى جوار أزواجهن ملوك مصر العظام أو كوصيات على عروش أبنائهن من الملوك صغار السن أو حين تولين حكم مصر العظيمات كملكات منفردات. 

هذه صفحات من تاريخ مصر العظيمة توضح سبق مصر في كل المجالات وكذلك تحضر مصر وضربها المثل والقدوة للعالم كله قديمًا وحديثًا. 

وما تزال مصر القديمة تبهرنا بآثارها وتاريخها واكتشافاتها الأثرية المثيرة التي ما تزال تسلبنا وعينا منذ أقدم العصور إلى أن يرث الله الأرض وما عليها. 

هذه هي مصر العظيمة. وهذه هي المرأة المصرية العظيمة التي لولاها ما كانت مصر ولا حضارتها الخالدة على وجه الزمن “.

ومؤلف الكتاب هو الدكتور حسين عبد البصير عالم الآثار والروائي والكاتب المصري المعروف الذي حصل على درجة الليسانس في الآثار المصرية القديمة في كلية الآثار في جامعة القاهرة. وحصل على درجتي الماجستير والدكتوراه في الآثار المصرية القديمة وتاريخ وآثار الشرق الأدنى القديم في جامعة جونز هوبكنز بالولايات المتحدة الأمريكية. وألف عددًا من الكتب والمقالات العلمية والروايات. 

وشغل العديد من المناصب في الداخل والخارج. وأشرف وأدار العمل الأثري بالمتحف القومي للحضارة المصرية بالفسطاط، والمتحف المصري الكبير بالجيزة، ومنطقة أهرامات الجيزة، والمقتنيات الأثرية، والمنظمات الدولية واليونسكو، وإدارة النشر العلمي، بوزارة الآثار، وغيرها. ودرّس في جامعة جونز هوبكنز وجامعة أريزونا بالولايات المتحدة الأمريكية والجامعة الفرنسية (السربون 4) وغيرها. ويشغل الآن منصب مدير متحف الآثار بمكتبة الإسكندرية.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ملكات الفراعنة دراما الحب والسلطة قريبًا عن دار أنباء روسيا ملكات الفراعنة دراما الحب والسلطة قريبًا عن دار أنباء روسيا



GMT 17:29 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

يحالفك الحظ في الايام الأولى من الشهر

GMT 15:59 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

تواجهك عراقيل لكن الحظ حليفك وتتخطاها بالصبر

GMT 14:01 2020 الخميس ,24 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج السرطان الخميس 29-10-2020

GMT 15:12 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

تتخلص هذا اليوم من بعض القلق

GMT 18:23 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يبدأ الشهر مع تنافر بين مركور وأورانوس

GMT 09:36 2013 الإثنين ,25 آذار/ مارس

تيس دالي فاتنة بفستان أحمر مكون من طبقات

GMT 21:10 2016 الأربعاء ,31 آب / أغسطس

ما هي فوائد اليانسون المذهلة

GMT 04:40 2021 الخميس ,21 كانون الثاني / يناير

كهوف جبل "شدا" تتحول لمساكن تجذب السياح جنوب السعودية

GMT 18:03 2016 السبت ,21 أيار / مايو

بريشة: سعيد الفرماوي

GMT 11:10 2021 الثلاثاء ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

سوزوكي اليابانية تستعد للإعلان عن منافسة RAV4 الجديدة

GMT 00:41 2021 الأربعاء ,20 كانون الثاني / يناير

جيني إسبر تكشف أنها ليست راضية عن أدوارها الآن

GMT 13:29 2021 الخميس ,02 كانون الأول / ديسمبر

تونس تستورد 80 ألف طن من الأمونيتر

GMT 01:59 2020 الخميس ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

الفنانة كارول سماحة تؤكد أنها تعشق التمثيل أكثر من الغناء

GMT 15:31 2021 الأحد ,17 كانون الثاني / يناير

عباءات باللون الأزرق الداكن مواكبة لموضة شتاء 2021

GMT 21:14 2014 الأربعاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

القراصيا هي الاسم الذي يسمى به فاكهة البرقوق المجفف

GMT 07:25 2017 الأحد ,03 كانون الأول / ديسمبر

إقليم بوليا مقصد كبار النجوم لعطلة خيالية في إيطاليا

GMT 02:18 2020 الأحد ,27 كانون الأول / ديسمبر

محمد صبحي يؤكد عرض احتفالية "50 سنة فن" ليلة رأس السنة
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia