دمشق - جورج الشامي
طالب الائتلاف الوطني السوري المعارض منظمة الأمم المتحدة ومجلس الأمن ومنظمات حقوق الإنسان بتوجيه إنذار عاجل إلى نظام الأسد، لإطلاق سراح العائلات المحتجزة في النبك.
وحذّر من احتمال "ارتكاب مجزرة في حق أكثر من 150 محتجزاً، أو استخدامهم كدروع بشرية لتغطية انسحاباته وتحركاته السياسية.
يأتي ذلك بعد اكتشاف 35 جثة، فجر الجمعة، قضوا ذبحاً في دير عطية، في منطقة القلمون في الريف الدمشقي، بعد اقتحام قوات النظام للمنطقة، واحتجازها لنحو 30 عائلة، في أقبية مبان تقع قرب ثكنة الكيمياء العسكرية، في مدينة النبك.
أرسل تعليقك