القصيدة في رمضان تأتيني راكعة وأشرف على إعداد المائدة
آخر تحديث GMT09:18:26
 تونس اليوم -

الشاعرة والبرلمانيَّة مليكة العاصمي لـ"العرب اليوم":

القصيدة في رمضان تأتيني "راكعة" وأشرف على إعداد المائدة

 تونس اليوم -

 تونس اليوم - القصيدة في رمضان تأتيني "راكعة" وأشرف على إعداد المائدة

الشاعرة والبرلمانيَّة مليكة العاصمي
الدار البيضاء ـ حاتم قسيمي

أكَّدت الشاعرة وعضوة البرلمان المغربي مليكة العاصمي، أن عملها النيابي لا يمنعها من المساهمة في إعداد مائدة الفطور، والإشراف على مستلزماتها بنفسها.
وأضافت الشاعرة مليكة العاصمي لـ"العرب اليوم"، أن "القصيدة في رمضان تأتيها راكعة بعد أن تتحرر من أعمال المطبخ وضغط الوقت"، مشيرة إلى أن الموسم الرمضاني يتميز بمساحة من الوقت لممارسة الهوايات المختلفة.
وكشفت عن أنها تحب قراءة الكتب ولقاء الأصدقاء والمعارف، موضحة أنها تتابع برامج التشويق والتثقيف، كما تتفرغ للعلاقات الإنسانية مع الأهل خلال رمضان.
ولفتت إلى أنها تتابع بعض الأعمال الدرامية المغربية التي تفرض نفسها على الشاشة، موضحة أنها ستنتهي من إعداد مجموعة شعرية جديدة، فضلا عن استكمال الجزء الثالث من "حكايات نساء مراكش".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

القصيدة في رمضان تأتيني راكعة وأشرف على إعداد المائدة القصيدة في رمضان تأتيني راكعة وأشرف على إعداد المائدة



GMT 15:12 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

تتخلص هذا اليوم من بعض القلق

GMT 16:45 2019 الخميس ,04 إبريل / نيسان

أبرز الأحداث اليوميّة عن شهر أيار/مايو 2018:

GMT 19:34 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يتيح أمامك هذا اليوم فرصاً مهنية جديدة

GMT 17:42 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

لا تتردّد في التعبير عن رأيك الصريح مهما يكن الثمن

GMT 14:16 2020 الخميس ,24 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج القوس الخميس29-10-2020

GMT 16:31 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

فرص جيدة واحتفالات تسيطر عليك خلال هذا الشهر

GMT 10:55 2019 الثلاثاء ,19 آذار/ مارس

الإصابة تحرم منتخب سورية من نجم الأهلي

GMT 03:18 2012 الخميس ,13 كانون الأول / ديسمبر

أوروبا تعود إلى السودان من باب النفط والذهب!

GMT 14:52 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

قد تتراجع المعنويات وتشعر بالتشاؤم
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia