ليبيا تدمر أسلحتها الكيمائية نيسان المقبل
آخر تحديث GMT09:18:26
 تونس اليوم -

ليبيا تدمر أسلحتها الكيمائية نيسان المقبل

 تونس اليوم -

 تونس اليوم - ليبيا تدمر أسلحتها الكيمائية نيسان المقبل

طرابلس ـ وكالات
قالت الهيئة الدولية المعنية بالرقابة على الاسلحة الكيمائية ان من المتوقع ان تستأنف ليبيا تدمير مخزونها المتقادم من غاز الخردل الشهر المقبل بعد توقف استمر مدة تزيد على العامين. وعلق تدمير المخزون الموجود في المنشآت بالرواغا على بعد نحو 700 كيلومتر من العاصمة طرابلس في اوائل 2011 بسبب مشكلات فنية وجرى ارجاء هذه الخطوة مرة اخرى جراء الانتفاضة التي اطاحت بمعمر القذافي في وقت لاحق من نفس العام. ويعتبر تأمين مخزونات الاسلحة التي ترجع لعهد القذافي تحديا كبيراً لحكام ليبيا الجدد بينما يسعون جاهدين لتطبيق القانون والنظام بعد الصراع. وكان هناك 13 طناً من غاز الخردل في الموقع العام الماضي. وتطبق منظمة حظر انتشار الاسلحة الكيمائية التي انشئت قبل 15 عاماً اتفاقية الاسلحة الكيمائية التي انضم اليها 188 دولة بينها ليبيا. وتقول ان نحو 80 بالمئة من المخزونات العالمية من الاسلحة الكيمائية تم التخلص منها.
arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ليبيا تدمر أسلحتها الكيمائية نيسان المقبل ليبيا تدمر أسلحتها الكيمائية نيسان المقبل



GMT 15:12 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

تتخلص هذا اليوم من بعض القلق

GMT 16:45 2019 الخميس ,04 إبريل / نيسان

أبرز الأحداث اليوميّة عن شهر أيار/مايو 2018:

GMT 19:34 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يتيح أمامك هذا اليوم فرصاً مهنية جديدة

GMT 17:42 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

لا تتردّد في التعبير عن رأيك الصريح مهما يكن الثمن

GMT 14:16 2020 الخميس ,24 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج القوس الخميس29-10-2020

GMT 16:31 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

فرص جيدة واحتفالات تسيطر عليك خلال هذا الشهر

GMT 10:55 2019 الثلاثاء ,19 آذار/ مارس

الإصابة تحرم منتخب سورية من نجم الأهلي

GMT 03:18 2012 الخميس ,13 كانون الأول / ديسمبر

أوروبا تعود إلى السودان من باب النفط والذهب!

GMT 14:52 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

قد تتراجع المعنويات وتشعر بالتشاؤم
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia