نهاية الأسبوع

نهاية الأسبوع

نهاية الأسبوع

 تونس اليوم -

نهاية الأسبوع

بقلم : د. أسامة الغزالى حرب

> محمد صلاح: مثل ملايين المصريين الذين شدهم محمد صلاح إلى الكرة الانجليزية بل والعالمية، شعرت بارتياح شديد، وتقدير عميق له عند ظهوره بين المشجعين فى المباراة التاريخية بين فريقى ليفربول وبرشلونة الثلاثاء الماضى، التى سحق فيها ليفربول الفريق الإسبانى العريق بأربعة أهداف للاشىء! لقد أصبنا بالجزع والخوف عندما سقط صلاح على أرض الملعب فى المباراة أمام نيو كاسل السبت الماضى راقدا على أرض الملعب على نحو انخلعت له قلوب المصريين كما قالت بحق المصرى اليوم (6/5). وكان صلاح ذكيا كعادته عنما ظهر و قد لبس رداء رماديا مكتوبا عليه:لا تستسلم أبدا.
 > رامز جلال: قرأت على موقع الاهرام (8/5) ما أذاعته فضائية إم بى سى عن مطالبة المصنفات الفنية باتخاذ الاجراءات اللازمة ضد القنوات دون ترخيص، الذى أكدت فيه أن برنامج «رامز فى الشلال» الذى سوف يتحفنا فى رمضان هو من انتاج شركة مسجلة فى الإمارات، وتم تصويره فى إحدى جرز اندونيسيا، وبالتالى لا توجد أى علاقة لهيئة الرقابة بالبرنامج. القضية أيها السادة، ليست التراخيص، ولكنها قضية هذه البرامج التافهة التى تصرف الملايين عليها، والممثل الذى اكتشف أن التفاهات وبرامج المقالب أكثر عائدا بكثير من مهنة التمثيل الحقيقية!

> بهجات: يبدو أن ظاهرة المعاكسات التليفونية لا تزال موجودة، ولكن يشكر لمباحث التليفونات جهودها الجادة لتعقب ضعاف النفوس الذين يمارسونها، وتقديمهم للمساءلة القانونية. أعرف شخصيا سيدة فاضلة تعرضت لتلك المضايقات السخيفة، وتقدمت بشكواها لهم، وكانت المفاجأة أن المكالمات تأتى من قرية بهجات التابعة لمركز الزقازيق بمحافظة الشرقية. أهالى الشرقية أرقى بكثير من هذا العبث الصبيانى! وشكرا مرة أخرى لمباحث تليفونات مصر!

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نهاية الأسبوع نهاية الأسبوع



GMT 12:13 2019 الأحد ,30 حزيران / يونيو

ماذا سيفعل العراقيون بعد اقتحام السفارة؟

GMT 12:10 2019 الأحد ,30 حزيران / يونيو

أردوغان يعاني في بلاده

GMT 11:56 2019 الأحد ,30 حزيران / يونيو

دبلوماسيّون: حراك مكثف على ساحة متأرجحة!

GMT 11:38 2019 الأحد ,30 حزيران / يونيو

الباجي وخطيئتا بورقيبة وبن علي

GMT 11:29 2019 الأحد ,30 حزيران / يونيو

الإمارات ملتقى الأمم

GMT 09:45 2019 الإثنين ,01 تموز / يوليو

20 عبارة مثيرة ليصبح زوجكِ مجنونًا بكِ

GMT 16:04 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

تمتع بالهدوء وقوة التحمل لتخطي المصاعب

GMT 14:26 2020 الخميس ,24 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج الحوت الخميس29-10-2020

GMT 19:54 2019 الجمعة ,26 إبريل / نيسان

"كلير" تُوضّح حقيقة عرض فريق "ويليامز" للبيع

GMT 02:40 2018 الإثنين ,22 كانون الثاني / يناير

مايا دياب وشقيقتها يتحولان إلى عجائز في "حكايتي مع الزمان"

GMT 13:13 2017 الإثنين ,25 أيلول / سبتمبر

استنفار أمنى في طرابلس لمنع "مظاهرات إقطيط"

GMT 00:59 2014 الخميس ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

خالد سليم ينتهي من تسجيل آخر أغاني "إنسان مرفوض"

GMT 06:45 2015 الجمعة ,16 تشرين الأول / أكتوبر

الحارس عبدالله العنزي احتياطيًا في قمة "النصر" و"الأهلي"

GMT 13:09 2018 الإثنين ,08 تشرين الأول / أكتوبر

الفنان أحمد مالك يبدأ تصوير فيلم "رأس السنة"

GMT 16:35 2017 الثلاثاء ,26 أيلول / سبتمبر

مقتل 8 من عناصر "داعش" خلال ضربات جوية في العراق
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia