إعلام الطرف الأخر من اتيكيت التصرف عند التأخر عن الموعد
آخر تحديث GMT09:18:26
 تونس اليوم -

إعلام الطرف الأخر من اتيكيت التصرف عند التأخر عن الموعد

 تونس اليوم -

 تونس اليوم - إعلام الطرف الأخر من اتيكيت التصرف عند التأخر عن الموعد

اتيكيت التصرف عند التأخير على موعد
القاهرة - العرب اليوم

إنّ احترام الموعد هو دليل على احترام الكلمة الصادرة عنّا، إضافة إلى احترام الآخر ووقته. علمًا بأنه لا يحقّ لنا التحكّم بأوقات الآخرين، سواء كان الموعد لقاء عمل، أو دعوة غداء أو عشاء، أو عند الطبيب. وفي شأن المواعيد المهنية، فهي مُحكمة، والتأخّر عنها مسيئ للمسيرة المهنيّة. وفي حال الاضطرار للتأخر، يمكن تخيير المنتظر بتأجيل الموعد لوقت آخر.

 في حال التأخّر، تقضي قواعد الـ"اتيكيت":

 إذا كان الفرد يعلم بأنّه سيتأخرّ عن موعد محدّد مسبقًا، فعليه إعلام الطرف الآخر قبل ساعة على الأقلّ، وذلك لإعطائه مساحة للتحكم بوقته، عوضًا عن الانتظار من دون جدوى.

 عند التأخّر لحوالي 15 دقيقة بسبب ازدحام المرور، يجب الاتصال بالشخص وإعلامه، من دون الاكتفاء بمراسلته عبر الـ"واتساب". وعند الاتصال يجب الانتظار حتّى يرن الهاتف ثلاث رنات، وفي حال لم يرد، يمكن إرسال رسالة يوضح فيها سبب التأخر ومدته.

 عند تحديد موعد للأطفال، يجب احترامه والتقيّد به، ما يدفع الصغار إلى تعلّم ذلك. وفي حال التأخّر، يجب الاتصال بالصغير، مع إعلامه بمدة التأخير.

من جهة ثانية، وفي عيادة الطبيب، يمكن للاختصاصي في التوليد أن يعتذر عن موعد ضربه لمريض، وبالتالي إن ترك المرضى في صالة الاستقبال ينتظرون لساعات غير مقبول، وهو يدلّ على خطأ من قبل الطبيب أو الشخص المسؤول عن تنظيم المواعيد.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إعلام الطرف الأخر من اتيكيت التصرف عند التأخر عن الموعد إعلام الطرف الأخر من اتيكيت التصرف عند التأخر عن الموعد



GMT 16:06 2018 الخميس ,04 كانون الثاني / يناير

تعرفي على اتيكيت التصرف عند التأخر عن الموعد

GMT 07:17 2016 الجمعة ,22 إبريل / نيسان

تعرفي على إتيكيت مجلس النساء خارج المنزل

GMT 11:28 2021 الخميس ,09 كانون الأول / ديسمبر

وزير الداخلية يؤكد أن الوضع الأمني في تونس مستقر

GMT 15:40 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

تمرّ بيوم من الأحداث المهمة التي تضطرك إلى الصبر

GMT 19:05 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

يشير هذا اليوم إلى بعض الفرص المهنية الآتية إليك

GMT 06:40 2016 الجمعة ,08 تموز / يوليو

اصنعي بنفسك سيروم طبيعي لتنعيم الشعر المجعد

GMT 06:16 2019 الأحد ,31 آذار/ مارس

ضغوط مختلفة تؤثر على معنوياتك أو حماستك

GMT 11:30 2021 الأحد ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

نساء برج العقرب والحمل يعشقن السيطرة

GMT 15:21 2017 الثلاثاء ,13 حزيران / يونيو

​أحمد صفوت ضيف إذاعة "نغم إف إم" الإثنين

GMT 10:51 2019 الأربعاء ,20 شباط / فبراير

محمد بن سلمان يبدأ زيارة رسمية إلى الهند

GMT 12:10 2015 الأربعاء ,30 أيلول / سبتمبر

كاظم الساهر يعلن رسميًا انضمامه إلى "مدرسة الحب"

GMT 22:56 2015 الخميس ,22 تشرين الأول / أكتوبر

مدرب التطواني يهرب من ضغوطات الجماهير ويعسكر في مراكش

GMT 09:52 2021 الثلاثاء ,19 تشرين الأول / أكتوبر

تفاصيل تؤكد إعادة فتح مطار توزر نفطة الدولي

GMT 15:13 2018 الأربعاء ,26 أيلول / سبتمبر

يوميات روسيا..22

GMT 18:23 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يبدأ الشهر مع تنافر بين مركور وأورانوس
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia