البيئة المصرية يجب ألا تعتمد مصر على مصادر طاقة أجنبية
آخر تحديث GMT09:18:26
 تونس اليوم -

"البيئة المصرية": يجب ألا تعتمد مصر على مصادر طاقة أجنبية

 تونس اليوم -

 تونس اليوم - "البيئة المصرية": يجب ألا تعتمد مصر على مصادر طاقة أجنبية

القاهرة ـ أ ش أ
أكدت الدكتورة ليلى اسكندر وزيرة الدولة لشئون البيئة أنه يجب ألا تعتمد مصر على مصادر طاقة أجنبية مستوردة كي تتمتع باستقلالية سياسية فى توفير احتياجاتها من الطاقة ولا يجب أن نسكت عن ذلك. وقالت اسكندر - في تصريح لها الخميس - "إن المصريين مستعدون لأن ينظروا إلى أخطائهم في الماضي ويستفيدوا منها بغض النظر عن المسئول، المهم أننا أخطأنا عند استخدامنا للفحم ولن نخطئ مرة ثانية". وأضافت "لدينا التكنولوجيا الجديدة للطاقة ولن ننتظر 30 سنة حتى يصبح جميع المصريين مرضى نتيجة استخدام الفحم، فالملوثات التي ستنتج عنه لا تضر فقط المصانع التي تستخدمه، ولكن تأثيره يكون على هواء البيئة الإقليمية والمحلية والعالمية، وخاصة مادة الرصاص وتأثيرها على المخ. وتابعت اسكندر قائلة "نملك في أيدينا طاقة العالم كله، ولكن تنقصنا الرؤية الموحدة حول استغلالها الاستغلال الأمثل، ومصر ليست بلدا فقيرة كما يقال، فيكفي امتلاكنا للطاقة الشمسية والرياح". وأشارت الوزيرة إلى أن "مصر تعيش الآن في مجتمع دولي لا يمكن الانفصال عنه، وهناك مفاوضات دولية خاصة بالانبعاثات والتحكم فيها، وهناك عقوبات تصدر بهذا الشأن نتيجة الملوثات الزائدة التي ستنتج عند استخدام الفحم".  
arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

البيئة المصرية يجب ألا تعتمد مصر على مصادر طاقة أجنبية البيئة المصرية يجب ألا تعتمد مصر على مصادر طاقة أجنبية



GMT 17:58 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تحقق قفزة نوعية جديدة في حياتك

GMT 20:47 2020 الجمعة ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

تتركز الأضواء على إنجازاتك ونوعية عطائك

GMT 15:59 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

تواجهك عراقيل لكن الحظ حليفك وتتخطاها بالصبر

GMT 10:05 2019 الإثنين ,11 شباط / فبراير

أزياء Azzi & Osta خريف وشتاء 2016 - 2017

GMT 18:28 2019 السبت ,06 إبريل / نيسان

الكشف عن سبب غضب جوميز في لقاء "الحزم"

GMT 05:45 2015 الجمعة ,16 تشرين الأول / أكتوبر

الحارس عبدالله العنزي احتياطيًا في قمة "النصر" و"الأهلي"

GMT 19:23 2012 الخميس ,27 كانون الأول / ديسمبر

مبارك يغادر مستشفى سجن طرة إلى "المعادي العسكري"
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia