نهاية الأسبوع

نهاية الأسبوع

نهاية الأسبوع

 تونس اليوم -

نهاية الأسبوع

بقلم : د. أسامة الغزالى حرب

> جميل مطر: تحت عنوان «أحلى أيام العمر» كتب الأستاذ جميل مطر مقالا بديعا فى عموده الأسبوعى «انطباعات» (الشروق 10/4) يتحدث فيه عن مشاعره، وقد أضحى رجلا مسنا، فهو الآن فى منتصف السبعينيات أو أقرب إلى الثمانين، إن جميل مطر من ذلك الطراز من البشر الذى يوحى إليك بأن تقدمه فى السن لايعنى أبدا أن روحه ومشاعره فقدت شبابها أو حيويتها، فقد يكون الإنسان صغيرا فى عمره، ولكنه مسن فى أفكاره، وقد يكون كبيرا فى عمره، ولكنه شاب فى أفكاره، وهذا هو جميل مطر. إننى من هذا المنبر أحييه كاتبا وباحثا ومفكرا جليلا.
 > خالد منتصر: أحرص على ألا يفوتنى بقدر الإمكان ـ عمود د. خالد منتصر «خارج النص» فى جريدة الوطن. إنه ينتصر دائما للعلم وللتفكير العلمي، وله فى ذلك صولات وجولات رائعة. استمتعت أخيرا بمقاله تحت عنوان «لماذا أينشتين ودارون هما الأعظم فى تاريخ العلم» . ويقول «الإعجاز هو أن تكون حساباتك العلمية قوية لدرجة أن ما قد رسمه خيالك الجامح على الورق تثبته التجارب بعدها بعشرات السنين بل بمئات السنوات» هذا صحيح بالطبع، ولكنى أختلف مع د. خالد فى الحديث عن «الأعظم» فى تاريخ العلم، فعظماء وعباقرة العلم كثيرون وأضافوا إلى بعضهم البعض (منذ إقليدس وبطليموس.. وحتى نيوتن وفرويد .. وغيرهم من آلاف العلماء والعباقرة).

> غشاء البكارة: الدنيا تتغير، وما كان منذ أربعين أو خمسين سنة من المحظورات أو «التابوهات»، أصبح الآن موضوعا للتناول العلمى المجرد من جانب الشابات والشبان. اقرأوا معى الخبر الذى جاء فى الصفحة الأخيرة من المصرى اليوم (10/4) عن المشروع الذى اختاره مجموعة من طلاب ثالثة إعلام جامعة عين شمس (9 بنات و 4 أولاد) كحملة توعية ضد الأفكار المغلوطة حول «غشاء البكارة» نعم الدنيا تتغير!

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نهاية الأسبوع نهاية الأسبوع



GMT 12:13 2019 الأحد ,30 حزيران / يونيو

ماذا سيفعل العراقيون بعد اقتحام السفارة؟

GMT 12:10 2019 الأحد ,30 حزيران / يونيو

أردوغان يعاني في بلاده

GMT 11:56 2019 الأحد ,30 حزيران / يونيو

دبلوماسيّون: حراك مكثف على ساحة متأرجحة!

GMT 11:38 2019 الأحد ,30 حزيران / يونيو

الباجي وخطيئتا بورقيبة وبن علي

GMT 11:29 2019 الأحد ,30 حزيران / يونيو

الإمارات ملتقى الأمم

GMT 09:45 2019 الإثنين ,01 تموز / يوليو

20 عبارة مثيرة ليصبح زوجكِ مجنونًا بكِ

GMT 16:04 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

تمتع بالهدوء وقوة التحمل لتخطي المصاعب

GMT 14:26 2020 الخميس ,24 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج الحوت الخميس29-10-2020

GMT 19:54 2019 الجمعة ,26 إبريل / نيسان

"كلير" تُوضّح حقيقة عرض فريق "ويليامز" للبيع

GMT 02:40 2018 الإثنين ,22 كانون الثاني / يناير

مايا دياب وشقيقتها يتحولان إلى عجائز في "حكايتي مع الزمان"

GMT 13:13 2017 الإثنين ,25 أيلول / سبتمبر

استنفار أمنى في طرابلس لمنع "مظاهرات إقطيط"

GMT 00:59 2014 الخميس ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

خالد سليم ينتهي من تسجيل آخر أغاني "إنسان مرفوض"

GMT 06:45 2015 الجمعة ,16 تشرين الأول / أكتوبر

الحارس عبدالله العنزي احتياطيًا في قمة "النصر" و"الأهلي"

GMT 13:09 2018 الإثنين ,08 تشرين الأول / أكتوبر

الفنان أحمد مالك يبدأ تصوير فيلم "رأس السنة"

GMT 16:35 2017 الثلاثاء ,26 أيلول / سبتمبر

مقتل 8 من عناصر "داعش" خلال ضربات جوية في العراق
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia