محمد راضي المُحب لمصر

محمد راضي المُحب لمصر

محمد راضي المُحب لمصر

 تونس اليوم -

محمد راضي المُحب لمصر

بقلم : محمد عمار

عندما يموت فنان يتذكره الناس والجمهور بأعماله الخالدة ولكن ما يحزن جمهور الفنان هو ألا يعزي فيه فنان من الفنانيين الذي قدمهم في أفضل صورة أتحدث عن الراحل الكبير المخرج محمد راضي الذي رحل في أكتوبر/تشرين الأول الماضي ولم يسير في جنازته أحد من الكبار الذين قدمهم في الفن فلم نجد عادل إمام أو يسرا وهو من قدمهم بصورة مختلفة في فيلم الأنس والجن عام 1985..

محمد راضي ذكرني بالفنان الراحل أحمد مظهر عندما ذهب إلى عزاه ثلاثة فقط من جمهوره وهو الذي ملأ السينما عدد من أهم الأفلام منها الناصر صلاح الدين ومنها دعاء الكروان حتى في الأحتفالية بمئوية أحمد مظهر لم يتذكره أحد سوى مهرجان الإسكندرية

محمد راضي صاحب مدرسة وهو من نفس مدرسة كمال الشيخ الذي أبدع أفلام التشويق والأثارة وأيضًا لم يتذكره أحد .محمد راضي أحب مصر كثيرًا رحمه الله

tunisiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

محمد راضي المُحب لمصر محمد راضي المُحب لمصر



GMT 15:53 2018 الأربعاء ,15 آب / أغسطس

الراحلون

GMT 17:47 2018 الأربعاء ,01 آب / أغسطس

معالي زايد

GMT 15:26 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

يوم مميز للنقاشات والاتصالات والأعمال

GMT 16:09 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

حلم السفر والدراسة يسيطر عليك خلال هذا الشهر

GMT 14:05 2020 الخميس ,24 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج الأسد الخميس 29-10-2020

GMT 17:58 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تحقق قفزة نوعية جديدة في حياتك

GMT 04:41 2024 الثلاثاء ,20 شباط / فبراير

الكشف عن فوائد مذهلة لحقنة تخفيف الوزن الشهيرة

GMT 18:34 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تضطر إلى اتخاذ قرارات حاسمة

GMT 14:23 2020 الخميس ,24 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج الدلو الخميس 29-10-2020

GMT 07:56 2014 الإثنين ,14 إبريل / نيسان

انتخاب أبو زيد رئيسة لـ"الاشتراكي" في "النواب"

GMT 11:46 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

بعض مناطق النجم العملاق المشتعل أكثر سخونة من مناطق أخرى

GMT 01:18 2018 الثلاثاء ,24 إبريل / نيسان

رفع "المصحف" في نبروه يُطيح بوكيلة مدرسة من منصبها

GMT 10:01 2021 الثلاثاء ,09 شباط / فبراير

"فيسبوك" توسع نطاق مكافحة المعلومات المضللة

GMT 01:20 2017 السبت ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

"خريف البلد الكبير"رواية جديدة للإعلامي محمود الورواري
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia