الأمومة الحقيقيّة سهّلت أدائي في فرق توقيت
آخر تحديث GMT09:18:26
 تونس اليوم -

الفنانة نيكول سابا لـ "العرب اليوم":

الأمومة الحقيقيّة سهّلت أدائي في "فرق توقيت"

 تونس اليوم -

 تونس اليوم - الأمومة الحقيقيّة سهّلت أدائي في "فرق توقيت"

الفنانة نيكول سابا
القاهرة ـ نورا حكيم

أكدت الفنانة نيكول سابا أن السبب الرئيسي الذي دفعها للموافقة على بطولة مسلسل "فرق توقيت" هو واقعية الشخصية التي جسدتها خلال الأحداث، معبرة عن سعادتها بردود الفعل التي تلقتها.
وأوضحت نيكول، في تصريح إلى "العرب  اليوم"، أنّ "الظلم الذي تتعرض له المرأة المُطلقة في المجتمع العربي جعلها تتمنى تقديم عمل فني يدافع عنها".
وأضافت "نجحت من خلال مسلسل (فرق توقيت) في الدفاع عن المرأة المُطلقة"، مشيرة إلى أنّ "ردود الفعل التي وصلتها فاقت كل توقعاتها، وأن المسلسل نجح في تحقيق نسبة مشاهدة عالية".
وكشفت نيكول أنّ "إنجابها لابنتها ساعدها كثيراً في تجسيد شخصية الأم بنجاح"، مؤكّدة أنّ "إحساس الأمومة لا يمكن أن يقدمه أحد بصدق سوى من شعر به بالفعل".
وأبرزت نيكول "استعدادها لاستئناف التحضيرات على ألبومها الجديد، وإحيائها لأكثر من حفل غنائي خلال الفترة المقبلة".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الأمومة الحقيقيّة سهّلت أدائي في فرق توقيت الأمومة الحقيقيّة سهّلت أدائي في فرق توقيت



GMT 15:12 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

تتخلص هذا اليوم من بعض القلق

GMT 16:45 2019 الخميس ,04 إبريل / نيسان

أبرز الأحداث اليوميّة عن شهر أيار/مايو 2018:

GMT 19:34 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يتيح أمامك هذا اليوم فرصاً مهنية جديدة

GMT 17:42 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

لا تتردّد في التعبير عن رأيك الصريح مهما يكن الثمن

GMT 14:16 2020 الخميس ,24 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج القوس الخميس29-10-2020

GMT 16:31 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

فرص جيدة واحتفالات تسيطر عليك خلال هذا الشهر

GMT 10:55 2019 الثلاثاء ,19 آذار/ مارس

الإصابة تحرم منتخب سورية من نجم الأهلي

GMT 03:18 2012 الخميس ,13 كانون الأول / ديسمبر

أوروبا تعود إلى السودان من باب النفط والذهب!

GMT 14:52 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

قد تتراجع المعنويات وتشعر بالتشاؤم
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia