نهاية الأسبوع

نهاية الأسبوع

نهاية الأسبوع

 تونس اليوم -

نهاية الأسبوع

بقلم - د.أسامة الغزالي حرب

سناء البيسى: المقال الذى كتبته الكاتبة والأديبة والفنانة والصحفية المخضرمة الأستاذة سناء البيسى، بعنوان تغريدات «الأهرام 26/1» مثل كل مقالاتها بالأهرام: عمل أدبى ممتع بقدر ماهو أيضا دراسة رصينة لمعنى التغريدة أو التويتة فى أحد أكثر شبكات التواصل الاجتماعى اليوم شيوعا أى تويتر. وكما قالت بصراحة فى مستهل مقالها: كل من تخطر على باله أى حماقة الآن يكتبها على الفيس بوك أو تويتر...إلخ. ما هى التويتة إذن؟ تقول الأستاذة سناء إن التويتة هى الخلاصة فى دفقة عبقرية..الاختزال الدقيق الذى ينزع الحراشيف ليبقى على الجوهر متلألئا ألقا..القول الفصل...إلخ. أنصحك عزيزى القارئ أن ترجع للمقال لتعرف ما ينبغى أن تكون عليه التغريدة أو التويتة الحقة. 

ياسين تيرو: هو لاجئ سورى فى الولايات المتحدة، فتح مطعما للفلافل والأكلات السورية فى إحدى مدن ولاية تينيسى الأمريكية. عندما سمع بنبأ إغلاق المؤسسات الفيدرالية ومعاناة موظفيها الذين توقفت أجورهم، قام بمبادرة كريمة وذكية، وهى تقديم الوجبات مجانا لأولئك الموظفين وأبنائهم بشرط وحيد هو إبراز الهوية التى تثبت اشتغال الشخص فى الوظيفة الحكومية.المبادرة نالت استحسانا كبيرا من الموظفين الذين عبروا عن شكرهم وتقديرهم له. انها مثال جديد لرقى وشطارة اللاجئين السوريين التى عرفناها نحن هنا أيضا فى مصر!.

طفل البلكونة: أقصد بذلك الواقعة التى صورها أحد شهودها لطفل فى الثالثة عشرة من عمره دفعته أمه للتسلق إلى بلكونة شقتهم بالدور الثالث من نافذة مجاورة بسبب نسيانه المفتاح داخلها يوم الأحد الماضى بمنطقة حدائق أكتوبر. الواقعة تلخص حقائق مؤسفة ربما كان أهمها أن أم الطفل- التى تعمل عاملة بإحدى المدارس- لم يكن بمقدورها أن تدفع تكلفة فتح الباب بواسطة أحد حرفيى المفاتيح والكوالين!.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نهاية الأسبوع نهاية الأسبوع



GMT 12:13 2019 الأحد ,30 حزيران / يونيو

ماذا سيفعل العراقيون بعد اقتحام السفارة؟

GMT 12:10 2019 الأحد ,30 حزيران / يونيو

أردوغان يعاني في بلاده

GMT 11:56 2019 الأحد ,30 حزيران / يونيو

دبلوماسيّون: حراك مكثف على ساحة متأرجحة!

GMT 11:38 2019 الأحد ,30 حزيران / يونيو

الباجي وخطيئتا بورقيبة وبن علي

GMT 11:29 2019 الأحد ,30 حزيران / يونيو

الإمارات ملتقى الأمم

GMT 15:12 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

تتخلص هذا اليوم من بعض القلق

GMT 16:45 2019 الخميس ,04 إبريل / نيسان

أبرز الأحداث اليوميّة عن شهر أيار/مايو 2018:

GMT 19:34 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يتيح أمامك هذا اليوم فرصاً مهنية جديدة

GMT 17:42 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

لا تتردّد في التعبير عن رأيك الصريح مهما يكن الثمن

GMT 14:16 2020 الخميس ,24 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج القوس الخميس29-10-2020

GMT 16:31 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

فرص جيدة واحتفالات تسيطر عليك خلال هذا الشهر

GMT 10:55 2019 الثلاثاء ,19 آذار/ مارس

الإصابة تحرم منتخب سورية من نجم الأهلي

GMT 03:18 2012 الخميس ,13 كانون الأول / ديسمبر

أوروبا تعود إلى السودان من باب النفط والذهب!

GMT 14:52 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

قد تتراجع المعنويات وتشعر بالتشاؤم
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia