وزير الصحة أكثر من 3 ملايين مدمن في مصر
آخر تحديث GMT09:18:26
 تونس اليوم -

وزير الصحة: أكثر من 3 ملايين مدمن في مصر

 تونس اليوم -

 تونس اليوم - وزير الصحة: أكثر من 3 ملايين مدمن في مصر

أكثر من 3 ملايين مدمن في مصر
القاهرة ـ أ.ش.أ

قال الدكتور عادل عدوي، وزير الصحة والسكان، الخميس، إن تقارير البحث القومي لوحدة الأبحاث التابعة للأمانة العامة للصحة النفسية بالوزارة، أوضحت أن عدد المدمنين في مصر يتراوح ما بين 2.5 و3.25 مليون مريض.
وأوضح الوزير: "تمثل القاهرة أكبر نسبة في شيوع الظاهرة تليها المحافظات الجنوبية بينما تمثل منطقة الدلتا ووسط مصر أقل المناطق شيوعًا".
وتابع عدوي، خلال كلمته بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة الإدمان، الخميس: "الفئة العمرية الوسطى هي أعلى نسب الإدمان، فيما تتناقص الظاهرة بارتفاع مستوى التعليم لتصل إلى 2.5% للجامعيين مقارنة بـ10% للأميين، بينما يوجد ارتباط بين المهنة وانتشار الإدمان فيلاحظ انتشار ظاهرة الإدمان بين التجار 11% والعمال 9.4% وتتناقص لتصل إلى 1% بين ربات البيوت و2.5% بين أصحاب المهن المتخصصة".
وأضاف الوزير: "مستشفيات الأمانة العامة للصحة النفسية البالغ عددها 16 مستشفى ومركزًا طبيًّا ونفسيًّا على مستوى الجمهورية قامت بتوفير 500 سرير نشط لعلاج الإدمان حتى مايو الماضي، بخلاف المترددين على العيادة الخارجية الذين تجاوز عددهم 57 ألفًا، فضلًا عن دور مستشفيات الأمانة في تدريب الأطباء والزائرات الصحيات بوحدات الرعاية الصحية الأولية للاكتشاف المبكر لحالات الإدمان".
الضحلة في حوض نهر الأمازون والبيئات البحرية المظلمة، فإنها جميعاً احتفظت بنفس "صندوق الأدوات الجينية" لتكوين العضو المولد للكهرباء.
ووجدت الدراسة الجديدة أن الأنواع المختلفة للأنقليس الرعاد تعتمد على نفس الجينات والمسارات البيولوجية لتكوين أعضائها الكهربائية من العضلات الهيكلية رغم اختلاف شكل ومكان هذه الأعضاء في نوع إلى آخر. وتعتبر القدرات الكهربائية لهذه الأسماك واحدة من عجائب الطبيعة، إلى جانب صفات مثل الضوء الحيوي في بعض الحشرات والكائنات البحرية وتحديد الموقع عن طريق صدى الصوت لدى الخفافيش والحيتان. وقال جيسون غالانت، أستاذ علم الحيوان بجامعة ميشيغان: "إنه حقاً شيء فريد في مملكة الحيوان".
من جهته، ربط مايكل سوسمان، أستاذ الكيمياء الحيوية بجامعة ويسكونسن، بين نشأة هذا فقط في الأسماك والماء "لأن الماء موصل للكهرباء بينما لا يوجد في الهواء. لهذا لا يمكن للطيور أو الحيوانات التي تعيش على الأرض أن تفعل ذلك". وتوجد مئات الأنواع من أسماك الأنقليس الرعاد في العالم لها درجات متباينة من الطاقة الكهربائية.
وتستخدم الأسماك ذات الطاقة الكهربائية الضعيفة هذه الطاقة في الغوص في المياه المظلمة والاتصال بالأسماك الأخرى. وتستخدم أسماك مثل الأنقليس طاقتها الكهربائية القوية في صعق أو قتل الفرائس أوالأسماك المعادية.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

وزير الصحة أكثر من 3 ملايين مدمن في مصر وزير الصحة أكثر من 3 ملايين مدمن في مصر



GMT 18:08 2021 الأربعاء ,08 كانون الأول / ديسمبر

نسبة الملقّحين من سكان باجة التونسية بلغت 70% في

GMT 17:02 2021 الثلاثاء ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ضبط 21 نتيجة تحاليل مخبرية مزوّرة في رأس جدير

GMT 11:16 2021 الإثنين ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

قريبا الإعتراف بجواز التلقيح التونسي في أوروبا

GMT 15:12 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

تتخلص هذا اليوم من بعض القلق

GMT 16:45 2019 الخميس ,04 إبريل / نيسان

أبرز الأحداث اليوميّة عن شهر أيار/مايو 2018:

GMT 19:34 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يتيح أمامك هذا اليوم فرصاً مهنية جديدة

GMT 17:42 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

لا تتردّد في التعبير عن رأيك الصريح مهما يكن الثمن

GMT 14:16 2020 الخميس ,24 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج القوس الخميس29-10-2020

GMT 16:31 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

فرص جيدة واحتفالات تسيطر عليك خلال هذا الشهر

GMT 10:55 2019 الثلاثاء ,19 آذار/ مارس

الإصابة تحرم منتخب سورية من نجم الأهلي

GMT 03:18 2012 الخميس ,13 كانون الأول / ديسمبر

أوروبا تعود إلى السودان من باب النفط والذهب!

GMT 14:52 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

قد تتراجع المعنويات وتشعر بالتشاؤم
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia