كتاب جديد يعلن أن دوقة كورنوال كاميلا باركر أرادت التفريق بين ويليام وكيت
آخر تحديث GMT07:39:41
 تونس اليوم -

كانت رافضة لفكرة زواجهما لأنها من أصول متدنية ولا تصلح لتكون من العائلة المالكة

كتاب جديد يعلن أن دوقة كورنوال كاميلا باركر أرادت التفريق بين ويليام وكيت

 تونس اليوم -

 تونس اليوم - كتاب جديد يعلن أن دوقة كورنوال كاميلا باركر أرادت التفريق بين ويليام وكيت

دوقة كامبريدج كيت ميدلتون
لندن - العرب اليوم

 تعرضت العائلة المالكة البريطانية للضرر جراء مزاعم بنشوب نزاعات عائلية خلف الأبواب المغلقة للقصر الملكي. ومن أكثر النزاعات المزعومة، ذلك الخلاف الذي جمع بين الأميرة ديانا وكاميلا باركر بولز زوجة الأمير تشارلز، ولكن وفقا لتقرير موقع "RSVP" فإن كتاب "Game of Crowns: Elizabeth, Camilla, Kate, and the Throne"، الجديد قد كشف أن هناك امرأة أخرى لا تحبها دوقة كورنوال، وتلك المرأة هي دوقة كامبريدج، كيت ميدلتون.

ويدعي المؤلف، كريستوفر أندرسن، في كتابه أن علاقة كيت وويليام كانت قوية منذ البداية، وقد كانا على وفاق وغالبا ما كانا يحضران العديد من المناسبات معًا، ولكن الحال لم يكن هكذا دائما. ويشير الكتاب إلى أن كاميلا كانت تظن أن كيت "جميلة ولكنها غبية"، فضلا عن أنها كانت رافضة لخلفيتها غير الملكية، بدعوى أنها كانت من أصول "متدنية للغاية"، ولا تصلح للزواج من أحد أفراد العائلة المالكة.

ويزعم أندرسن أن كاميلا أرادت بالفعل التفريق بين ويليام وكيت، بل إنها طلبت من الأمير تشارلز أن يتدخل لإقناع ويليام بإنهاء علاقته بكيت. وزعم مؤلف الكتاب أن كاميلا كانت تشعر بالغيرة من كيت الشابة، وتخشى من أن علاقة كيت بالأمير ويليام ستتفوق على علاقتها بالأمير تشارلز.

وكانت كيت وويليام على علاقة لمدة 6 سنوات عندما قررا الانفصال، وكانت كاميلا حينها تعتقد بأن هذا القرار حكيم وفقا لما جاء في الكتاب، وقد شرح ويليام السبب وراء قرار الانفصال ذاك خلال مقابلة مع شبكة "ITV news" قائلا: "كنا صغارا، وكان الأمر في الجامعة، وكنا نرغب في الابتعاد قليلا لأننا نمتلك شخصيات وأشياء مختلفة كثيرة، فقد كان الأمر متعلقًا بمحاولة إيجاد الطريق الصحيح".

ولم يمض وقت طويل حتى اجتمع الشمل مجددًا وكنا واقعين في الحب أكثر من أي وقت مضى، وفي المقابلة نفسها، قالت كيت: "أعتقد أنني في ذلك الوقت لم أكن سعيدة بحدوث ذلك، ولكن في الواقع جعلني قرار الانفصال شخصًا أقوى". وأضافت قائلة: "قد تعرف بعض الأشياء عن نفسك ربما لم تكن قد أدركتها، وقد تشعر أحيانا، خاصة عندما تكون صغيرًا في السن، بأنك قد استنفدت كل طاقتك لإنجاح العلاقة، وأنا أقدر ما حدث حقا، على الرغم من أنني لم أكن أشعر بذلك حينها".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

كتاب جديد يعلن أن دوقة كورنوال كاميلا باركر أرادت التفريق بين ويليام وكيت كتاب جديد يعلن أن دوقة كورنوال كاميلا باركر أرادت التفريق بين ويليام وكيت



GMT 17:17 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

تطرأ مسؤوليات ملحّة ومهمّة تسلّط الأضواء على مهارتك

GMT 18:04 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الثور الإثنين 2 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 11:04 2021 الخميس ,09 كانون الأول / ديسمبر

الخطوط التونسية تعلن عن برمجة رحلتين إضافيتين إلى لندن

GMT 11:01 2016 الجمعة ,18 آذار/ مارس

فوائد الروزماري الطبية والجمالية

GMT 16:25 2021 الثلاثاء ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

قانون المالية التعديلي في تونس يؤكد وجود عجز بـ9،7 مليار دينار

GMT 17:34 2021 الخميس ,01 إبريل / نيسان

وطنُ الصَفْحِ والمصالحةِ والمصافحة

GMT 17:54 2020 الجمعة ,25 كانون الأول / ديسمبر

انخفاض في درجات الحرارة

GMT 07:18 2016 الخميس ,17 آذار/ مارس

الألوان الهادئة الأفضل

GMT 10:26 2021 السبت ,15 أيار / مايو

رحيل

GMT 14:49 2021 الأحد ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

إضراب لأعوان شركة البستنة والغراسات يوم 16 نوفمبر في قبلي

GMT 13:35 2017 الإثنين ,18 أيلول / سبتمبر

كيمياء العطاء

GMT 11:36 2016 الجمعة ,08 إبريل / نيسان

فوائد صحية لتناول الزبادي
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia