أسامة الخليفي يوضح  بئس الثورة والمناصب إذا لم توفر الحل للشباب
آخر تحديث GMT09:18:26
 تونس اليوم -

أسامة الخليفي يوضح بئس الثورة والمناصب إذا لم توفر الحل للشباب

 تونس اليوم -

 تونس اليوم - أسامة الخليفي يوضح  بئس الثورة والمناصب إذا لم توفر الحل للشباب

رئيس كتلة قلب تونس بالبرلمان أسامة الخليفي
تونس-تونس اليوم

عبر رئيس كتلة قلب تونس أسامة الخليفي، اليوم الأربعاء 21 جانفي 2021، خلال الجلسة العامة المخصصة للحوار حوار مع الحكومة  التونيسية حول الوضع العام بالبلاد، عن اعتذاره باسم كتلته للشباب التونسي المحتج وللأمنيين الذين وجدوا أنفسهم بمفردهم في مواجهة الاحتجاجات.واستنكر، الخليفي، ركوب السياسيين على الأحداث التي شهدتها البلاد تنصلهم من مسؤولياتهم.وقال الخليفي: ''عام كامل وأحنا نقولوا مشاكل البلاد تتمثل في الفقر والبطالة والجوع والسياسيين ما يسمعوش.. نعتذر خاطر ما فرضنان هذه الأولويات وخلينا ناس تتراقص باش تعدي برامجهم السياسية لربح نفقاط في نتائج سبر الآراء''.

وأضاف: ''ما خممناش في الانتخابات القادمة وتحملنا المسؤولية ونبهنا من الجوع والفقر والبطالة والتهميش لكن السياسيين لا يصغون ودخلوا في سفاسف وصراعات حزبية ومعارك ضيقة''، مشددا على أن حزبه سيفرض أن تكون معالجة مشاكل الشباب التونسية أولوية الحكومة القادمة  وتابع أسامة الخليفي: ''بئس الثورة والديمقراطية والانتخابات ورئاسة البرلمان ورئاسة الحكومة ورئاسة الجمورية والمناصب اذا ما يلقاوش حل للشباب للشعب التونسي''. وأكّد رئيس كتلة قلب تونس، أنّ الحل اليوم يكمن في الوحدة الوطنية والحوار الجدي حول المسائل الحقيقية للشعب التونسي''. 

قد يهمك ايضا 

أسامة الخليفي يوضح قلب تونس سيبقى مساندا لحكومة المشيشي

الخليفي يوضح الكتلة البرلمانية لحزب قلب تونس طرحت العديد من الحلول البديلة

 

 

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أسامة الخليفي يوضح  بئس الثورة والمناصب إذا لم توفر الحل للشباب أسامة الخليفي يوضح  بئس الثورة والمناصب إذا لم توفر الحل للشباب



GMT 15:12 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

تتخلص هذا اليوم من بعض القلق

GMT 16:45 2019 الخميس ,04 إبريل / نيسان

أبرز الأحداث اليوميّة عن شهر أيار/مايو 2018:

GMT 19:34 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يتيح أمامك هذا اليوم فرصاً مهنية جديدة

GMT 17:42 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

لا تتردّد في التعبير عن رأيك الصريح مهما يكن الثمن

GMT 14:16 2020 الخميس ,24 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج القوس الخميس29-10-2020

GMT 16:31 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

فرص جيدة واحتفالات تسيطر عليك خلال هذا الشهر

GMT 10:55 2019 الثلاثاء ,19 آذار/ مارس

الإصابة تحرم منتخب سورية من نجم الأهلي

GMT 03:18 2012 الخميس ,13 كانون الأول / ديسمبر

أوروبا تعود إلى السودان من باب النفط والذهب!

GMT 14:52 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

قد تتراجع المعنويات وتشعر بالتشاؤم
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia