باسم ياخور لم يتمالك دموعه بعد الاستماع إلى رسالة شقيقتيه
آخر تحديث GMT07:39:41
 تونس اليوم -

أكد أن أكثر ما يؤلمه أن أبنائهم لا يعرفون بعضهم

باسم ياخور لم يتمالك دموعه بعد الاستماع إلى رسالة شقيقتيه

 تونس اليوم -

 تونس اليوم - باسم ياخور لم يتمالك دموعه بعد الاستماع إلى رسالة شقيقتيه

الفنان السوري باسم ياخور
دمشق - تونس اليوم

حلّ الفنان السوري باسم ياخور ضيفًا على برنامج "هذا أنا" المعروض على قناة "أبو ظبي"، وتحدّث عن علاقته بأختيه "ديما وداليا" اللتين وجهتا له رسالة أثناء تواجده في البرنامج، بعد سنوات طويلة من عدم لقائه بهما، وقد عبرت أخته ديما التي تتواجد في الولايات المتحدة عن شعورها بالفخر هي وأبنائها بنجاحات باسم ياخور فقالت: "حبيب قلبي باسم لا تتصور حجم

اشتياقي لك، وأمنيتي أن نلتقي من جديد، أبنائي يصبحون سعداء بمجرد مشاهدتك على الشاشة، وإن شاء الله قريبا سوف نجتمع مع أطفالنا، وأبنائي فخورين بك، وأنا أيضا فخورة بكل نجاحاتك"، أما أخته داليا التي تتواجد في كندا فقالت في رسالتها: "باسم ليس فقط أخي بل هو صديق وسند، وانسان غالي كتير على قلبي سعيدة أنني استطعت أن اقابله في العام الماضي، وأتمنى أن نجتمع مرة أخرى قريبا".
ولم يتمالك باسم ياخور دموعه بعدما استمع إلى رسالة كل من أختيه وعبر عن حزنه لابتعادهما هذه السنوات الطويلة عنه بسبب ظروف العمل في الخارج فقال: "ديما أختي الأصغر مني تعيش في الولايات المتحدة الأمريكية منذ سنوات طويلة وهي متزوجة من دكتور جراح قلب ناجح جدا وهي مهندسة عمارة، ومنذ ما يقارب من 15 سنة وهي هناك، أما أختي داليا فهي تعيش في كندا ودرست الفرنسية وهي تعمل الآن في بنك مهم هناك، وأنا فخور بنجاح كل منهما وهما مصدر فخر بالنسبة لي".

باسم ياخور: "أكثر ما يؤلمني هو أن ابناءنا لا يعرفون بعضهم"
وكشف باسم ياخور عن أكثر ما يؤلمه بسبب ابتعاد أختيه عنه حيث أوضح أن ابنائهم لا يعرفون بعضهم بسبب هذه السنوات الطويلة من الغربة وعدم اللقاء وهذا ما يعد بالنسبة له مؤلم وغير قادر على تحمله فقال: "المؤلم بالنسبة لي بعيدا عن أي ظروف، انقطعنا عن بعض سنوات طويلة فأختي ديما منذ أكثر من 10 سنوات لم أراها، أما داليا فلم اراها منذ سنوات طويلة أيضا لكن العام الماضي تقابلنا في سوريا، والذي يعتبر مؤلم بشكل أكبر هو أن أبناءنا لا يعرفون بعضهم".
وتحدّ باسم ياخور كذلك عن معاناته مع الدراسة فقال: "لم أكن طالب شاطر او مجتهد في المدرسة بل طالب أقل من عادي، كنت أكره المدرسة بسبب قمع زملائي وبعض المعلمين، وكانت المدرسة بالنسبة لي كابوس بسبب تعرضي للتنمر فيها، لكن أحد المعلمين ساعدني في تطوير موهبتي في الكتابة والتمثيل".

قد يهمك ايضا 

محمد كيلاني يستعد-لـ شوية ذكريات بعد كارمن

محمد كيلانى يكشف كواليس مشاركته في كارمن في الليلة عندك على 9090

 

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

باسم ياخور لم يتمالك دموعه بعد الاستماع إلى رسالة شقيقتيه باسم ياخور لم يتمالك دموعه بعد الاستماع إلى رسالة شقيقتيه



GMT 19:18 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

يحاول أحد الزملاء أن يوقعك في مؤامرة خطيرة

GMT 18:02 2021 الثلاثاء ,13 إبريل / نيسان

الغنوشي يهنئ سعيّد بشهر رمضان

GMT 16:14 2021 الأربعاء ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

حذف وزارة الشؤون المحلية وإلحاق مهامها بالداخلية التونسية

GMT 09:52 2021 الإثنين ,06 كانون الأول / ديسمبر

3000 مصاب بالسيدا يرفضون المتابعة الطبية في تونس

GMT 18:11 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يبدأ الشهر بيوم مناسب لك ويتناغم مع طموحاتك

GMT 14:23 2014 السبت ,11 تشرين الأول / أكتوبر

"نوني" تطلق تشكيلة من الأحذية الشتوية أنيقة ومميزة

GMT 13:24 2013 الأربعاء ,30 كانون الثاني / يناير

"الجماعات الإسلامية والعنف" كتاب لمنير أديب

GMT 13:01 2013 الجمعة ,24 أيار / مايو

دب أميركي يتسبب بإغلاق مدرسة في ميشيغان

GMT 14:13 2020 الخميس ,24 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج العقرب الخميس 29 -10 -2020

GMT 12:31 2021 الأربعاء ,27 كانون الثاني / يناير

أحدث صيحات فساتين الزفاف بالطبقات موضة لعام 2021

GMT 16:45 2019 الخميس ,04 إبريل / نيسان

أبرز الأحداث اليوميّة عن شهر أيار/مايو 2018:
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia