أماندا بينز تعود إلى الأضواء بإطلالة مُبهرة وتكشف استعدادها للعودة بقوة
آخر تحديث GMT09:18:26
 تونس اليوم -

تسعى إلى الحصول على شهادة من معهد الموضة للتصميم والتجارة

أماندا بينز تعود إلى الأضواء بإطلالة مُبهرة وتكشف استعدادها للعودة بقوة

 تونس اليوم -

 تونس اليوم - أماندا بينز تعود إلى الأضواء بإطلالة مُبهرة وتكشف استعدادها للعودة بقوة

الممثلة الأميركية أماندا بينز
واشنطن _ رولا عيسى

عادت الممثلة الأميركية أماندا بينز، إلى الأضواء من جديد، حيث ظهرت على غلاف مجلة "PAPER" في عددها الجديد الصادر لشهر نوفمبر/تشرين الثاني الجاري، ضمن حملة ""Break the Internet" لعام 2018، وارتدت نجمة برنامج "نيكولوديون" السابقة، البالغة من العمر 32 عامًا، سترة رسمية كروهات على بلوزة بيضاء وبنطلون جينز أزرق مع شعرها الأشقر الذي تركتها منسدلا على كتف واحد، وهي تبدو مثل نجمات هوليوود الناجحات والتي تأمل أن تكون واحدة منهن.

مرت عشر سنوات تقريبا منذ أعلنت الممثلة الشابة اعتزالها، وشابت تلك السنوات عدد من الاعتقالات والانهيار العصبي وفترة قصيرة في مستشفى للأمراض النفسية، حيث كانت أماندا قد اختفت بسبب علاجها من الاكتئاب الشديد لما تعرضت له أفلامها السينمائية من خسائر كبيرة تسببت لتراجعها عن مرتبة نجوم الصف الأول.

الآن، بينز، التي تسعى للحصول على شهادة من معهد الموضة للتصميم والتجارة، تظهر من جديد استعدادها للعودة بقوة، وتعيد تأكيد هدفها بالعودة إلى التمثيل، وكشفت عن ماضيها الصاخب خلال مقابلة مع محررة مجلة "PAPER"، آبي شرايبر، والتي وضعت صورتها على غلاف المجلة، التي نشرت يوم الاثنين.

وقالت بينز التي تتحدى بمظهرها تعاطيها للمخدرات "لقد أصبح العالم مظلمًا حقًا بالنسبة لي"، كما أعربت مرارًا وتكرارًا عن ندمها على السلوك غير المنتظم الذي أدى إلى تراجع مرتبها بين نجوم الصف الأول إلى شخص لا يذكر -على حد قولها، وأضافت "ليس لدي أي خوف من المستقبل.. مررت بالأسوأ، وخرجت قوية ونجوت من كل ذلك".

بدأت شهرة بينز في منتصف التسعينيات بعد أن حصلت على مكان في عرض برنامجها الشهير "All That"، وهو عبارة عن مسلسل كوميدي مبدع للرسم الكوميدي للشباب. وبعد ثلاث سنوات فقط، عندما كانت في الثالثة عشرة من عمرها، بدأت برنامجها الناجح للغاية، بعنوان "The Amanda Show"، ثم بدأت عملها في السينما، ووصفها شقيقها في مقالة نشرت عام 1999 في لوس أنجلوس تايمز بأنها "طفلة عادية" والتي علقت بينز لمجلة "PAPER" أن هذا الوصف لم يكن صحيحًا تمامًا.

اوضحت بينز "لقد بدأت في تدخين الماريجوانا عندما كان عمري 16 سنة، على الرغم من أن الجميع اعتقدوا أنني كنت فتاة جيدة فقد ظللت ادخن الماريجوانا منذ تلك اللحظة"، وأضافت لم أدمن الماريغوانا ولم أكن أسيء استخدامها"، إلا أن العقار الذي أدمنته هو "أديرال"، وهو منبه يستخدم عادة لعلاج اضطراب نقص الانتباه أو فرط النشاط، وقالت أيضًا إنها جربت عقار MDMA (المعروف أيضًا باسم النشوة) بالإضافة إلى الكوكايين.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أماندا بينز تعود إلى الأضواء بإطلالة مُبهرة وتكشف استعدادها للعودة بقوة أماندا بينز تعود إلى الأضواء بإطلالة مُبهرة وتكشف استعدادها للعودة بقوة



GMT 18:13 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج السرطان الإثنين 2 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 11:28 2021 الخميس ,09 كانون الأول / ديسمبر

وزير الداخلية يؤكد أن الوضع الأمني في تونس مستقر

GMT 04:41 2013 الأربعاء ,13 شباط / فبراير

"الحر" أصبح جاهزًا لضرب الجيش السوري بسلاح الجو

GMT 00:54 2018 الثلاثاء ,09 كانون الثاني / يناير

زهور جديدة تتفتح دومًا من "فان كليف آند آربلز"

GMT 13:03 2018 الجمعة ,17 آب / أغسطس

أم تقتل ابنتها بـ"إيد الهون" في "البحيرة"

GMT 11:30 2019 الثلاثاء ,12 شباط / فبراير

تعرف علي قائمة موضة ألوان أزياء شتاء 2019

GMT 06:06 2013 الثلاثاء ,16 تموز / يوليو

اتفاقية تعاون بين "يونسي" ومدينة أبحاث برج العرب

GMT 23:52 2017 السبت ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

"سار" تؤكد إطلاق رحلات قطار الشمال إلى منطقة حائل
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia