تألقي بمجوهرات هابي هارت وينجز من شوبارد
آخر تحديث GMT07:39:41
 تونس اليوم -

تألقي بمجوهرات "هابي هارت وينجز" من شوبارد

 تونس اليوم -

 تونس اليوم - تألقي بمجوهرات "هابي هارت وينجز" من شوبارد

مجوهرات "هابي هارت وينجز"
لندن - العرب اليوم

رقة الرفيف المرهف لأجنحة الفراشة، تجتمع مع قوة أنفاس الحياة. ففي البداية، كانت أحجار الألماس المتحركة داخل قلب تؤدي رقصة حيوية ورشيقة لا تنتهي، وتغيّر العالم بحركاتها المستوحاة من النساء اللواتي يرتدينها. فكان شعار "أحجار الألماس الصغيرة؛ تفعل أشياء كبيرة" أسلوباً تعبر به مجموعة (Happy Hearts) عن حيويتها باعتبارها القلب النابض لدار شوبارد. واليوم، تنضم لها مجموعة جديدة تجسدها الفراشات وتحمل اسم (Happy Hearts Wings). تتسم هذه المجموعة بطابعها الرقيق المرهف، وتتجلى في تشكيلة متألقة ومتكاملة تضم عقود وأساور وأقراط وخاتم مصنوعة من الذهب الوردي عيار 18 قيراط وعرق اللؤلؤ.

فراشات تنطلق في رحلتها بحرية وعطاء

بأجنحتها المرهفة التي ترسم في الهواء عند تحركها شكل القلب، تعتبر الفراشة الرمز الأسمى الذي يجسد مفهوم الرشاقة والتحوّل، ومنحت كامل رقتها وقوتها الرمزية لروائع مجموعة (Happy Hearts Wings). لاسيما أنها وجدت أسلوب تعبير رائع في هذه الرؤية الجديدة المنضوية ضمن مجموعة (Happy Hearts) الشاملة التي تتردد فيها أصداء رموز دار شوبارد. فقد ارتصف قلبين من عرق اللؤلؤ ليشكلا أجنحة فراشة تتدلى من قلب يتراقص داخله حجر ألماس، ليبدو التوازن المثالي لهذا الإبداع من المجوهرات كتجلٍ خيالي لرفرفة هامسة، وعنصراً رمزياً يتجسد في مجموعة مصنوعة بأكملها من الذهب الوردي عيار 18 قيراط. وبذلك، تزين هذه الحلية الإبداعية قلادة وعقداً وسلسالاً لليد وسواراً صلباً وخاتم وزوجاً من الأقراط، تتناوب فيها هذه الحلية الإبداعية مع قلوب من عرق اللؤلؤ وقلوب أخرى تتراقص في داخلها أحجار الألماس. فتمثل النتيجة النهائية في مجموعة لا تقاوم استخدم فيها عرق اللؤلؤ المستخرج بعناية من قلب الأصداف ليضفي على المجموعة نعومته ورقته النفيسة.

أثر الفراشة
ما هي التأثيرات التي قد يتركها رفيف الأجنحة؟ في مستصغر الأمور تكمن التأثيرات العظيمة. وتماماً مثل تأثير الفراشة فإن "أحجار الألماس الصغيرة؛ تفعل أشياء كبيرة". يعتبر الاستمتاع بعيش "الحياة الحلوة" إحدى المبادئ التي قامت عليها دار شوبارد ومصدراً لزخمها الدافع وقوتها الإبداعية. ومع حركة كل إيماءة وتحية، تتفاعل أحجار الألماس المتراقصة لتتجاوب بحركتها المتجددة باستمرار وتتناغم مع حركة المرأة التي ترتديها. فأحجار الألماس المتراقصة ترمز للحيوية الهائلة والقوة اللامتناهية الكامنة في قلب المرأة المعطاءة السخية؛ للمرأة ذات "القلب الكبير" العزيزة جداً على دار شوبارد. هذه القوى الدافعة الرقيقة والقوية في آن معاً تتوجه إلى قلب مجموعة (Happy Hearts Wings)، ومن ثم تنشر أجنحتها لتطوف بها في شتى أرجاء العالم. لتكون بمثابة تحية تقدير خاصة ورمزاً للعطاء النابع من الاهتمام أو للابتسامة المشرقة التي تشع على هذا الكون كله.

مجوهرات تفيض بالمعاني والرمزية

تضم مجموعة (Happy Hearts Wings) مجوهرات رمزية ترتديها المرأة كتمائم تلامس جسدها. وبفضل الخفة المبهجة لهذه الإبداعات تغدو الرفيقة المثالية للمرأة في حياتها اليومية، وتنشر سحرها الرقيق الآسر على الناس من حولها. بأسلوب حر وشخصي، تنعكس التقلبات اللامتناهية للفكر والقلب من خلال هذه المجوهرات المفعمة بالرمزية، لتجد المرأة ذات "القلب الكبير" في التزام دار شوبارد الأخلاقي انعكاساً لعطاءها وقيمها الشخصية. ويكون ذلك هو تأثير الفراشة الذي ينطوي على تماسك عميق يتخلل سلسلة الروابط التي تجمع بين الخليقة والعالم الذي يضمها. فرفيف الأجنحة، ومجموعة من الألماس، ويد ممدودة بالعطاء، جميعها تكاد تكون شيئاً لا يستحق الذكر على الرغم من أنها تكاد تكون كل ما يستحق الذكر. وهو ما يحدث عندما يتكشف الجمال العريق لعالم بديع نصنع تفاصيله.

قد يهمك ايضا : 

تعرفي على كيفية معرفة الفرق بين الألماس الحقيقي والصناعي

موديلات ساعات مزيّنة بحجر الألماس لإطلالة مميزة وساحرة

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تألقي بمجوهرات هابي هارت وينجز من شوبارد تألقي بمجوهرات هابي هارت وينجز من شوبارد



GMT 06:26 2021 الثلاثاء ,06 إبريل / نيسان

اصطدام قطار بشاحنة نقل في ولاية صفاقس التونسية

GMT 13:14 2020 الأربعاء ,09 كانون الأول / ديسمبر

موديلات سلاسل ذهب أبيض ناعمة

GMT 17:35 2020 الجمعة ,02 تشرين الأول / أكتوبر

تفاصيل مسرحية سميحة أيوب مع سمير العصفوري

GMT 15:42 2013 الإثنين ,25 آذار/ مارس

جينيفر لوبيز في ثوب من التول الذهبي

GMT 19:04 2021 السبت ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

جنوح قاطرة وعربة للقطار الرابط بين تونس والدهماني

GMT 05:31 2016 السبت ,26 آذار/ مارس

البردقوش فوائده واستخدامه

GMT 11:03 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

اصطياد سمكة قرش عملاقة يزيد عمرها عن 50 عامًا

GMT 11:55 2020 الأربعاء ,07 تشرين الأول / أكتوبر

مظلات حدائق منزلية بتصاميم عصرية ومميزة

GMT 09:06 2021 الأربعاء ,08 كانون الأول / ديسمبر

17 مليار دينار قيمة المشاريع المعطلة في تونس

GMT 13:06 2021 الجمعة ,16 تموز / يوليو

أفكار جديدة لتزيين المنزل لعيد الأضحى 2021

GMT 20:58 2016 السبت ,01 تشرين الأول / أكتوبر

طريقه عمل جيلي بالفراولة

GMT 19:28 2017 الأربعاء ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

إدارة الشباب تستقر على رحيل كريري

GMT 14:51 2020 الخميس ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

أحدث 8 عطور من عالم الزهور والعود

GMT 04:24 2017 الجمعة ,09 حزيران / يونيو

لماذا تشكو مصر من قطر؟
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia