استراحة مع الأم

استراحة مع الأم

استراحة مع الأم

 تونس اليوم -

استراحة مع الأم

بقلم : صلاح منتصر

< حين تتكلم عن عمق الحب فقط انظر لمكانة الأم فى قلب ابنتها.

  < الأشياء الثمينة لا تتكرر مرتين لذلك لا يملك كل منا سوى أم واحدة.

< الأمومة أعظم هبة خص بها الله النساء.

< ليس فى العالم وسادة أنعم من حضن الأم.

< حينما أنحنى لأقبل يديك وأسكب دموع ضعفى فوق صدرك, وأستجدى نظرات الرضا من عينيك. حينها فقط أشعر باكتمال رجولتي.

< أمى يعجز اللسان عن الكلام, والعقل عن التفكير, والقلب عن التعبير, ولكن أرجو أن تقبلى منى هذه الكلمة: أحبك يا أمي.

< عندما أخاف ألجأ إليها, وعندما أفرح أذهب إليها, وعندما أحتاج أحدًا لا أجد سواها, فكيف لى ألا أعطيها كل الحب؟

< بعض الأبناء يعتقدون أن الأم مجرد خادمة تطبخ وتنظف وتوقظهم فى الصباح, لكن الخادمة تتقاضى راتبا, أما الأم تعمل ليلا ونهارا بدون مقابل.

< أجمل ما فى الدنيا أن يكون لديك أم تقبلها كل صباح وتقول لك: الله يرضى عليك يا ولدى.

< يشهد التاريخ أن كل من أساء إلى أمه أساء إليه أبناؤه.

< الرجال من صنعتهم أمهاتهم.

< حب الأم لا يشيخ أبدا.

< ليس فى الدنيا فرحة تعادل فرحة الأم عندما يحالف ابنها التوفيق.

< تضطر الأم لمعاقبة ولدها ولكن سرعان ما تأخذه بين أحضانها.

< الأب والأم الوحيدان فى العالم اللذان لن يحسداك على نجاحك.

< الأم والوطن لا يجوز المزاح فيهما لأنهما مقدسان.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

استراحة مع الأم استراحة مع الأم



GMT 12:13 2019 الأحد ,30 حزيران / يونيو

ماذا سيفعل العراقيون بعد اقتحام السفارة؟

GMT 12:10 2019 الأحد ,30 حزيران / يونيو

أردوغان يعاني في بلاده

GMT 11:56 2019 الأحد ,30 حزيران / يونيو

دبلوماسيّون: حراك مكثف على ساحة متأرجحة!

GMT 11:38 2019 الأحد ,30 حزيران / يونيو

الباجي وخطيئتا بورقيبة وبن علي

GMT 11:29 2019 الأحد ,30 حزيران / يونيو

الإمارات ملتقى الأمم

GMT 15:26 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

يوم مميز للنقاشات والاتصالات والأعمال

GMT 16:09 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

حلم السفر والدراسة يسيطر عليك خلال هذا الشهر

GMT 14:05 2020 الخميس ,24 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج الأسد الخميس 29-10-2020

GMT 17:58 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تحقق قفزة نوعية جديدة في حياتك

GMT 04:41 2024 الثلاثاء ,20 شباط / فبراير

الكشف عن فوائد مذهلة لحقنة تخفيف الوزن الشهيرة

GMT 18:34 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تضطر إلى اتخاذ قرارات حاسمة

GMT 14:23 2020 الخميس ,24 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج الدلو الخميس 29-10-2020

GMT 07:56 2014 الإثنين ,14 إبريل / نيسان

انتخاب أبو زيد رئيسة لـ"الاشتراكي" في "النواب"

GMT 11:46 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

بعض مناطق النجم العملاق المشتعل أكثر سخونة من مناطق أخرى

GMT 01:18 2018 الثلاثاء ,24 إبريل / نيسان

رفع "المصحف" في نبروه يُطيح بوكيلة مدرسة من منصبها

GMT 10:01 2021 الثلاثاء ,09 شباط / فبراير

"فيسبوك" توسع نطاق مكافحة المعلومات المضللة

GMT 01:20 2017 السبت ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

"خريف البلد الكبير"رواية جديدة للإعلامي محمود الورواري
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia