مروان خوري يؤكد أنَّ تجربة المسلسلات الدرامية تستهويه
آخر تحديث GMT09:18:26
 تونس اليوم -

أوضح لـ"العرب اليوم" أنها تتناغم مع إحساسه الفني العالي

مروان خوري يؤكد أنَّ تجربة المسلسلات الدرامية تستهويه

 تونس اليوم -

 تونس اليوم - مروان خوري يؤكد أنَّ تجربة المسلسلات الدرامية تستهويه

الفنان اللبناني مروان خوري
بيروت ـ ميشال حداد

كشف الفنان اللبناني مروان خوري، أنَّ تجربة تلحين وغناء المقدمات الغنائية في المسلسلات الدرامية باتت تستهويه خصوصًا أن بعض الأعمال تناغمت لدرجة كبيرة مع إحساسه العالي وحصل مزيج بينها وبين فنه.

وأضاف خوري في حوار مع "العرب اليوم": "لاشك أن تلك الخطوة كانت موفقة ولاقت الاستحسان والقبول وحتى أن مقدمات كثيرة تحولت إلى رقم صعب في البورصة الغنائية ليس على صعيد الوطن العربي وحسب وإنما وصولًا إلى دول الاغتراب مثلما جرى مع مقدمة مسلسل " تشيللو" ومسلسلي "علاقات خاصة" و"قلبي دق" وهناك استكمال لتلك الخطوات في أعمال أخرى خلال الفترات اللاحقة.

وأوضح: "تلك التجربة الغنائية والموسيقية ليست بعيدة عن الغناء المنفرد فهي مازالت في موقعها لكن ضمن إطار مسلسل درامي له أحداثه وخصوصيته ولاشك أنني أطلع على روحية العمل قبل انجاز العمل الغنائي الذي من المفترض أن يكون قريبا من واجهة ومضمون الفكرة وهي الناحية غير السهلة والصعبة في بعض الأحيان ولكن الممتعة أيضا".

وحول دخوله للمرة الأولى إلى عالم التمثيل كشف مروان أن التجربة ستكون من خلال مسلسل "مدرسة الحب" من كتابة نور شيشكلي ومازن طه، قائلًا: "سأخوض تلك الخطوة من خلال حلقات تحمل تسمية "همسات دافئة" وسأجسد دور مذيع يعالج المشاكل العاطفية لدى العشاق وبما في ذلك الدور من إبعاد وخفة ظل وعمق أنساني وفكري وقد وجدت نفسي قريبا منه ولاشك أن التعاون مع المخرج صفوان كان جيدًا ونحن سبق أن التقينا في بيروت لأكثر من مرة وأتوقع أن تصل تلك الفكرة إلى الناس بالروحية التي أتوقعها".

وتابع: "لم أخشَ التمثيل لأنني مؤمن بنفسي وبالدور الذي درسته جيدًا قبل أن أوافق عليه وقد عايشت تفاصيله وربما تكون التجربة جديدة لكنها جيدة وممكن أن تجذب إليها الممثل الذي في داخلي كما فعلت مع الملحن والشاعر والمطرب".

وفي المقابل رمى مروان خوري الكرة في ملعب القائمين على برامج اكتشاف الهواة ردًا على سؤال عن عدم مشاركته فيها، قائلًا: "عليك بتوجيه السؤال إليهم لأن ليس هناك أي عرض جدي في ذلك الإطار وأنا لست المسؤول عن عدم المشاركة ولم أغلق أبوابي في وجه أحد".

واسترسل: "أتابع بعض البرامج بين الحين والآخر وأرى أن ثمة هواة يملكون الطاقة التي تؤهلهم للتقدم نحو الأمام وربما أكثر من غيرهم ويبقى التوفيق في النهاية من عند الله".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مروان خوري يؤكد أنَّ تجربة المسلسلات الدرامية تستهويه مروان خوري يؤكد أنَّ تجربة المسلسلات الدرامية تستهويه



GMT 01:36 2016 الخميس ,22 كانون الأول / ديسمبر

جزيرة سريلانكا تعدّ المكان الأفضل لقضاء العطلات

GMT 18:08 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الجوزاء الإثنين 2 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 16:36 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

النشاط والثقة يسيطران عليك خلال هذا الشهر

GMT 12:29 2015 الإثنين ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إدارة "النصر" تخصم شهرين من راتب عبدالله العنزي

GMT 15:34 2018 الأربعاء ,21 آذار/ مارس

شروط الحصول على قرض "السيارة" الجديد في 5 بنوك

GMT 22:50 2018 السبت ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

مدرب "النصر" يوضح أسباب هزيمة فريقه أمام "الأهلي"

GMT 01:16 2013 السبت ,15 حزيران / يونيو

لطيفة تنعي الإعلامي طارق حبيب عبر " فيسبوك "

GMT 03:48 2018 الثلاثاء ,31 تموز / يوليو

النسخة العربية للعبة كابتن تسوباسا

GMT 07:18 2013 الخميس ,17 كانون الثاني / يناير

"سنوقد ما تبقى من قناديل" للكاتب عبد الغفور خوى

GMT 12:17 2016 الجمعة ,08 إبريل / نيسان

عدد مقاتلي تنظيم "داعش" تضاعف في ليبيا
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia