حبيب غلوم يؤكّد أنّ الدراما الإماراتية لا تسوِّق نفسها والحل المعاملة بالمثل
آخر تحديث GMT07:39:41
 تونس اليوم -

أوضح أنه قدَّم اقتراحاتٍ للتلفزيونات المحلية من أجل السباق الرمضاني

حبيب غلوم يؤكّد أنّ الدراما الإماراتية لا تسوِّق نفسها والحل "المعاملة بالمثل"

 تونس اليوم -

 تونس اليوم - حبيب غلوم يؤكّد أنّ الدراما الإماراتية لا تسوِّق نفسها والحل "المعاملة بالمثل"

الفنان والمنتج حبيب غلوم
القاهرة - تونس اليوم

كشف الفنان والمنتج حبيب غلوم، أنَّه قدَّم اقتراحاتٍ ومشروعاتٍ كثيرة للتلفزيونات المحلية من أجل السباق الرمضاني المقبل، مشيراً إلى أنَّه حتى هذه اللحظة لم تأتِه الموافقة على التنفيذ من قبل إحداها، لافتاً إلى أن السبب في ذلك قد يكون لأنَّ رمضان لا يزال بعيداً، منوهاً بأن المنتجين الإماراتيين يعتمدون على دعم الأعمال المحلية الرمضانية من القنوات التلفزيونية لا سيما قنوات أبوظبي أو دبي للإعلام.

وأضاف غلوم: نتمنى الإعلان عن المشروعات التي يتم الموافقة عليها قريبًا، حتى يكون هناك متسع من الوقت لتنفيذ هذه المشروعات الدراميةوتأسف الفنان الإماراتي على أنَّ العمل الدرامي الإماراتي لا يزال لا يُسوِّق نفسه إلا محلياً فقط، على عكس الأعمال المصرية والعربية الأخرى التي تستطيع تسويق نفسها في قنوات عديدة بالوطن العربي، ما يعود بالنفع على المنتج، خصوصاً أنَّ الأعمال الإماراتية الآن أصبحت خليجية بمشاركة مجموعة كبيرة من فناني الخليج في الدراما الإماراتية.

وأوضح أنَّ لدى المنتجين الإماراتيين أعمالاً على مستوى عالٍ من الجودة تستطيع أن تنافس المسلسلات الخليجية أو العربية، لكنهم بحاجة إلى قناعة بأننا نستطيع تسويق هذه الأعمال، مقترحاً لدعمها أن تطبيق مبدأ «المعاملة بالمثل»، فعندما يشتري تلفزيون من داخل الدولة أي عمل من دولة خليجية أو عربية، لا بد أن يشتري تلفزيون هذه الدولة عملاً إماراتياً.

وأشار إلى أنَّه عندما يأتي منتج غير إماراتي للتعاون مع تلفزيونات الدولة لا بد أن تشترط عليه مشاركة اثنين من الفنانين الإماراتيين في هذا العمل حتى يكون هناك دعم وتسويق للفنان الإماراتي خارج حدود الدولة، مثلما حدث في السعودية في التسعينيات عندما وصل الفنان السعودي لكل الأعمال العربية بما فيها مصر وسوريا؛ لأن التلفزيون السعودي كان يفرض على هؤلاء المنتجين مشاركة فنانين سعوديين مثل الفنان خالد سامي، الذي حقق شهرة خليجية وعربية.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

محمد المنصور يُبيّن أن محمد المنيع وخالد العبيد بطلان في مسلسل "نوح العيون"

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حبيب غلوم يؤكّد أنّ الدراما الإماراتية لا تسوِّق نفسها والحل المعاملة بالمثل حبيب غلوم يؤكّد أنّ الدراما الإماراتية لا تسوِّق نفسها والحل المعاملة بالمثل



GMT 16:30 2019 الإثنين ,25 آذار/ مارس

مجالات جديدة وأرباح مادية تنتظرك

GMT 06:35 2019 الإثنين ,01 تموز / يوليو

تنتظرك نجاحات مميزة خلال هذا الشهر

GMT 18:53 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الحوت الاثنين 2 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 08:03 2019 الأحد ,31 آذار/ مارس

لن يصلك شيء على طبق من فضة هذا الشهر

GMT 12:22 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

تعاني من ظروف مخيّبة للآمال

GMT 14:52 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

قد تتراجع المعنويات وتشعر بالتشاؤم

GMT 17:42 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

لا تتردّد في التعبير عن رأيك الصريح مهما يكن الثمن

GMT 18:18 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الأسد الاثنين 2 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 14:05 2020 الخميس ,24 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج الأسد الخميس 29-10-2020

GMT 18:11 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يبدأ الشهر بيوم مناسب لك ويتناغم مع طموحاتك

GMT 04:41 2024 الثلاثاء ,20 شباط / فبراير

الكشف عن فوائد مذهلة لحقنة تخفيف الوزن الشهيرة

GMT 19:12 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تتخلص هذا اليوم من الأخطار المحدقة بك

GMT 18:23 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يبدأ الشهر مع تنافر بين مركور وأورانوس

GMT 06:18 2019 الإثنين ,01 تموز / يوليو

تنتظرك أحدث سعيدة خلال هذا الشهر
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia