وجدان بنت سلمان عبد العزيز تطلق الجزء الثاني من رواية دموع حمراء
آخر تحديث GMT09:18:26
 تونس اليوم -

وجدان بنت سلمان عبد العزيز تطلق الجزء الثاني من رواية "دموع حمراء"

 تونس اليوم -

 تونس اليوم - وجدان بنت سلمان عبد العزيز تطلق الجزء الثاني من رواية "دموع حمراء"

رواية "دموع حمراء"
دبي - العرب اليوم

تتابع الكاتبة وجدان بنت سلمان عبد العزيز، في الجزء الثاني من رواية "دموع حمراء"، النتائج المترتبة على وقائع الانقلاب على الملك "ديفيد" وسيطرة "سيلفر" المفاجئة على قلعة النور وقتله الملك ديفيد وزوجته إيلا وطفله رون احتراقاً ورقصه فوق جثة الملك وأخذه محله في الحكم وهروب ريتشارد الابن الأكبر للملك وكريستال وويليم إلى قلعة الشعاع.

ويكتشف سيلفر بعد توليه الحكم في قلعة النور أن ريتشاد لم يقتل في تلك الحرب التي أقيمت على راشيل وجنودها، وبأن ريتشارد الأمير هو طوني ذلك العبد المملوك لسنوات.. وبعد اختفاءه يُعلن الملك سيلفر عن مكافأة لمن يأتي بقلب ريتشارد؛ فتهافت العديد لتلك المهمة الصعبة دون أن ينجحوا... بل على العكس؛ فبعد طول انتظار وتخطيط وألم ودموع وفقد، سيصل الأمير ريتشارد إلى قلعة والده، قلعة الملك ديفيد.. ولكن هل سيستطيع استرداد ملك أبيه وقتل الملك سيلفر والانتقام لعائلته أم سيذرف الدموع الحمراء أمام ظالمه؟ ويكتفي في كتابة تاريخ عائلته في رواية ليتيح للعالم قراءتها بعد أن يختار لها عنواناً مناسباً؟

- من أجواء الرواية نقرأ:

"اقترب من صندوق زجاجي يحوي بداخله كتاباً وقال: "هذا الكتاب الذي كتبه الكاتب بايريك ريجس عندما حكى له الأمير ريتشارد تفاصيل حياته، كانت النسخة الوحيدة المحفوظة، فالبقية اختفت مع الزمن، ومن حسن حظنا أنها بقيت حتى نعرف حقيقة تلك الحكاية التي كانت غامضة لدى البعض، فقد تم إيجاد هذا الكتاب قبل ثلاثين سنة محفوظاً في أحد القصور العريقة الذي ورثته عائلة الكاتب حتى يومنا هذا...".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

وجدان بنت سلمان عبد العزيز تطلق الجزء الثاني من رواية دموع حمراء وجدان بنت سلمان عبد العزيز تطلق الجزء الثاني من رواية دموع حمراء



GMT 11:28 2021 الخميس ,09 كانون الأول / ديسمبر

وزير الداخلية يؤكد أن الوضع الأمني في تونس مستقر

GMT 15:40 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

تمرّ بيوم من الأحداث المهمة التي تضطرك إلى الصبر

GMT 19:05 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

يشير هذا اليوم إلى بعض الفرص المهنية الآتية إليك

GMT 06:40 2016 الجمعة ,08 تموز / يوليو

اصنعي بنفسك سيروم طبيعي لتنعيم الشعر المجعد

GMT 06:16 2019 الأحد ,31 آذار/ مارس

ضغوط مختلفة تؤثر على معنوياتك أو حماستك

GMT 11:30 2021 الأحد ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

نساء برج العقرب والحمل يعشقن السيطرة

GMT 15:21 2017 الثلاثاء ,13 حزيران / يونيو

​أحمد صفوت ضيف إذاعة "نغم إف إم" الإثنين

GMT 10:51 2019 الأربعاء ,20 شباط / فبراير

محمد بن سلمان يبدأ زيارة رسمية إلى الهند

GMT 12:10 2015 الأربعاء ,30 أيلول / سبتمبر

كاظم الساهر يعلن رسميًا انضمامه إلى "مدرسة الحب"

GMT 22:56 2015 الخميس ,22 تشرين الأول / أكتوبر

مدرب التطواني يهرب من ضغوطات الجماهير ويعسكر في مراكش

GMT 09:52 2021 الثلاثاء ,19 تشرين الأول / أكتوبر

تفاصيل تؤكد إعادة فتح مطار توزر نفطة الدولي

GMT 15:13 2018 الأربعاء ,26 أيلول / سبتمبر

يوميات روسيا..22

GMT 18:23 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يبدأ الشهر مع تنافر بين مركور وأورانوس
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia