وزير الخارجية التونسي الأسبق يؤكد عندما تخلي إسرائيل الأراضي المحتلة حينها لا يمكن أن نعتبرها عدوا
آخر تحديث GMT09:18:26
 تونس اليوم -

وزير الخارجية التونسي الأسبق يؤكد عندما تخلي إسرائيل الأراضي المحتلة حينها لا يمكن أن نعتبرها عدوا

 تونس اليوم -

 تونس اليوم - وزير الخارجية التونسي الأسبق يؤكد عندما تخلي إسرائيل الأراضي المحتلة حينها لا يمكن أن نعتبرها عدوا

وزارة الخارجية التونسية
تونس -تونس اليوم

قال وزير الخارجية التونسي الأسبق أحمد ونيس، إنه "عندما تخلي إسرائيل الأراضي المحتلة حينها لا يمكن أن نعتبرها عدوا".وأضاف ونيس في تصريح لإذاعة "موزاييك أف أم" أنه "يوجد سوء فهم في الموقف التونسي من القضية الفلسطينية، وهذا صحيح لأن 3 نواب نسبوا أمورا غير صحيحة لرئيس الدولة والسياسة التونسية". مشيرا إلى أن تونس "دائما كانت ضد الاستعمار والاحتلال والتمييز وأن إسرائيل إذا أخلت الأراضي الفلسطينية وتوقفت عن التمييز ولم تعد تتبع السياسة الاستعمارية على أراضي غيرها، لن نعتبرها عدوا".

قد يهمك ايضا 

بايدن يتكلم مع عباس للمرة الاولى ويهاتف نتنياهو واسرائيل تهدّد وحماس تتوعّد بالرد

سرايا القدس تمطر دولة الاحتلال الإسرائيلي بـ100صاروخ فجر اليوم

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

وزير الخارجية التونسي الأسبق يؤكد عندما تخلي إسرائيل الأراضي المحتلة حينها لا يمكن أن نعتبرها عدوا وزير الخارجية التونسي الأسبق يؤكد عندما تخلي إسرائيل الأراضي المحتلة حينها لا يمكن أن نعتبرها عدوا



GMT 15:12 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

تتخلص هذا اليوم من بعض القلق

GMT 16:45 2019 الخميس ,04 إبريل / نيسان

أبرز الأحداث اليوميّة عن شهر أيار/مايو 2018:

GMT 19:34 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يتيح أمامك هذا اليوم فرصاً مهنية جديدة

GMT 17:42 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

لا تتردّد في التعبير عن رأيك الصريح مهما يكن الثمن

GMT 14:16 2020 الخميس ,24 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج القوس الخميس29-10-2020

GMT 16:31 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

فرص جيدة واحتفالات تسيطر عليك خلال هذا الشهر

GMT 10:55 2019 الثلاثاء ,19 آذار/ مارس

الإصابة تحرم منتخب سورية من نجم الأهلي

GMT 03:18 2012 الخميس ,13 كانون الأول / ديسمبر

أوروبا تعود إلى السودان من باب النفط والذهب!

GMT 14:52 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

قد تتراجع المعنويات وتشعر بالتشاؤم
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia