كتائب عبد الله عزام تهدد باستمرا ضرب إيران وحزبها
آخر تحديث GMT09:18:26
 تونس اليوم -

كتائب عبد الله عزام تهدد باستمرا ضرب إيران وحزبها

 تونس اليوم -

 تونس اليوم - كتائب عبد الله عزام تهدد باستمرا ضرب إيران وحزبها

بيروت – جورج شاهين
هددت "كتائب عبد الله عزام" التي فقدت زعيمها قبل اسبوعبن ماجد  الماجد بوفاته في المستشفى العسكري في بيروت بان "مشروع ماجد الماجد مستمر في الدفاع عن أهل السنة والمستضعفين من كلِّ ملة". و في ضرب إيران وحزبها( حزب الله )" . ,اشار بيان نشر عبر وسائل اعلام لبنانية عدة الى انه "حين أسر الماجد كان بغيبوبة وغلب بحزب إيران حقد المجوس فأزالوا عنه أجهزة التنفس. ولذلك قال البيان: إن "ادعاء اعلام حزب ايران التحقيق مع الماجد بعد أسره كذب يحاولون به تحقيق انتصار معنوي". وقال البيان  كما وصل الى "العرب اليوم": "بعد أن قرَّت عينُ الماجد بغزوةِ السفارة الإيرانية وإهانةِ إيرانَ في أرضِها "ديبلوماسيًّا" وأحصن مواقع ضاحيةِ حزبها، وبعد فراغه من الإشراف على بعض الأعمال المتعلِّقةِ بالغزوة؛ كانت شدة مرضِه قد ألجأته إلى الرعاية الطبية العالية؛ فبدأ تنقلُّه في لبنان وبين مستشفياته منذ اليوم: 4/12/2013م، وكان منذ دخوله للمستشفيات في غيبوبة فاقدًا وعيَه، وظلَّ يتنقل بحفظِ الله له؛ ولم يتمكَّن الحزبُ الإيرانيُّ وأدواتُه من الوصول إليه أو الشعور به، إلى أن اعتقل بتاريخ 27/12/2013م بعد تقارير عن مرضه لا عن طريق مرافقين كما زعم الحزب في إعلامِه، لجهل مرافقيه بشخصيته". اضاف البيان "يُعلَم من هذا كذب ما أشاعه إعلام الحزب عن اشتباك في حاجز الأولي في صيدا بتاريخ: 15/12/2013م من كونه لتهريب الماجد بعد اعتراض الحاجز لسيارته، فهو كان في ذلك اليوم في يومِه العاشر في المستشفيات في غيبوبته". وذكرت انه "لـمَّا أسرُوه في غيبوبتِه؛ قد ساءت حالتُه وتسبَّب مرضُه في تضرُّرِ عضلاتِه وقلبِه ورئتَيه، وغلب في حزب إيران حقدُ المجوسِ أناةَ الفُرس؛ فأزالوا عنه الأجهزة الطبية التي تجعلُه يتنفَّس، فتوفيَ". واشارت كتائب عبدالله عزام الى ان "ادِّعاءُ إعلامِ الحزبِ أنَّهم حققوا مع الشيخ بعد أسره كذب يحاولون تحقيق انتصارٍ معنويٍّ به؛ فأسروه جسدًا لا يشعر بشيء، ثمَّ مات؛ فتيسَّر ذهابُه إلى أهله".
arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

كتائب عبد الله عزام تهدد باستمرا ضرب إيران وحزبها كتائب عبد الله عزام تهدد باستمرا ضرب إيران وحزبها



GMT 08:43 2021 الأربعاء ,08 كانون الأول / ديسمبر

قيس سعيد يستقبل محمود عباس في مطار تونس قرطاج

GMT 10:17 2021 السبت ,04 كانون الأول / ديسمبر

إطلاق سراح طفل اقتحم مركزا للأمن بسكين في تونس

GMT 11:28 2021 الخميس ,09 كانون الأول / ديسمبر

وزير الداخلية يؤكد أن الوضع الأمني في تونس مستقر

GMT 14:55 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

يحذرك من ارتكاب الأخطاء فقد تندم عليها فور حصولها

GMT 14:01 2020 الخميس ,24 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج السرطان الخميس 29-10-2020

GMT 14:13 2020 الخميس ,24 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج العقرب الخميس 29 -10 -2020

GMT 03:58 2016 الإثنين ,21 آذار/ مارس

أهم الفوائد الصحية للزعتر أو الأوريجانو

GMT 18:11 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يبدأ الشهر بيوم مناسب لك ويتناغم مع طموحاتك

GMT 18:26 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الميزان الإثنين 2 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 15:20 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

قد تمهل لكنك لن تهمل

GMT 09:32 2019 السبت ,06 إبريل / نيسان

تعرف علي أطول الشلالات في العالم

GMT 17:47 2021 السبت ,23 كانون الثاني / يناير

عامل في مغسلة يحطم سيارة فيديريكو ماركيتي الـ"فيراري"

GMT 13:42 2020 الخميس ,24 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج الحمل الخميس 29 -10-2020
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia