الرواتب الميلادية لموظفي الدولة تضيع مسؤوليتها بين المالية و الخدمة المدنية
آخر تحديث GMT09:18:26
 تونس اليوم -

الرواتب "الميلادية" لموظفي الدولة تضيع مسؤوليتها بين "المالية" و "الخدمة المدنية"

 تونس اليوم -

 تونس اليوم - الرواتب "الميلادية" لموظفي الدولة تضيع مسؤوليتها بين "المالية" و "الخدمة المدنية"

حمد البازعي
الرياض – العرب اليوم

ضاعت المسؤولية المباشرة عن صرف رواتب موظفي الدولة لرواتب هذا الشهر، ما بين الميلادي أو الهجري، ما بين وزارتي الماليَّة، والخدمة المدنيَّة، حينما رمى كلا الطرفين المسؤولية على الطرف الآخر.

وأوضح الدكتور حمد البازعي نائب وزير الماليَّة بشأن هل سيتم صرف رواتب موظفي الدولة بالتاريخ الميلادي، أم سيستمر الصرف بالتاريخ الهجري:
إنَّ وزارة الخدمة المدنيَّة هي مَن أصدرت القرار، وهم أفضل مَن يوضِّحون ذلك الأمر.

و أكَّد الدكتور خالد العرج وزير الخدمة المدنيَّة أنَّ مسألة صرف رواتب موظفي الدولة بالتاريخ الميلادي أو الهجري لهذا الشهر لدى وزارة الماليَّة، وأضاف بقوله:
إذا كان هناك شيء، سأجتمع مع جميع الصحفيين، ولا أعطي أيَّ شيءٍ إلاَّ للجميع.
وكانت "العرب اليوم" قبل اتِّصالها بوزير الخدمة المدنيَّة، قد قامت بالتواصل مع المتحدِّث الرسميِّ للوزارة، لكن دون ردٍّ على اتصالات الصحيفة، كما تمَّ إرسال رسائل نصيَّة له، لكن لم يتم الرد عليها أيضًا.

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الرواتب الميلادية لموظفي الدولة تضيع مسؤوليتها بين المالية و الخدمة المدنية الرواتب الميلادية لموظفي الدولة تضيع مسؤوليتها بين المالية و الخدمة المدنية



GMT 09:45 2019 الإثنين ,01 تموز / يوليو

20 عبارة مثيرة ليصبح زوجكِ مجنونًا بكِ

GMT 16:04 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

تمتع بالهدوء وقوة التحمل لتخطي المصاعب

GMT 14:26 2020 الخميس ,24 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج الحوت الخميس29-10-2020

GMT 19:54 2019 الجمعة ,26 إبريل / نيسان

"كلير" تُوضّح حقيقة عرض فريق "ويليامز" للبيع

GMT 02:40 2018 الإثنين ,22 كانون الثاني / يناير

مايا دياب وشقيقتها يتحولان إلى عجائز في "حكايتي مع الزمان"

GMT 13:13 2017 الإثنين ,25 أيلول / سبتمبر

استنفار أمنى في طرابلس لمنع "مظاهرات إقطيط"

GMT 00:59 2014 الخميس ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

خالد سليم ينتهي من تسجيل آخر أغاني "إنسان مرفوض"
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia