أقارب مجزرة الرحاب يروون القصة الكاملة للأسرة من الهندسة إلى الفيلا
آخر تحديث GMT09:18:26
 تونس اليوم -

أقارب "مجزرة الرحاب" يروون القصة الكاملة للأسرة من "الهندسة إلى الفيلا"

 تونس اليوم -

 تونس اليوم - أقارب "مجزرة الرحاب" يروون القصة الكاملة للأسرة من "الهندسة إلى الفيلا"

ضحايا مجزرة الرحاب
القاهره - العرب اليوم

كشفت أسرة "وفاء" ضحية "مجزرة الرحاب" التفاصيل الكاملة لحياتها وكيف صار الحال بها قبل مقتلهم في هذه المجزرة الغامضة، ويقول والد الزوجة "إنه صعق في الساعات الأولى من صباح الأحد الماضي، عندما شاهد أسرة ابنته "وهم غارقين في دمائهم داخل فيلا الرحاب".

ونقل موقع "مصراوي" عن هاني البطريق ابن خالة الضحية "وفاء" 43 عامًا، أنها ولدت في منزل بحي المطرية بالقاهرة، لأب يعمل تاجر أدوات منزلية، بينما يعود مسقط رأسه إلى مركز مشتول السوق في محافظة الشرقية، وقبل أكثر من 50 عاما، غادر "علي شومان" جد "وفاء" لوالدها مسقط رأسه في مشتول السوق، واشترى منزلاً في المطرية بالقاهرة، وقتها كان لديهم بيتا في مدينتهم "كانت عمارة راقية جداً في مشتول السوق"، يقول عبدالحميد شومان أحد أقاربها المقيمين في مسقط رأسها.

وأضاف ابن خالة الضحية الذي يقيم بمشتول السوق، ويعمل إداريا في معهد أزهري أن "قبل عدة سنوات، باع والد وفاء عمارتهم في مشتول السوق، واشترى عمارتين في منطقة الخصوص بالقليوبية وانتقل إليها رفقة زوجته وأبنائه الخمس بينما أبقى على بيتهم الموجود بالمطرية.وفاء تتزوج المهندس من المطريةويشير الرجل إلى أن وفاء لديها 4 أشقاء وهم على الترتيب "سلوى، ومحمد، ودعاء، ونورا"، وخلال تواجدهم بالمطرية، تعرفت "وفاء" على زوجها "عماد" الذي كان يكبرها بأكثر من 10 سنوات، كان مهندس ساكن جنبهم في المطرية قبل 25 سنة، والنصيب بقى اتقدملها ووالدها وافق عليه"

.وأضاف هاني "تخرجت "وفاء" في إحدى الجامعات الحكومية، غير أنها لم تلتحق بأي وظيفة أو عمل، عماد ما شغلهاش على الرغم من أنها خريجة جامعة، كان مرتاح ماديًا طول عمره، من ساعة ما عرفناه وهو مبسوط".وأوضح هاني "م تنقطع صلة "وفاء" وأسرتها بمشتول السوق.. وكانت آخر زيارة لهم منذ سنة و4 أشهر لحضور فرح أحد أفراد العائلة".وكانت "وفاء" وأسرتها وعائلتها ترتبط بعلاقة قوية مع أهلها في مشتول السوق رغم مغادرتهم القرية منذ عشرات سنوات، وفقًا "عبدالحميد" و"هاني"، فكانت تزورهم في المناسبات "بتجيلنا في أي فرح أو عزومة، وجوزها عماد أولهم، وكنا بنزورهم في فيلتهم بالرحاب".ويحكي "هاني" تفاصيل معرفتهم بـ"عماد" قبل أكثر من 25 عامًا "كان طالبا مجتهدا في لية الهندسة، عمل بعد التخرج كمهندس لمدة 5 سنوات، قبل أن يصبتم الإرسال في:06:17 ممن:nashwa mohamedاعملية 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أقارب مجزرة الرحاب يروون القصة الكاملة للأسرة من الهندسة إلى الفيلا أقارب مجزرة الرحاب يروون القصة الكاملة للأسرة من الهندسة إلى الفيلا



GMT 09:45 2019 الإثنين ,01 تموز / يوليو

20 عبارة مثيرة ليصبح زوجكِ مجنونًا بكِ

GMT 12:22 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

تعاني من ظروف مخيّبة للآمال

GMT 17:04 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

أمامك فرص مهنية جديدة غير معلنة

GMT 18:18 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الأسد الاثنين 2 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 18:01 2021 الأربعاء ,28 إبريل / نيسان

عياض اللومي يعلن استقالتة نهائيأً من حزب قلب تونس

GMT 20:45 2017 الخميس ,19 كانون الثاني / يناير

نادي "النصر" يدرس عروضًا صينية للبرازيلي نيمار

GMT 04:25 2012 الأربعاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

خيري رمضان يعود إلى"سي بي سي" الأربعاء

GMT 22:24 2018 الأربعاء ,20 حزيران / يونيو

"مقدمة ابن خلدون"على قائمة أكثر الكتب مبيعاً

GMT 22:27 2017 الخميس ,01 حزيران / يونيو

عمر خربين أشاد بفترة تواجده في "الهلال السعودي"

GMT 18:12 2017 الجمعة ,06 كانون الثاني / يناير

مواصفات هاتف ""HUWAEI Mate 8 وأسعاره في مصر والدول العربية

GMT 07:38 2017 الجمعة ,02 حزيران / يونيو

لا تنجح مؤامرة متآمر إلا بتقصير مقصر

GMT 06:30 2018 الجمعة ,17 آب / أغسطس

فشل المشروعيْن الفارسي والعثماني!
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia