عضوية ناد للبيع

عضوية ناد للبيع

عضوية ناد للبيع

 تونس اليوم -

عضوية ناد للبيع

صلاح منتصر

يقول صاحب الاقتراح أحمد يحيى المراغى مدير الموارد البشرية سابقا بالخطوط السعودية بمصر ، إن الأندية الاجتماعية خاصة الكبرى نتيجة اكتظاظها بالأعضاء تضع قيودا للحد من الأعضاء الجدد منها رفع قيمة الاشتراك فى نوادى القمة ( العضوية الجديدة لنادى الجزيرة وصلت 650 ألف جنيه) . والمعروف أن هناك الأعضاء القدامى ممن aتجاوزوا الستين وقد اشتركوا فى زمن سابق بمبالغ تعتبر زهيدة هذه الأيام . ولأسباب مختلفة لم يعد عدد منهم يذهبون الى أنديتهم سواء بسبب زحام المواصلات الذى جد على حياتنا أو العجز أو المرض وغير ذلك. والاقتراح ببساطة أن يستغنى من يريد من الأعضاء عن عضويته مقابل تعويض مادى معقول. ولنفترض ان الاشتراك فى الصيد كان من 30 سنة حوالى 15 الف جنيه والاشتراك الحالى كذا مائة الف، فماذا لو تم تعويض من يطلب الاستغناء عن عضويته بمبلغ يقدر بنحو ربع الاشتراك الجديد وبذلك يكسب النادى ويكسب العضو القديم كما يكسب العضو الجديد الذى يصعب عليه الاشتراك . اقتراح يحتاج الى تفكير وقد يحتاج الى تدخل وزير الشباب والرياضة الهمام لبحث الاقتراح قانونا فى ضوء ما يقوم به من تجديد الخطاب الرياضى .

والى رسالة عن البترول يذكرنا فيها محمد السيد الديب مساعد المدير العام لشركة اينى فرع مصر سابقا بمناسبة الاكتشاف الضخم الذى حققته شركة اينى فى البحر المتوسط بالوزير العظيم الأسبق عبد الهادى قنديل الذى كان له فضل كسر احتكار شركة أمريكية كانت تحقق أرباحا كبيرة من عملها فى مصر دون اعادة جزء من تلك الأرباح لتفعيل نشاطهم سواء فى مجال الاستكشاف او التنمية. ويحكى : «عندما توليت مكانى فى شركة اينى طلب منى الوزير عبد الهادى ابلاغ مقر الشركة الرئيسى فى ميلانو ثقة مصر فى قدرة اينى على زيادة نشاطها فى مصر ، وسافرت وأبلغت الرسالة وكان رد رئيس اينى حضوره لمصر للتأكيد على استعداد شركة اينى الكامل لتلبية كل ما يطلب منها ويكون فى صالح مصر ، وهو ماتحقق باعتماد اينى اكبر ميزانية لتكثيف أنشطتها فى جميع مجالات البحث والاستكشاف بالبحر الأبيض كان من ثمارها الكشف الأخير».

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عضوية ناد للبيع عضوية ناد للبيع



GMT 07:51 2021 الإثنين ,13 كانون الأول / ديسمبر

السائح الدنماركي... وجولة المستقبل الخليجي

GMT 07:49 2021 الإثنين ,13 كانون الأول / ديسمبر

حجر مصر

GMT 08:29 2021 الأحد ,12 كانون الأول / ديسمبر

في أحوال بعض القوى السياسيّة في لبنان

GMT 08:27 2021 الأحد ,12 كانون الأول / ديسمبر

في بلد استضاف عبد العزيز

GMT 08:42 2021 السبت ,11 كانون الأول / ديسمبر

الدولة الوطنية العربية وتنازُع المشاهد!

GMT 08:36 2021 السبت ,11 كانون الأول / ديسمبر

تركيا تشن حرباً اقتصادية من أجل الاستقلال!

GMT 08:33 2021 السبت ,11 كانون الأول / ديسمبر

إيران: تصدير النفط أم الثورة؟

GMT 08:30 2021 السبت ,11 كانون الأول / ديسمبر

براً وبحراً والجسر بينهما

GMT 01:36 2016 الخميس ,22 كانون الأول / ديسمبر

جزيرة سريلانكا تعدّ المكان الأفضل لقضاء العطلات

GMT 18:08 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الجوزاء الإثنين 2 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 16:36 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

النشاط والثقة يسيطران عليك خلال هذا الشهر

GMT 12:29 2015 الإثنين ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إدارة "النصر" تخصم شهرين من راتب عبدالله العنزي

GMT 15:34 2018 الأربعاء ,21 آذار/ مارس

شروط الحصول على قرض "السيارة" الجديد في 5 بنوك

GMT 22:50 2018 السبت ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

مدرب "النصر" يوضح أسباب هزيمة فريقه أمام "الأهلي"

GMT 01:16 2013 السبت ,15 حزيران / يونيو

لطيفة تنعي الإعلامي طارق حبيب عبر " فيسبوك "

GMT 03:48 2018 الثلاثاء ,31 تموز / يوليو

النسخة العربية للعبة كابتن تسوباسا

GMT 07:18 2013 الخميس ,17 كانون الثاني / يناير

"سنوقد ما تبقى من قناديل" للكاتب عبد الغفور خوى

GMT 12:17 2016 الجمعة ,08 إبريل / نيسان

عدد مقاتلي تنظيم "داعش" تضاعف في ليبيا
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia