جيفري أرشير يطرح روايته الجديدة كن حذّرًا عندما تتمنى
آخر تحديث GMT09:18:26
 تونس اليوم -

جيفري أرشير يطرح روايته الجديدة "كن حذّرًا عندما تتمنى"

 تونس اليوم -

 تونس اليوم - جيفري أرشير يطرح روايته الجديدة "كن حذّرًا عندما تتمنى"

رواية "كن حذرًا عندما تتمنى"
لندن - العرب اليوم

ينقلنا الروائي جيفري أرشير، في رواية "كن حذرًا عندما تتمنى"، إلى مستوى جديد من الصراع بين الرائد أليكس فيشر ودون بدرو مارتينيز من جهة وبين آل كليفتون وبارينغتون من جهة أخرى.

فـدون بدرو يبدو أنه عازم على الثأر، ويريد أن يجعل من شركة النقل بارينغتون وسفينتها الجديدة باكينغهام مسرحاً لثأره، ولكن دخول الجيش الجمهوري الإيرلندي والمصرفي سيدريك هاردكاسل سيجعلان من الكباش المحتدم يأخذ منحنى آخر لا يتوقعه الطرفان.

وفي هذه الرواية، يظهر سيباستيان كشخصية يعوّل عليها عائليًا ومهنيًا وعاطفيًا. وبتدخل شركة سوني أنترناشونيل اليابانية في أحداث الرواية وتحوّل مصير جيسكيا بطريقة غير متوقعة لا يسعنا سوى قول شيء واحد؛ إنها رواية تحبس الأنفاس حتى الجملة الأخيرة منها.

- من أجواء الرواية نقرأ:

"انتظرت إيما جلوس الملكة الأم قبل أن تشق طريقها إلى المنبر لتلقي خطاباً لم يتطلب وجود ملاحظات، لأنها حفظته عن ظهر قلب. (...).

"جلالتك، هذه زيارتك الثالثة إلى مرسى سفن بريستول. جئت إلى هنا أول مرة كملكتنا عام 1939، حين احتفلت الشركة بذكراها المئوية، وكان جدي الأكبر رئيس مجلس الشركة. ثم زرتنا مجدداً عام 1942، لتري بنفسك الضرر الناتج عن الغارات خلال الحرب، واليوم أنت هنا لترحبي بإطلاق سفينة سميت باسم المقر الذي عشت فيه على مدى الأعوام الستة عشر الماضية. بالمناسبة يا سيدتي: إن احتجت إلى مكان للمكوث اللليلة – استُقبلت كلمات إيما بضحك حار – "لدينا مئتان واثنان وتسعون غرفة، مع أنني أشعر أنه عليّ إخبارك أنك فوتِ فرصة للانضمام إلينا على متن الرحلة الأولى، لأن جميع التذاكر قد بيعت".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

جيفري أرشير يطرح روايته الجديدة كن حذّرًا عندما تتمنى جيفري أرشير يطرح روايته الجديدة كن حذّرًا عندما تتمنى



GMT 11:28 2021 الخميس ,09 كانون الأول / ديسمبر

وزير الداخلية يؤكد أن الوضع الأمني في تونس مستقر

GMT 15:40 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

تمرّ بيوم من الأحداث المهمة التي تضطرك إلى الصبر

GMT 19:05 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

يشير هذا اليوم إلى بعض الفرص المهنية الآتية إليك

GMT 06:40 2016 الجمعة ,08 تموز / يوليو

اصنعي بنفسك سيروم طبيعي لتنعيم الشعر المجعد

GMT 06:16 2019 الأحد ,31 آذار/ مارس

ضغوط مختلفة تؤثر على معنوياتك أو حماستك

GMT 11:30 2021 الأحد ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

نساء برج العقرب والحمل يعشقن السيطرة

GMT 15:21 2017 الثلاثاء ,13 حزيران / يونيو

​أحمد صفوت ضيف إذاعة "نغم إف إم" الإثنين

GMT 10:51 2019 الأربعاء ,20 شباط / فبراير

محمد بن سلمان يبدأ زيارة رسمية إلى الهند

GMT 12:10 2015 الأربعاء ,30 أيلول / سبتمبر

كاظم الساهر يعلن رسميًا انضمامه إلى "مدرسة الحب"

GMT 22:56 2015 الخميس ,22 تشرين الأول / أكتوبر

مدرب التطواني يهرب من ضغوطات الجماهير ويعسكر في مراكش

GMT 09:52 2021 الثلاثاء ,19 تشرين الأول / أكتوبر

تفاصيل تؤكد إعادة فتح مطار توزر نفطة الدولي

GMT 15:13 2018 الأربعاء ,26 أيلول / سبتمبر

يوميات روسيا..22

GMT 18:23 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يبدأ الشهر مع تنافر بين مركور وأورانوس
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia