المطربون العرب يسلّطون الضوء على همجية الاحتلال دعمًا لقطاع غزّة
آخر تحديث GMT09:18:26
 تونس اليوم -

عساف يترجم أغنيته إلى الإنكليزية ولطفي بوشناق يطلق "غزة اصمدي"

المطربون العرب يسلّطون الضوء على همجية الاحتلال دعمًا لقطاع غزّة

 تونس اليوم -

 تونس اليوم - المطربون العرب يسلّطون الضوء على همجية الاحتلال دعمًا لقطاع غزّة

النجم الفلسطيني محمد عساف و المطرب التونسي لطفي بوشناق
القاهرة – محمود الرفاعي

انتفض عدد من المطربين العرب لدعم القضية الفلسطينية، عبر تسجيل أغان وطنية، لدعم الأشقاء في قطاع غزّة، ضد غارات جيش الاحتلال الإسرائيلي، منددين بوحشية العدوان الغاشم.

وكانت البداية مع أقوىي الأعمال المتوقع لها نجاحًا جماهيريًا كبيرًا، هو الأوبريت الغنائي، الذي يحضر له عدد من المطربين الفلسطينيين المعروفين على الساحة العربية، ويتزعمهم النجمان محمد عساف وعمار حسن، ويشاركهم فيه كل من هاني متواسي، ومراد السويطي، وهيثم الشوملي، وليان بزلميط، وعدد آخر من المطربين الشباب.

ويحمل الأوبريت عنوان "غزة"، وهو فكرة المطرب عمار حسن، ومن كلمات الشاعر الفلسطيني محمد عياد، وألحان وتوزيع موسيقي ليعقوب الأطرش، وسيتم تسجيله داخل فلسطين.

ولم يتوقف دور عساف عند الأوبريت فقط، بل قدّم أغنية بعنوان "أرفع راسك هذا سلاحك"، التي كتب كلماتها الشاعرة الفلسطينية هند جودة، وكتب سامي عفانة كلمات الموال، وهي من ألحان الموسيقار والموزع المصري وليد فايد.

وطرح عساف للأغنية فيديو على "يوتيوب"، وأرفق معها ترجمة لكلمات الأغنية باللغة الإنجليزية، ليظهر وحشية الاعتداءات الإسرائيلية على أهله في قطاع غزة أمام العالم أجمع، كما أظهر صورتين المناضلين الفلسطينيين الرئيس ياسر عرفات، والشيخ أحمد ياسين.

وأعادت المطربة المغربية سميرة سعيد طرح أغنيتها الشهيرة "كده حرام" مرة أخرى، على صفحتها في موقع "يوتيوب"، ولكن بعد أن وضعت في مقدمتها تصريحًا لها، وهي تندد بأعمال القتل والدمار، والأغنية من كلمات أيمن بهجت قمر، وألحان عمرو مصطفى وتوزيع محمد مصطفى.

وبدوره أطلق المطرب التونسي لطفي بوشناق أغنية بعنوان "غزة اصمدي"، وهي من كلمات الشاعر الجزائري عز الدين ميهوبي، ومن ألحان الموسيقار الجزائري نوبلي فاضل، وتوزيع موسيقي للتونسي محسن الماطري، وتحت إشراف الموسيقار عبد الحكيم بلقايد.

ومن المقرر أن يطرح كليب للأغنية، يتم تنفيذه وإنتاجه عبر استخدام صور ومشاهد آثار العدوان على غزة، وتوزيعها وعرضها على جميع القنوات الفضائية العربية خلال الأيام المقبلة.

وكعادة المطرب الأردني عمر عبد اللات في دعم القضية الفلسطينية، قرر طرح أغنية بعنوان "يا غزة يا الجنة"، من كلمات وألحان الشاعر علي الكيلاني، وتوزيع موسيقي لأكرم أحمد.

يذكر أنَّ عبد اللات من المطربين القلائل في الوطن العربي الذي قرّر تعليق أعماله الغنائية، وتأجيل طرح الألبوم الذي تنتجه شركة "روتانا"، تضامنًا مع الأشقاء في قطاع غزة".

وقرّرت المطربة الشابة المغربية سلمى رشيد، نجمة الموسم الثاني من برنامج "آراب آيدول"، تقديم أغنية لضحايا غزة، بعنوان "اعيدوا لي"، وهي من كلمات الشاعر الفلسطيني رامي شبانة، وألحان خالد خصيب، وتوزيع رشيد محمد علي.

ويقدم نجم الموسم الأخير من برنامج "ستار أكاديمي"، المصري محمود محي أغنية بعنوان "جو الحارة"، يتطرق فيها إلى قصص الأطفال الصغار الذين استشهدوا على يد قوات الاحتلال بوحشية.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

المطربون العرب يسلّطون الضوء على همجية الاحتلال دعمًا لقطاع غزّة المطربون العرب يسلّطون الضوء على همجية الاحتلال دعمًا لقطاع غزّة



GMT 11:06 2021 الإثنين ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

عرضان مسرحيان مصريان في مهرجان أيام قرطاج المسرحية

GMT 15:12 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

تتخلص هذا اليوم من بعض القلق

GMT 16:45 2019 الخميس ,04 إبريل / نيسان

أبرز الأحداث اليوميّة عن شهر أيار/مايو 2018:

GMT 19:34 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يتيح أمامك هذا اليوم فرصاً مهنية جديدة

GMT 17:42 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

لا تتردّد في التعبير عن رأيك الصريح مهما يكن الثمن

GMT 14:16 2020 الخميس ,24 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج القوس الخميس29-10-2020

GMT 16:31 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

فرص جيدة واحتفالات تسيطر عليك خلال هذا الشهر

GMT 10:55 2019 الثلاثاء ,19 آذار/ مارس

الإصابة تحرم منتخب سورية من نجم الأهلي

GMT 03:18 2012 الخميس ,13 كانون الأول / ديسمبر

أوروبا تعود إلى السودان من باب النفط والذهب!

GMT 14:52 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

قد تتراجع المعنويات وتشعر بالتشاؤم
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia