خطة تدمير رفع الأثقال في مصر

خطة تدمير رفع الأثقال في مصر

خطة تدمير رفع الأثقال في مصر

 تونس اليوم -

خطة تدمير رفع الأثقال في مصر

بقلم : خالد قرني

خطة تدمير رياضة رفع الأثقال المصرية والتي تم وضعها وفق اسلوب استرتيجي محكم بهدف محو ماتم تحقيقه خلال الدورة الأولمبية وتلطيخة بصبغة المنشطات من أجل مجموعة من الفشلة والفاسدين والكومبرسات وابعاد الناجحبن والسيطرة التامة على أمور الاتحاد من قبل جهة معينة وبمساعدة هؤلاء الفاسدين وهي كالتالي 

1- إغراق الاتحاد في قضية المنشطات وبالتالي قيام وزارة الرياضة بحل الاتحاد وابعاد رئيسه عن العودة لقيادة الاتحاد مرة اخرى وقد تم هذا بمساعدة احد الخونة الفاسدين وهو معروف لدي الجميع بنسبة كبيرة ولكن ليس هناك دليل مادي ضده والتضحية ببعض اللاعبين الذين لا يعنون لهم اي شئ ولكن فشل مخطط حل الاتحاد بهذه الطريقة فقاموا بتنفيذ الخطة البديلة وهي

2- إيقاف وتجميد معظم انشطة الاتحاد عن طريق تعطيل اعمال مجلس الادارة لتسيير شؤن اللعبة لمدة عام كامل تقريبا واثارة حالة من السخط والكراهية ضد رئيس الاتحاد وتركه وحيدا يواجه هذه العقبات وهم يلعبون من خلف الكواليس نتيجة وعود انتخابية بتواجدهم في المرحلة المقبلة وينفذون المخطط بدم بارد دون النظر لمعاناة اللاعبين والأندية من هذا الوضع 

3- اخيرا سيطرة جهة معينة وحيدة علي شؤن اللعبة وادارة الاتحاد بما يخدم مصالح هذه الجهة وبمشاركة هؤلاء الفاسدين. 

اقول لهم سوف يجعل الله كيدكم في نحوركم وانه مازال هناك من ابناء اللعبة الحقيقيين شرفاء يغارون عليها وان شاء الله يتحدون من أجل الصالح العام والا ستكون النهاية المؤلمة لهذه اللعبة وسيطرد ابناء اللعبة ويحتلها المرتزقة...... افيقوا يرحمكم الله.

 

tunisiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

خطة تدمير رفع الأثقال في مصر خطة تدمير رفع الأثقال في مصر



GMT 20:41 2019 الجمعة ,14 حزيران / يونيو

"الفار المكار"..

GMT 13:29 2019 الجمعة ,10 أيار / مايو

كأس المدربين وليس كأس الأبطال..

GMT 04:37 2019 الثلاثاء ,23 إبريل / نيسان

صرخة حزن عميق ومرارة....

GMT 16:50 2019 الأربعاء ,20 آذار/ مارس

مهلا يا رونار

GMT 16:21 2019 الأحد ,17 آذار/ مارس

أسد يهدد عرش الفرعون

GMT 10:57 2019 الثلاثاء ,01 كانون الثاني / يناير

الاتحاد «بخروه» من «العين» القاتلة

GMT 11:28 2021 الخميس ,09 كانون الأول / ديسمبر

وزير الداخلية يؤكد أن الوضع الأمني في تونس مستقر

GMT 15:40 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

تمرّ بيوم من الأحداث المهمة التي تضطرك إلى الصبر

GMT 19:05 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

يشير هذا اليوم إلى بعض الفرص المهنية الآتية إليك

GMT 06:40 2016 الجمعة ,08 تموز / يوليو

اصنعي بنفسك سيروم طبيعي لتنعيم الشعر المجعد

GMT 06:16 2019 الأحد ,31 آذار/ مارس

ضغوط مختلفة تؤثر على معنوياتك أو حماستك

GMT 11:30 2021 الأحد ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

نساء برج العقرب والحمل يعشقن السيطرة

GMT 15:21 2017 الثلاثاء ,13 حزيران / يونيو

​أحمد صفوت ضيف إذاعة "نغم إف إم" الإثنين
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia