نهاية الأسبوع

نهاية الأسبوع

نهاية الأسبوع

 تونس اليوم -

نهاية الأسبوع

بقلم : د. أسامة الغزالى حرب

عبدالمنعم سعيد: أدعوك عزيزى القارئ أن تقرأ بإمعان الحديث المهم الذى ادلى به الدكتور عبد المنعم سعيد لجريدة الوطن (سيد جبيل 5/4) الذى تضمن جرعة دسمة من الثقافة السياسية العلمية، المستندة إلى التخصص العميق فى العلاقات الدولية، التى كرس لها د. سعيد جل حياته المهنية. الحديث تضمن رؤية موضوعية لإسرائيل وللعلاقات العربية معها، والأوضاع الداخلية فى الولايات المتحدة و تأثيرها على سياساتها الخارجية تجاه الصين والشرق الأوسط وغيرهما. الحديث يوحى بقوة أن هناك فارقا هائلا بين الدراسة العلمية الجادة للظواهر السياسية والاقتصادية، وبين التناول السطحى أو العاطفى لها..
 أبوالغار: أستاذنا الجليل د. محمد أبو الغار كتب مقالا بالمصرى اليوم (9/4) لفت نظرى عنوانه: التاريخ الأسود لأستراليا أثناء ثورة 1919, معلوماتى هى أن بريطانيا كانت تستعين بالكثير من مواطنى دول الكومنولث ومستعمراتها المترامية فى حروبها، وفى تسيير الكثير من الشئون بمن فيهم بالطبع الاستراليون.، وهو ما حدث أيضا مع المصريين. أما هذا الدور ومن الاستراليين بالذات فى أثناء ثورة مصر القومية فى 1919 فهى معلومات جديدة ومثيرة!.

بيارة المدرسة!: هل هذا معقول، وهل وصل الإهمال إلى حد وجود بيارة صرف صحى مفتوحة منذ أربع سنوات فى مدرسة ابتدائية؟ وكما جاء فى باب المحافظات بالأهرام (9/4) فإن الطفل المسكين ذا الأعوام الستة محمد عمرو سقط فى بيارة مجارى مفتوحة بفناء مدرسة ابتدائية تابعة لإدارة كفر الدوار التعليمية، وأنه كان لابد من كسح أربع نقلات من مياه الصرف الصحى ليتم إخراج جثة عمرو. أيها السادة: إصلاح أحوال المدارس الأميرية فى مصر أهم اليوم من أشياء ثانوية أخرى!.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نهاية الأسبوع نهاية الأسبوع



GMT 12:13 2019 الأحد ,30 حزيران / يونيو

ماذا سيفعل العراقيون بعد اقتحام السفارة؟

GMT 12:10 2019 الأحد ,30 حزيران / يونيو

أردوغان يعاني في بلاده

GMT 11:56 2019 الأحد ,30 حزيران / يونيو

دبلوماسيّون: حراك مكثف على ساحة متأرجحة!

GMT 11:38 2019 الأحد ,30 حزيران / يونيو

الباجي وخطيئتا بورقيبة وبن علي

GMT 11:29 2019 الأحد ,30 حزيران / يونيو

الإمارات ملتقى الأمم

GMT 15:26 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

يوم مميز للنقاشات والاتصالات والأعمال

GMT 16:09 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

حلم السفر والدراسة يسيطر عليك خلال هذا الشهر

GMT 14:05 2020 الخميس ,24 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج الأسد الخميس 29-10-2020

GMT 17:58 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تحقق قفزة نوعية جديدة في حياتك

GMT 04:41 2024 الثلاثاء ,20 شباط / فبراير

الكشف عن فوائد مذهلة لحقنة تخفيف الوزن الشهيرة

GMT 18:34 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تضطر إلى اتخاذ قرارات حاسمة

GMT 14:23 2020 الخميس ,24 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج الدلو الخميس 29-10-2020

GMT 07:56 2014 الإثنين ,14 إبريل / نيسان

انتخاب أبو زيد رئيسة لـ"الاشتراكي" في "النواب"

GMT 11:46 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

بعض مناطق النجم العملاق المشتعل أكثر سخونة من مناطق أخرى

GMT 01:18 2018 الثلاثاء ,24 إبريل / نيسان

رفع "المصحف" في نبروه يُطيح بوكيلة مدرسة من منصبها

GMT 10:01 2021 الثلاثاء ,09 شباط / فبراير

"فيسبوك" توسع نطاق مكافحة المعلومات المضللة

GMT 01:20 2017 السبت ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

"خريف البلد الكبير"رواية جديدة للإعلامي محمود الورواري
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia