دمشق تستهجن الصمت إزاء الاعتداءات الإسرائيلية وتوكد الحق في الدفاع عن النفس
آخر تحديث GMT09:18:26
 تونس اليوم -

دمشق تستهجن "الصمت إزاء الاعتداءات الإسرائيلية" وتوكد الحق في "الدفاع عن النفس"

 تونس اليوم -

 تونس اليوم - دمشق تستهجن "الصمت إزاء الاعتداءات الإسرائيلية" وتوكد الحق في "الدفاع عن النفس"

دمشق
سوريا - تونس اليوم

استهجنت دمشق ما وصفته بـ"الصمت" إزاء الاعتداءات الإسرائيلية فجر اليوم الجمعة، وناشدت الأمم المتحدة لإدانة الاعتداءات مؤكدة "حق سوريا في الدفاع عن النفس" وفي رسالة إلى كل من الأمين العام للأمم المتحدة ورئيس مجلس الأمن ورئيسة مجلس حقوق الإنسان، قالت الخارجية السورية إن "العدوان الإسرائيلي الإجرامي فجر الجمعة على محيط مدينة حماة يأتي استمرارا للاعتداءات الإسرائيلية التي بلغت خلال أقل من عام أكثر من 50 عدوانا" ووصفت تلك الاعتداءات بأنها "تشكل اعتداء سافرا على شرعة حقوق

الإنسان والقانون الدولي من خلال استهداف المدنيين والاعتداء على حقهم في العيش بأمان وسلام" ونقلت وكالة سانا عن الوزارة أن سورية "تستهجن الصمت الرهيب من قبل الكثيرين في المجتمع الدولي إزاء هذه الاعتداءات الصارخة وخصوصا أولئك الذين يتشدقون بالحديث عن حقوق الإنسان".

وناشدت الخارجية السورية الأمم المتحدة ومجلس حقوق الإنسان "الاضطلاع بمسؤولياتهم في إدانة هذه الاعتداءات" وأكدت حق سوريا "المشروع في الدفاع عن حرمة وسيادة الأراضي السورية وحماية مواطنيها من هذه الاعتداءات بكل السبل المشروعة" وكانت الوكالة نقلت عن مصدر عسكري سوري أن عائلة من أربع أفراد بينهم طفلان قتلوا وجُرح أربعة آخرون في عدوان إسرائيلي جوي استهدف فجر اليوم الجمعة محافظة حماة.

قد يهمك ايضا :

الخارجية السورية تؤكد أن المقابر تثبت مجازر "التحالف الدولي"

الخارجية السورية ترحب بالاتفاق الروسى التركى حول إدلب

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دمشق تستهجن الصمت إزاء الاعتداءات الإسرائيلية وتوكد الحق في الدفاع عن النفس دمشق تستهجن الصمت إزاء الاعتداءات الإسرائيلية وتوكد الحق في الدفاع عن النفس



GMT 11:28 2021 الخميس ,09 كانون الأول / ديسمبر

وزير الداخلية يؤكد أن الوضع الأمني في تونس مستقر

GMT 15:40 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

تمرّ بيوم من الأحداث المهمة التي تضطرك إلى الصبر

GMT 19:05 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

يشير هذا اليوم إلى بعض الفرص المهنية الآتية إليك

GMT 06:40 2016 الجمعة ,08 تموز / يوليو

اصنعي بنفسك سيروم طبيعي لتنعيم الشعر المجعد

GMT 06:16 2019 الأحد ,31 آذار/ مارس

ضغوط مختلفة تؤثر على معنوياتك أو حماستك

GMT 11:30 2021 الأحد ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

نساء برج العقرب والحمل يعشقن السيطرة

GMT 15:21 2017 الثلاثاء ,13 حزيران / يونيو

​أحمد صفوت ضيف إذاعة "نغم إف إم" الإثنين

GMT 10:51 2019 الأربعاء ,20 شباط / فبراير

محمد بن سلمان يبدأ زيارة رسمية إلى الهند

GMT 12:10 2015 الأربعاء ,30 أيلول / سبتمبر

كاظم الساهر يعلن رسميًا انضمامه إلى "مدرسة الحب"

GMT 22:56 2015 الخميس ,22 تشرين الأول / أكتوبر

مدرب التطواني يهرب من ضغوطات الجماهير ويعسكر في مراكش

GMT 09:52 2021 الثلاثاء ,19 تشرين الأول / أكتوبر

تفاصيل تؤكد إعادة فتح مطار توزر نفطة الدولي

GMT 15:13 2018 الأربعاء ,26 أيلول / سبتمبر

يوميات روسيا..22

GMT 18:23 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يبدأ الشهر مع تنافر بين مركور وأورانوس
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia