مع الشعراوى والغزالى

مع الشعراوى والغزالى

مع الشعراوى والغزالى

 تونس اليوم -

مع الشعراوى والغزالى

بقلم : مكرم محمد أحمد

الشيخ محمد متولى الشعراوى هو الداعية وعالم الدين وأشهر من فسر القرآن فى وسائل الإعلام فى العصر الحديث بطرق مبسطة، مما جعل البعض يلقبونه بإمام الدعاة. ولد فى 15 أبريل 1911 وتوفاه الله فى 17 يونيو 1998 من عشرين عاما ومن أقواله:

{ إذا أخذ الله منك مالم تتوقع ضياعه فسوف يعطيك مالم تتوقع تملكه.

{ إن لم تستطع قول الحق فلا تصفق للباطل.

{ إذا لم تجد لك حاقدا فاعلم أنك إنسان فاشل .

{ لاتقلق من تدابير البشر فأقصى مايستطيعونه هو تنفيذ إرادة الله .

{ لن يحكم أحد فى ملك الله إلا بمراد الله .

{ لايقلق من كان له أب فكيف يقلق من له رب.

{ لا تعبدوه ليعطى بل اعبدوه ليرضى فإن رضى أدهشكم بعطائه .

{ أتمنى أن يصل الدين إلى أهل السياسة ولا يصل أهل الدين للسياسة .

{ الحلال لا يتعب إنما يتعب الحرام.

الشيخ محمد الغزالى عالم ومفكر إسلامى مصرى من المناهضين للتشدد والغلو فى الدين واشتهر بلقب أديب الدعوة. ولد فى سبتمبر 1917 وتوفاه الله فى مارس 1996، ومن أقواله :

{ طالما أن الله يعلم نيتك لا تهتم لسوء نيتهم.

{ الألم، الضعف. والحزن. مشاعر مؤقتة، بالاستغفار تعبر من بوابة أرواحنا وتمضى .

{ أسأل الله دائما بالا مطمئنا وشاكرا لما قسمه لى.

{ أحسن نيتك يحسن الله حالك وتمنى الخير لغيرك يأتيك الخير .

{ حتى يرتاح عقلك وقلبك تأكد أنه لايوجد خير فى شىء أخذه الله منك .

{ الفقر فضيلة سخيفة لا يدعو إليها إلا رجل سخيف .

{ من السقوط أن يسخر المرء مواهبه العظيمة من أجل غاية تافهة .

{ فى أحضان البطالة تولد آلاف الرذائل

{ مر المسيح عليه السلام بقوم فقالوا له شرا فقال لهم خيرا. فقيل له إنهم يقولون شرا وتقول لهم خيرا؟ قال: كل واحد ينفق مما عنده .

اختارها لك.

المصدر : جريدة الأهرام

المقال يعبّر عن رأي الكاتب وليس بالضرورة رأي الموقع

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مع الشعراوى والغزالى مع الشعراوى والغزالى



GMT 12:13 2019 الأحد ,30 حزيران / يونيو

ماذا سيفعل العراقيون بعد اقتحام السفارة؟

GMT 12:10 2019 الأحد ,30 حزيران / يونيو

أردوغان يعاني في بلاده

GMT 11:56 2019 الأحد ,30 حزيران / يونيو

دبلوماسيّون: حراك مكثف على ساحة متأرجحة!

GMT 11:38 2019 الأحد ,30 حزيران / يونيو

الباجي وخطيئتا بورقيبة وبن علي

GMT 11:29 2019 الأحد ,30 حزيران / يونيو

الإمارات ملتقى الأمم

GMT 11:28 2021 الخميس ,09 كانون الأول / ديسمبر

وزير الداخلية يؤكد أن الوضع الأمني في تونس مستقر

GMT 15:40 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

تمرّ بيوم من الأحداث المهمة التي تضطرك إلى الصبر

GMT 19:05 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

يشير هذا اليوم إلى بعض الفرص المهنية الآتية إليك

GMT 06:40 2016 الجمعة ,08 تموز / يوليو

اصنعي بنفسك سيروم طبيعي لتنعيم الشعر المجعد

GMT 06:16 2019 الأحد ,31 آذار/ مارس

ضغوط مختلفة تؤثر على معنوياتك أو حماستك

GMT 11:30 2021 الأحد ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

نساء برج العقرب والحمل يعشقن السيطرة

GMT 15:21 2017 الثلاثاء ,13 حزيران / يونيو

​أحمد صفوت ضيف إذاعة "نغم إف إم" الإثنين

GMT 10:51 2019 الأربعاء ,20 شباط / فبراير

محمد بن سلمان يبدأ زيارة رسمية إلى الهند

GMT 12:10 2015 الأربعاء ,30 أيلول / سبتمبر

كاظم الساهر يعلن رسميًا انضمامه إلى "مدرسة الحب"

GMT 22:56 2015 الخميس ,22 تشرين الأول / أكتوبر

مدرب التطواني يهرب من ضغوطات الجماهير ويعسكر في مراكش

GMT 09:52 2021 الثلاثاء ,19 تشرين الأول / أكتوبر

تفاصيل تؤكد إعادة فتح مطار توزر نفطة الدولي

GMT 15:13 2018 الأربعاء ,26 أيلول / سبتمبر

يوميات روسيا..22

GMT 18:23 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يبدأ الشهر مع تنافر بين مركور وأورانوس
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia