عشرة أفلام عالمية ناجحة تعتز بها هوليوود في تاريخها الفني
آخر تحديث GMT09:18:26
 تونس اليوم -

عشرة أفلام عالمية ناجحة تعتز بها هوليوود في تاريخها الفني

 تونس اليوم -

 تونس اليوم - عشرة أفلام عالمية ناجحة تعتز بها هوليوود في تاريخها الفني

الأفلام التي تعتز بها هوليوود
هوليوود ـ العرب اليوم

أجرى علماء جامعة إلينوي دراسة تهدف إلى تحديد أكثر الافلام نفوذا في تاريخ هوليوود. وذلك استنادا إلى الاحصائيات السينمائية " IMDB ".

ولا يشمل هذا التصنيف الأفلام التي تم إخراجها خلال الأعوام الـ 25 الأخيرة. وإليكم أسماء الأفلام التي شغلت المراتب من العاشرة إلى الأولى في التصنيف:

يأتي في المرتبة العاشرة فيلم "2001 أوديسيا الفضاء" (1968) من إخراج ستانلي كوبريك. وتعتبر المقارنة مع هذا الفيلم أفضل مديح بالنسبة إلى أي فيلم أخرج في مجال سينما الخيال.

يأتي في المرتبة التاسعة فيلم "المواطن كين" (1941) من إخراج أوسن ويلس. وكان الفيلم على مدى 40 عاما في صدارة أفضل أفلام هوليوود. وبداية قصته هي موت البطل الرئيسي ، الأمر الذي كان تحديا لذوق المشاهد آنذاك.

يشغل فيلم "العراب" (1972) المرتبة الثامنة في التصنيف.

وهو أول ما يخطر ببال أي أحد عندما يدور الحديث حول أفلام المافيا.

يشغل فيلم "فرانكشتاين" (1931) المرتبة السابعة. ويأتي في صدارة أفلام الرعب.

يأتي في المرتبة السادسة فيلم "كينغ كونغ" من إخراج بيتر جاكسون. وقد تم التأكيد في الوقت الحاضر على تأثير الوحوش في عالم السينما. وكان أول فيلم تحت عنوان "كينغ كونغ" يحظى بشعبية فائقة إلى درجة دفعت بمخرجه إلى عرضه لغاية عام 1956.

يأتي فيلم "ذهب مع الريح"(1939) بالمرتبة الخامسة. وأصبح في حينه أكثر الأفلام ربحية. وهو أيضا أنجح افلام الميلودراما.

يشغل فيلم "الدار البيضاء " (1942) المرتبة الرابعة في التصنيف. وحاز الفيلم جوائز "اوسكار من فئات أفضل فيلم" و"أفضل سيناريو" و"افضل إخراج". وأصبح نوعا من ذاكرة الشعب شأنه شأن اغنية " As Time Goes By ".

يأتي فيلم " النفسية" بالمرتبة الثالثة في التصنيف. تجاوز فيه هيتشكوك الحدود المسموح بها فيما يتعلق بالرعب والجنس.

يشغل فيلم "حرب النجوم ، أمل جديد " (1977) المرتبة الثانية في التصنيف، وهو يعتبر أصغر الأفلام سنا فيه. وأصبح الفيلم وقته عرضة للعبادة بالمعنى المعاصر.

فيلم "ساحر أوز" ( 1939) يأتي بالمرتبة الأولى. ويعيد مشاهدته عدد كبير من عشاق السينما، لأنه يعتبر حتى الآن مصدرا لا ينضب للتفسيرات بدءً من التفسير السياسي وانتهاءً بالتفسير الجنسي. ويبدو أنه سيبقى كذلك لمدة طويلة.



 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عشرة أفلام عالمية ناجحة تعتز بها هوليوود في تاريخها الفني عشرة أفلام عالمية ناجحة تعتز بها هوليوود في تاريخها الفني



GMT 01:36 2016 الخميس ,22 كانون الأول / ديسمبر

جزيرة سريلانكا تعدّ المكان الأفضل لقضاء العطلات

GMT 18:08 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الجوزاء الإثنين 2 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 16:36 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

النشاط والثقة يسيطران عليك خلال هذا الشهر

GMT 12:29 2015 الإثنين ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إدارة "النصر" تخصم شهرين من راتب عبدالله العنزي

GMT 15:34 2018 الأربعاء ,21 آذار/ مارس

شروط الحصول على قرض "السيارة" الجديد في 5 بنوك

GMT 22:50 2018 السبت ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

مدرب "النصر" يوضح أسباب هزيمة فريقه أمام "الأهلي"

GMT 01:16 2013 السبت ,15 حزيران / يونيو

لطيفة تنعي الإعلامي طارق حبيب عبر " فيسبوك "

GMT 03:48 2018 الثلاثاء ,31 تموز / يوليو

النسخة العربية للعبة كابتن تسوباسا

GMT 07:18 2013 الخميس ,17 كانون الثاني / يناير

"سنوقد ما تبقى من قناديل" للكاتب عبد الغفور خوى

GMT 12:17 2016 الجمعة ,08 إبريل / نيسان

عدد مقاتلي تنظيم "داعش" تضاعف في ليبيا
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia