النقل الخارجي ملف ساخن أمام وزير التعليم السعودي
آخر تحديث GMT09:18:26
 تونس اليوم -

النقل الخارجي ملف ساخن أمام وزير التعليم السعودي

 تونس اليوم -

 تونس اليوم - النقل الخارجي ملف ساخن أمام وزير التعليم السعودي

وزارة التربية والتعليم السعودية
الرياض - العرب اليوم

جعلت وزارة التربية التعليم موعد إعلان حركة النقل الخارجي للمعلمين والمعلمات مفتوحاً خلال الفصل الدراسي الجاري، ويترقب المعلمون والمعلمات الراغبين في النقل بشكل يومي منتظرين الأمل، فيما يُعتبر ذلك من أهم الملفات الساخنة أمام الوزير الجديد عزام الدخيل لإنهاء معانات الآلاف من المتقدمين.

وكشفت مواقع التواصل الاجتماعية، تفاءل طالبي النقل الخارجي من معلمين ومعلمات بوزيرهم الجديد، من خلال العديد من التغريدات والمشاركات عبر مواقع التواصل الإجتماعية، بأن تنهي قرارات الدًخيل معاناتهن المستمرة منذ سنوات في المملكة العربية السعودية.

وبحسب مصادر لصحيفة " الوطن"، فإن المتقدمين للحركة هذا العام نحو 100 ألف معلم ومعلمة، وأن عدد المعلمين المتقدمين يفوق عدد المعلمات، بعد أن تحقق الاستقرار لنحو 28 ألف معلمة بالنقل على رغباتهن الأولى قبل نحو 3 سنوات.

إلى ذلك، بدأت وزارة التعليم ( وزارة التربية والتعليم سابقاً) في رصد أراء المعلمات حول النقل الخاص بهن " إلكترونياً"، حيث وضعت على موقع بوابة التكامل الإلكتروني استبانه لرصد رؤية واحتياجات المعلمات، بالتعاون مع شركة تطوير لخدمات النقل التعليمي، وذلك ضمن الجهود التكاملية للإسهام في الحد من حوادث الطرق للمعلمات، من خلال البدء بالتخطيط والتهيئة لتنفيذ مشروع توفير وسائل النقل للمعلمات بشكل يراعي متطلبات الأمن والسلامة والموثوقية في تقديم الخدمة، وتسعى الاستبانة لتكوين فهم أفضل لظروف النقل الحالية للمعلمات ومعرفة الصعوبات التي تمر بها المعلمات أثناء رحلة الذهاب من وإلى المدرسة، وكذلك تحديد أفضل الخيارات التي يمكن توفيرها لتسهيل عملية التنقل من وإلى المدرسة، حيث تشمل الأستبانه معلومات عامة،وتقييم وسائل النقل الحالية، والحوادث المرورية الناجمة عن نقل المعلمات، و التوقعات حيال وسائل النقل للمعلمات في المستقبل، وإمكانية المشاركة المالية لتحسين خدمة النقل، وتقديم وسائل النقل التعليمي للطلاب والطالبات.

وتبدأ الأستبانة بمعرفة معلومات عامة عن المشاركة وإدارتها التعليمية والهجرة التي تقع فيها المدرسة، والمسافة والزمن ووقت الوصول والوسيلة بين المدرسة ومنزلها، ومدى الضروريات التي تحرص المعلمة على توفرها في وسيلة النقل، ومدى رضاهن على وسيلة النقل الحالية التي تُقلهن ومدى توفر وسائل السلامة والراحة فيها.

وتسأل الاستبانه المعلمة عن مدى تعرضها أو زميلاتها لحادث مروري أثناء رحلتهن الصباحية أو المسائية بين المدرسة والمنزل، والأسباب التي ساقت لوقوع الحادث المروري، ومدى الضرر والوفيات المسجلة نتيجة الحادث المروري وتبحث الاستبانة عن رأي المعلمات عن بحثهن أن تكون وسائل نقلهن تحت مظلة جهة رسمية أم خاصة، وأن يكون السائق مواطن أو مقيم ويتوفر معه محرم أم لا يهم ذلك، ومدة الرحلة اليومية وعدد المعلمات المرافقات في وسيلة النقل الواحدة.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

النقل الخارجي ملف ساخن أمام وزير التعليم السعودي النقل الخارجي ملف ساخن أمام وزير التعليم السعودي



GMT 16:43 2021 الأربعاء ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

تلميذ يطعن زميله بسكين أمام المعهد المدرسي في بنزرت

GMT 17:48 2021 الثلاثاء ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

غلق المدرسة الإعدادية الفرنسية بسبب كورونا في سوسة

GMT 09:45 2019 الإثنين ,01 تموز / يوليو

20 عبارة مثيرة ليصبح زوجكِ مجنونًا بكِ

GMT 18:32 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج العقرب الاثنين 2 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 17:44 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 18:37 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

أعد النظر في طريقة تعاطيك مع الزملاء في العمل

GMT 12:14 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

تشعر بالإرهاق وكل ما تفعله سيكون تحت الأضواء

GMT 18:34 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تضطر إلى اتخاذ قرارات حاسمة

GMT 08:09 2012 الإثنين ,24 كانون الأول / ديسمبر

مجلة "فيراري" تصدر تفاصيل سيارتها الجديدة "Ferrari F150 بديلة Enzo"

GMT 13:11 2017 الثلاثاء ,26 أيلول / سبتمبر

كارولينا هيريرا تطرح تصميماتها خلال أسبوع الموضة
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia