جُمهوري المَغربي راضٍ عن خطواتي على الرغم من غياب لهجته
آخر تحديث GMT09:18:26
 تونس اليوم -

المُطربة جنات لـ"العرب اليوم":

جُمهوري المَغربي راضٍ عن خطواتي على الرغم من غياب لهجته

 تونس اليوم -

 تونس اليوم - جُمهوري المَغربي راضٍ عن خطواتي على الرغم من غياب لهجته

المطربة المغربية جنات
القاهرة – محمود الرفاعي
القاهرة – محمود الرفاعي نفت المطربة المغربية جنات عزوف الجمهور المغربي عن ما تقدمه، مؤكدة أنها مستعدة لدخول مجال التمثيل، وقالت أنها اختارت أغنية "البادي أظلم"، لكي تصورها بطريقة "الفيديو كليب".
وعن هجوم المغاربة عليها، بسبب عدم تقديمها للأغاني المغربية، بيَّنت جنات، في تصريحات خاصة إلى "العرب اليوم"، أن "جمهوري في المغرب يتواصل مع جميع الأعمال التي أقدمها، وهو راض عن خطواتي الفنية بصورة كبيرة، أما بالنسبة للأغنية المغربية، فهي تتطلب مواصفات محددة وصعبة، وأريد عندما أغني باللهجة المغربية أن تكون الأغنية قريبة من شخصيتي، وألبوماتي المقبلة ستشهد أغنيات مغربية قوية"، مشيرة إلى أن "الناس ظلمتني كثيرًا، فأنا منذ صغري أقدم الأغنية المغربية، والتراث الخاص بنا، ولكن الجماهير لا تسمع الأن الأغنيات القديمة، ولذلك أحببت أن أغني اللهجة المصرية، التي يستمع لها كل العرب، ويفهمونها بسهولة"، مضيفة عن أغنية "كده يا حبيبي"، التي قدمتها مع المطرب الجزائري الشاب رضوان، "أعشق أغاني الراي، وعندما جاءت الفرصة لأقدمها لم أتردد في ذلك، لاسيما أنها تجمعني بمطرب متميز وموهوب، وحزنت كثيرًا عندما هاجمنا البعض، وقالوا أن الأغنية مقتبسة من أحد المطربين المصريين، وهذا ظلم كبير لرضوان، الذي تعب كثيرًا في تلك الأغنية، والجماهير لم تعرف أن تفرق بين الاقتباس ونوع الموسيقى المستخدمة في الأغنية".
وعن سبب اختيار الأغنية، التي تصورها جنات استعدادًا لطرح الطبعة الثانية من ألبومها الغنائي الجديد "حب جامد"، من إنتاج شركة "روتانا" للصوتيات، أوضحت أن "اختياري للأغنية جاء بناء على اختيار جمهوري لها، وهم فضلوها عن أغاني حب جامد، وكده يا حبيبي، ولذلك قررت الخضوع لرغباتهم واختيارها".
وفي شأن دخولها مجال التمثيل، أكدت جنات "لا أرفض التمثيل، لكنني أنتظر الموعد المناسب، وأراه سيكون بعد أن أحقق ذاتي على مستوى الغناء، وأقدم عددًا من الألبومات القوية، ولكن بعد أن طرحت ألبوم حب جامد أصبحت أرغب في اقتحام هذا المجال، بعد أن أثبت نفسي بقوة، كمطربة في جميع الدول العربية"، لافتة إلى أن "فكرة الفوازير ممكنة، لو وجدتها مناسبة، سيما أنني من عشاق الفنانة الموهوبة شيريهان، وأراها ملكة الفوازير في العالم العربي"، موضحة أنها "لا تحب المشاركة في برامج المواهب الغنائية"، عازية ذلك إلى "لا أستطيع أن أحدد مصير إنسان، ولذلك ابتعد عن تلك البرامج، وأحيانا لا أحب مشاهدتها، ولا أعتقد أني في يوم من الأيام سأفكر في المشاركة فيها"، وأضافت "جميعهم متميزون، ولا أحب أن أذكر اسم فنان على فنان أخر، ولكن زادت تلك البرامج بصورة كبيرة، وهذا ليس جيدًا للمشاهد العربي".
arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

جُمهوري المَغربي راضٍ عن خطواتي على الرغم من غياب لهجته جُمهوري المَغربي راضٍ عن خطواتي على الرغم من غياب لهجته



GMT 01:36 2016 الخميس ,22 كانون الأول / ديسمبر

جزيرة سريلانكا تعدّ المكان الأفضل لقضاء العطلات

GMT 18:08 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الجوزاء الإثنين 2 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 16:36 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

النشاط والثقة يسيطران عليك خلال هذا الشهر

GMT 12:29 2015 الإثنين ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إدارة "النصر" تخصم شهرين من راتب عبدالله العنزي

GMT 15:34 2018 الأربعاء ,21 آذار/ مارس

شروط الحصول على قرض "السيارة" الجديد في 5 بنوك

GMT 22:50 2018 السبت ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

مدرب "النصر" يوضح أسباب هزيمة فريقه أمام "الأهلي"

GMT 01:16 2013 السبت ,15 حزيران / يونيو

لطيفة تنعي الإعلامي طارق حبيب عبر " فيسبوك "

GMT 03:48 2018 الثلاثاء ,31 تموز / يوليو

النسخة العربية للعبة كابتن تسوباسا

GMT 07:18 2013 الخميس ,17 كانون الثاني / يناير

"سنوقد ما تبقى من قناديل" للكاتب عبد الغفور خوى

GMT 12:17 2016 الجمعة ,08 إبريل / نيسان

عدد مقاتلي تنظيم "داعش" تضاعف في ليبيا
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia